أيها الغريب، يقصد ب الغريب انا
لم تكن يومًا شيئًا عابرًا، بل كنت كل شيء.
لقد رأيت فيك أشياء لم أرها من قبل،
كنت شيئًا فريدًا من نوعه.
لم تكن شيئًا يذكرك ولا أيامًا تحسب لك،
ولا سنوات أراك فيها.
كانت لحظة واحدة، وقد رأيت العالم في عينيك.
كنت شخصًا عاديًا، بل أقل من عادي.
مشردًا، خائفًا، خجولًا، مخيفًا، مهيبًا، مرعبًا لكل من يراك.
كنت مجروحًا، لا تود أن تحلق.
كان هناك سر في عينيك لم تفهمه يومًا،
وعندما حاولت فهمه، رأيت نفسي قد أصبحت مغرمًا بعينيك.
حاولت فهمك، فنسيت ذاتي.
كنت خائفًا دومًا، وكنت أرى ذلك الخوف في عينيك.
هناك كلمات تنطق في قلبك، لكنك لا تود أن يسمعها أحد.
هناك حرب بين عقلك وقلبك،
وعنوان تلك الحرب هو "أنا".
تنظر إلي دائمًا وكأنني أعظم انتصاراتك،
لكن لم تحاول الاقتراب من الانتصار ولو لمرة واحدة.
تراقبني من بعيد، تنظر ثم تختفي.
تتعبني ولا تود أن أراك.
تحبني وتخشى حبك لي.
تنظر إلي عندما أتكلم، عندما أجري،
عندما آكل وأبكي وأغني،
وعندما أكون حزينة أو سعيدة،
مبتهجة أو خائبة،
ناجحة أو خاسرة.
في جميع حالاتي، أراك موجودًا.
تقول لي إنك لا تراني، وإنها مجرد صدفة.
كيف لصدفة أن تحمل معها كل تلك الصدف؟
عندما تقترب مني،
أسمع تلك الأصوات الصاخبة التي تصرخ داخلك، وهي تناديني.
وكيف أن روحك متمسكة بي.
لقد أصبحت شهيد عشق،
وأنت تحارب ذاتك.
لم تخسرني في حبك،
بل خسرت ذاتك.
وجدتني وخسرت أحلامك.
أحببتني وخسرت روحك.
رأيتني أجمل ما تملك،
وخسرت كل ما تملك.
في لحظة واحدة،
خسرت كل شيء.
لم أكن أنا السبب،
بل تلك الحرب التي أهلكتك.

يأتي بها الله......

‏لا يوجد أجمل من مذاق الحب مع امرأة تُحبها 🥰😘❤️

"في مواقع التواصل الإجتماعي ..
‏إن أردت اكتشاف الشخصيات فعليك بمراقبة التعليقات لا المنشورات، لأن ثقافة الرد هي معيار العقل والشخص، عكس المنشورات فاكثرها نسخ ..!"

من يرى ضعفاً في نفسه (ولو كان مشهوراً أو ذا منصب) ، ومبتلى بالغيرة والحسد ،

فقد يعتاد التقليل من شأن الآخرين، والسخرية منهم، غيرته لا تسمح له أن يتمنى الخير لغيره أو أن يدعو لهم.
إن سليم القلب هو من يفرح لنجاح أقرانه، فالمتصالح مع نفسه تجده متصالحاً مع غيره، فالأخلاق درجات

رسلت واحد من جهال الحارة لعند صاحب البقالة يحولي رصيد، رجع الولد وهو يضحك، قلت له: مالك بتضحك هكذا!؟ قلي: ضحكت على صاحب البقالة جبت له الرقم غلط !!

مختصر الدُّنيا...
إستيقض من غفلتك، وعد قبل فوات الأوان...

الحب يحتاج قلب لا يعرف الخوف ، إلا الخوف من الخسارة ..
يضرب كل القوانين بعرض الحائط في سبيل أن لا يخسر قلب من أحب ..
الحب لا يعترف بالجبناء ، الهاربين من أول عثرة ..
الحب يحتاج قلباً شجاع يقاتل حتی يحمي حبه ..
دائما في بداية كل قصة نسمع ( سأفعل المستحيل لنبقی معاً ) ..
وفي نهايتها لا يقدم لك حتی الممكن ليكن بجانبك ..
الحب الحقيقي هو الذي يجعلك تواجه العالم وأصابع الإتهام وهمز الآخرين ولمزهم ..
يجعلك تخسر كثيرين لا يستحقون ، فقط لتفوز بمن أحببت ..
في الحب تصرفاتك المجنونة التي لا تأبه لما يترتب عليها ، هي دليلك القاطع علی مقدار حبك ..

الحب لا يهزمه أي ظرف إلا اذا رفع الجبان راية الإستسلام..
‏الحب موجود في كل مكان وزمان ، كلما رحل عنكم عاد إليكم بشكل آخر ، بطريقة أخرى ، وبهيئة مختلفة..
‏الحب كما الهواء في هذا الكون موجود في كل مكان نستنشقه باستمرار ولا يفرغ الكون منه..

‏أحياناً كلمة أنا معك تكفيك وتمدك بكل الأمان الذي تحتاجه
وسط فوضوية هذه الحياة ، خصوصاً إذا جاءت من إنسان
تثق أنه صادق بكل حواسه ومشاعره تجاهك..

‏أتعلمون..
كل شيء في هذه الدنيا يتنفس الأكسجين ليبقى على قيد الحياة..
إلا الحُب يتنفس الإهتمام ، ليس فقط ليبقى على قيد الحياة بل ليكون خالداً لا يزول إلا بزوال الدنيا ..

يظنون أننا أكتب..
ولا يعلمون أني أسرق الحروف من وجع الحياة....
وأخطف الإحساس من مخالب الألم....
فكيف أبوح بجرحي وأنا أعشق الصمت....
تسبقني دموعي فأبحر هنا لأكتب وأنا لا أكتب بحبر القلم..!
بل أكتب بدماء القلب ودموع العين...
فعذرا" إن ظهرت بعض الجراح على السطور....
قد لا نقسوا ولكننا نفارق بلا عودة...
ونذهب بلا اشتياق...فليس عندنا أكثر مما اعطينا..
ولا أفضل مما قدمنا....
فعلى قدر الحب كان الألم.....
وعلى قدر العطاء كان الندم.....💔

- والآن مُجددًا أدرَكتُ أنَ الكلِمة لا تُرد والقُسوَة لا تُمحَى والوجَع لا يُغفَر والوهَم لا يُصَدق، وكُل شَيءٍ فِي النِهاية مكتُوب عَليه أن يَتغير، ومَا يتَغيَر لا يَعُود، ومَا تُبدّله لحَظّات القُسوة لا تُعيْده أعَوام مِن الحِنيّة.