انَا وكِلبي النحِبك طّولت عَنه
شغِيرك وصَرت مِو مَنه !
بشِر لكَن غيَابك مِال نَاس هِواي
اشِمت تبَعد رسِومك مِوتي يِدنه .

انا الشَخص اللي يؤتمَن حتى بَعد نهاية
القصة، ما مُمكن ينشاف مني شَر، و لا
طَعن بسُمعة و لا حَديث عن أسرار، انا
شَخص لمّا يقَدر رَب العالَمين رحيلك عن
حَياتي و يخليك بهذا النوع من الخَسارة،
يكفيني انُ نعمـة وجودي بحياتَك إختفت
و أكتفي بأنُ أضم أسرارَك و كُل شيء
يخصَك بمَكان حتى ما أفكر بي

أن تعاملني كأنني
كل شيء
بحثت عنه طوال حياتك
هذا هو نوع الحب
الذي اريد ان احتفظ به
الى الأبد

السَّلامُ عَلىٰ الحُسَينِ المَظلُومِ الشَّهيدِ
‏السَّلامُ عَلىٰ أسيرِ الكُرُباتِ وَقَتيلِ العَبَراتِ
‏السَلامُ عَلىٰ الذَبيح العَطشَان

اللهم شعور هذه الآية
وهوَ علّى جمعهم اذا يشاء قدير

ربما النور الذي كان آخر النفق ، كان أنت

من بين مئات اللوحات التحذيرية التي صادفتها اليوم في المدينة ، كانت رؤيتُك واقفة من بعيدٍ بمثابة لَوحة كتب عليها " مَنطَقة آمِنة "

عِيش ولا تضَل
تَمشي وره جروحك
واذا مَوجوع دبرهه
ترا شما سولفت عالبيك
تبقى التُوجعك رُوحَك!