مو مـالـت وداع هـستـونـا متـلاگيـن
بـعـدهـا عيـوننـا من الـمستحـة مـدنـگـة
بـعـدهـا تـشـوفنـا عيـون الـشمـس ظـليـن
ما لـحگنـا نـكسـر عـينهـا بـ شـبگـة

مـعقـولـة غيـري گـدر
يـهتـم بالـ تـريـدة !
مـعقـولـة من تـنجـرح
بـ إيـدك يـجيـك الـصبـح
صـايـر وجـع بـ إيـدة !
بـاچيـن مَـرة سـوة !
گـايـلك إعلى الـمُضـن
الـ تـخسـره يـتعـوض !
مـنطيـك كـلمـة شـرف !
من تـصحـى نـصحـى سـوة
ومن تـمـرض أتـمـرض !
أنا الـ عـليـة چنـت
"من تـمـرض أتـمـرض"

ياهـو الـ يـرجـعلـي عـمُـر
ضـيعتـة ع الـ ما يـسـوة !
ياهـو الـ يـعـوضنـي صبـر
مَـرمَـر أيـامـي الـحلـوة !
يا نـاس گـلبـي الـمنكسـر
مو مـال أگـولـن فـدوة

عـاتـبتـك عتـب خـرسـان خـاف تـغثـك حچـايـة

أخـاف عـليـك من فتـاة تـقليـديـة تنـام في الـسـاعـة الـعـاشـرة مسـاءًا وأنا التـي أجـلـس في الـخـامـسـة صبـاحًـا كي أتـصفـح صـورك على شـاشـة هـاتـفـي وأتـأمـل هنـدسـة الـخـالـق في مـلامـحـك وإنـعكـاس لـون عـينيـك الـسـاحـرتيـن أخـاف عـليـك من إمـرأة بـاردة…

لأنُ "الـحُـب دَعـوة ودُعـاء"
فـ "إسـمـك بيـن طيّـات دُعـائـي"
وبـلا وعـي "أنـسـى روحـي ومَ أنـسـاك"

ما أدري أجـرحـك لـو أداويـك
حَـنينـي وثـاري گـامنـلك سـويـة

شـلـون ما أشـوفـك تـريـد تـضـل بـعيـد
الـمسـافـة الـ مو قـريبـة تـلـوگـلك

لـيغـرّك النـاس الـ أضـحـك ويـاهـم
"أنا وكـت الـحِـزن وحـدي"

الـغـرور الـ بيـة مـاخـذنـي
چنـت ما أشـوف بس روحـي
وصـرت روحـي ..
وگـمـت ما أشـوف بس أنـت