هل مللت مني الآن؟
بعد أن هلكت ونفذت طاقتي بالتعلق بك
بعد أن سهرت وفي عيني التعب لكي أحادثكَ لوقت أطول وهل مللت مني بعد أن شجعتك ليحبك شخصاً كنت أتمنئ أن أكون مكانه؟
بعد أن وقفت بجانبك بجميع أوقاتك، بعدما كتمت كل شيء بقلبي خشية من أن اخسرك، تقبلتك بجميع حالاتك، ولم أتلقئ منك سوئ الألم والخذلان
هل حقًا هذا جزائي.؟
هل ستتركني وتتخطاني الآن؟
لماذا لم تقول من البداية أنك لا تبادلني نفس الشعور؟
هل من الممتع اللعب بمشاعري؟ لكن لا أعلم مابه قلبي يستمر بالنبض بأسمك أكره عمق حبي لك، أكره أني لا استطيع التوقف عن حبك.

هُنا وحدي في الظلام أُحارب أفكاري
أتخيلك بجانبي وهذا مستحيل جداً
كُنا قبل مدة أنا أنت، الآن أصبحنا أنا وأنت
"و" مؤلمة جداً، تفرقت قلوبنا ولم يبقئ هنا إلا أنا باحثةً عن قلبي وأُحاول جمع شتاتي، لا أستطيع تقبل فكره بعدك عني
رغم الفراق لم تفارقني أشعر بقلبك هنا
'بجانبي وبين عيناي، أنت قريب مني جدا لكنك بعيد مثل بعد السماء عن الأرض، الشمس عن القمر، الشمال عن الجنوب، الشتاء عن الصيف، والشرق عن الغرب،
لم أعد اعلم ماهي مشاعري تجاهك.
أحبك لكن عندما أتذكر نهايتنا وكلامك حينها أشعر بكره لكنني آجاهد ذاتي، لأنني لا اريد ان اكرهك
احقاً أحببتني؟ إذاً لماذا تركتني بمنتصف هذهِ الحرب وحيدةً؟
أخبرني كيف نسيتني؟

تعبتت....

الي توجه تصويت أنزلها كافي لعبتو روحي.

عيني الادمن لا تحولون شي غير التوجيه ترئ أنزلكم والله.
وأهل الدعم هم وجه الدعم فقط غيره أنزلكم.

كُنت أمطر مشاعراً
لشخص كان يحمل مظلة..

الزلم الحلوه هم الله يكثركم وكل عيد وإنتو منورين ??*?***

كل عام ونسواني الحلوه بخير والله العيد بدونچن ماله طعم ?*?***

وما عيدُ المسلمينَ ألا عيد الفطر
وما عيدي إلا الربيعُ وأنتِ
فيهِ زهورٌ
ونسيمٌ ونهرٍ
والشجرِ
عيدي لهُ سماء وأنتِ نجمتهُ
البراقه
وأنتِ فيهُ الهلالُ
والغيمُ والمَطر
لا أحب العيد
إلا العيد الذي فيهِ أبصركِ
وأنتِ أجمل ما يرنُ اليهُ البصر.