وإلى هنا.. تنتهي قناتنا الي يحب يبقى يشوف المنشورات البيها وياخذ منها براحتة والي يحب يغادر براحتة همات
نعتذر من الادمنيه نزلتكم وداعاً الى القاء

وَلَو أَنَّني أَستَغفِرُ اللَهَ كُلَّما
ذَكَرتُكِ لَم تُكتَب عَلَيَّ ذُنوبُ

وَلَو أَنَّ لَيلى في العِراقِ لَزُرتُها
وَلَو كانَ خَلفَ الشَمسِ حينَ تَغيبُ

أُحِبُّكِ يا لَيلى غَراماً وَعَشقَةً
وَلَيسَ أَتاني في الوِصالِ نَصيبُ

قيس بن الملوح

وقفتُ أمام الشمس صارخة بها
يا شمس مثلك قلبي المتمردُ
قلبي الذي جرف الحياة شبابه
وسقى النجوم ضياؤه المتجددُ
مهلا ..ولا يخدعك حزن جائر
في مقلتي ودمعة تتنهدُ
فالحزن صورة ثورتي وتمردي
تحت الليالي والألوهة تشهدُ

- نازك الملائكة

ابولو مكثر

ابولو مكثر

لولا هواكِ لَمَا ذللتُ، وإنَّما
عِزِّي يُعيِّرُني بِذُلِّ فُؤادي!

الرضيّ

أنا مَن إذا سترَ الهوى خوفَ العِدى
فَضَحَتهُ مُقلَتُهُ لدى الجُلَّاسِ

أأُطيقُ هَجرَكِ وهْوَ لو حَمَّلتُهُ
رُكنَ الزَّمانِ لمَا سَرى في الناسِ؟

البحتري

وصيني كبل لا اروح شتريد
كتله الليل لا يحرك ضوانه
شوصيها السنابل عل حواصيد
لو اوصي الجرح يلجم دوانه
لو اوصي العطش بالصيف لا يزيد
وصيه وغيرها وخلنه ابعمانه
بس عينك عليك وكلشي ماريد
يمك انت الي مخليك امانه

" ‏وكمْ تغافلتُ عن أشياء أعرفُها
وكمْ تجاهلتُ قولاً كان يُؤذيني

وكمْ أقابلُ شخصاً من ملامحهِ
أدري يقيناً وحقّاً لا يُدانيني

وكمْ تغاضيتُ لا جُبناً ولا خوراً
هي المروءةُ من طبعي ومن ديني

جازيتُ بالطيبِ كلّ الناسِ مجتهداً
لعلَّ ربّي عن طيبي سيجزيني "

اني ادري ما تردلي بس أحاول ما اصدك فاركتني..