**أسوء نومة ينامها الإنسان
هي أول نومة ينامها بعد فقدهِ لِمن يحُب

حينما يغمض عينيهِ بعد بكاء طويل تنتهي به طاقته ، ثم يستيقظ وهو لا يعلم كيف نام ، ويظن أن كل شيء كان حلمًا مخيفًا ، ثم يكتشف أنهُ لم يكُن كذلك ، وإن الحلم في الواقع حقيقة .**

"قد لا أعرف العالم بشكلهِ الحقيقي الذي يتطلب القسوة، جُلَّ ما أعرفه أننا نحتاج أن نقاوم بالرحمة، ألَّا نجعل الأخرين يبكون فوق بكائهم".

0:00
- عِدت مَشهد ضحكتك
بس لگيته رَماد
طفى وي غيري
بَس بوَجهي طشيته ..

1:34
- بعد ما التفت
لو سما بظهري تطيح
حسبالك گبل ؟
لا گلبي چويته ..

2:24
- روح اترس فراغك
بالبرود البيك
انا وجه الشمس
بالملگه غطيته .

_ علي رشم .

الإنسان يواسي نفسه دائمًا إن الخير
فيما أختاره الله ، وإنه مأجور على صبره
وتحمله ، مأجور على كتمانه وظروفه اللي
اتفرضت عليه ، مأجور على دموعة وحزنه
وقلة حيلته ، مأجور على رضاه بظروف ما
نتمنى نواسي نفسنا و دائمًا نختم المعاناة
بقول "ميخالف الله ميعوف احد" ♥️.

"مَا غَابَ عنِّي وَكلُّ النَّاسِ غائبةٌ
‏منْ يَسكُنِ القلبَ يبقىٰ دائمًا فيهِ"

قُل للذي ظنّ أنّا قد نَسِيناهُ
العين تُؤنسها بالدّمع ذِكراهُ
ما غابَ عنّا وَ إِن وارتهُ أَتربةٌ
فالرُّوح تَرثيهِ أمّا القلبُ مَثواهُ

"أنتبه للي تشوفه مو للي تسمعه"
لان مرات الي تسمعه يكون كلام مخادع وكاذب
بس الي تشوفه مستحيل راح يكون هيج

هواي من المرات نسمع كلام عن شخص معين
أنُ هذا الشخص هيج وهيج وتلقائيًا تنرسم صورة ببالنا أنُ الشخص الي حجولنا عنه مو زين !!
ببساطة لان الي حجه عنه عنده خلاف وياه أو عايش وياه تجربة خاصة من منظوره فقط ، لذلك لا تحجي على شخص معين ولا تقيم شخص معين بمجرد ما وصلك كلام عنه ، لا لازم تعاشره وتجربه ياله تحكم لان مو كُل شيء ينحجي هو صح ?.

‏﴿ فَبَشَّرْنَاهُ ﴾
يمضِي عمرك وأنتَ ترى من تيسّرت لهُ أمورُ دنياه فيصيبُك اليأسُ من واقعك، ويؤرقكَ الخوف والقلقُ على مستقبلك المجهول !
‏والحقيقةُ أن اللهَ لن يظلِمك أبدًا، بل سيأتيكَ بالبُشرى في الوقت الذي اختارهُ لك، سيُبهجك في تلك اللحظة التي تجهلُ مدى روعة توقيتها

أفلا ترضى بتدابير الله لك ؟
صدقني إن رضيت بحكم الله ، فلن تمضي حياتك
إلا وقد استوفيت كل ما يرضيك من الله ♥️.

‏مُنهك جمالكِ
‏كل يوم يأتي بدهشة مختلفة
‏وعلى قلبي أن يقع في كل مرة
‏بطريقة جديدة .

حَتى الشَمسُ مِنْ جَمالكِ تَغار
وَ لحُسنكِ تَسجِدُ النجومَ وَ الأقمَار
مِمَن خُلقتِ ، أمِنْ طينٌ نَفسُنا ؟
فأنا لمُحتار
لبهَاءِ مَحياكِ لا أشبَعُ الإبصَار
و تغارُ مِن تَوردكِ كَافة الأزهَار
في مُقلتاكِ غَريقٌ أنا
أنا مَنْ لم يَغرقُ في الأبحَار .