قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 4 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 5 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 months ago
تيار الحكمة.. ثبات أمام العواصف
وفاء الفتلاوي
تيار الحكمة الوطني الذي يقوده سليل ال الحكيم السيد عمار الحكيم، يعد أحد أبرز التيارات السياسية الفاعلة على الساحة العراقية، اذ يتميز التيار برؤيته المعتدلة وخطابه الوطني الجامع الذي يسعى لتحقيق التوازن بين تطلعات الشعب ومصلحة الدولة، من خلال التركيز على الإصلاح والتنمية والعمل بروح وطنية بعيداً عن النزاعات الطائفية أو الأجندات الخارجية.
منذ تأسيسه، ركز تيار الحكمة على تطوير المشهد السياسي في العراق من خلال تقديم المبادرات الإصلاحية والتنموية، وكان له دور كبير في الدفع نحو تعزيز مؤسسات الدولة وبناء شراكات حقيقية بين مختلف المكونات العراقية، وقد أثبت قدرته على التعامل مع التحديات الصعبة التي مر بها العراق خلال السنوات الماضية، سواء على صعيد الأمن أو الاقتصاد أو التحديات الاجتماعية.
تبنى تيار الحكمة الوطني رؤية وطنية واضحة تستند إلى (تعزيز سيادة القانون، محاربة الفساد، وتطوير البنية التحتية) كما اهتم بشكل خاص بفئة الشباب، من خلال إطلاق برامج لتمكينهم اقتصادياً وسياسياً، والعمل على فتح قنوات تواصل مباشرة معهم، مما جعله قريباً من نبض الشارع.
على الرغم من جهوده الكبيرة في خدمة العراق وشعبه، تعرض تيار الحكمة الوطني، وخاصة زعيمه السيد عمار الحكيم، لحملات تسقيط ممنهجة مدفوعة الثمن تهدف إلى تشويه صورته وإضعاف مكانته على الساحة السياسية، وهذه الحملات، التي تقف وراءها جهات متضررة من مواقفه الوطنية واستقلاليته، تسعى إلى عرقلة مسيرته من خلال نشر الشائعات والاتهامات الباطلة.
وتعتمد تلك الحملات على وسائل الإعلام المضللة ومنصات التواصل الاجتماعي لتأجيج الرأي العام؛ إلا أن تيار الحكمة أثبت مراراً وتكراراً قدرته على الصمود أمام هذه الهجمات وبفضل خطاب التيار الواضح والمستند إلى الحقائق نجح في دحض الكثير من هذه الادعاءات واستمر في خدمة المواطنين بكل إخلاص.
ولطالما كانت مواقف تيار الحكمة الوطني مشرفة وواضحة تجاه القضايا الوطنية الكبرى، فقد دعا التيار باستمرار إلى تغليب لغة الحوار بين مختلف القوى السياسية، وكان من أوائل الداعين إلى إصلاح النظام السياسي بما يحقق تطلعات الشعب العراقي.
وفي مواجهة الأزمات، سواء الأمنية أو الاقتصادية، تبنى التيار مواقف مسؤولة تهدف إلى تعزيز الاستقرار، وقدم رؤى عملية لحل الأزمات، ما أكسبه احترام شريحة واسعة من العراقيين ومن جميع المكونات، وبالنظر إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها العراق في المرحلة الراهنة، يتوقع أن يكون لتيار الحكمة الوطني دور محوري في تشكيل مستقبل البلاد ما أثار استياء البعض وأدى إلى شعورهم بالقلق والخوف وباتت مصالحهم ونفوذهم في الساحة مهددة بالانقراض، وبرؤية حكيمة ومستقلة، يمكن للتيار أن يساهم في تحقيق الإصلاح الشامل وبناء عراق قوي ومستقر.
وفي الوقت الذي تستمر فيه حملات التسقيط، يبقى التيار متمسكاً بمبادئه، معتمداً على وعي الشعب وقدرته على التمييز بين الحقيقة والتضليل. إنه تيار يمثل نموذجاً للوطنية والإخلاص في العمل السياسي، ورمزاً للصمود في وجه محاولات التهميش والتشويه.
ختاماً تيار الحكمة الوطني ليس مجرد كيان سياسي، بل مشروع وطني يحمل تطلعات الشعب العراقي نحو مستقبل أفضل، وعلى الرغم من كل ما يواجهه من حملات تسقيط وتحديات، فإنه يظل مثالاً للإرادة اللصلبة والعمل الدؤوب، واضعاً مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ومستعداً لتحمل جميع الضغوط والتحديات في سبيل بناء مستقبل أفضل للبلاد، وحملات التسقيط التي يتعرض لها التيار ليست وليدة اللحظة، بل تمثل جزءاً من صراع أعمق بين مشروع بناء الدولة الحقيقي ومصالح ضيقة تحاول إعاقة هذا المشروع، ومع ذلك، استمر التيار بإعلاء الخطاب الوطني المتزن، والدعوة إلى الحوار والتكاتف بين أبناء الوطن، مؤكداً أن نجاح العراق يعتمد على وحدة صفه السياسي والشعبي.
الكاتب وفاء الفتلاوي
🟠 هل دخلت سوريا بالمحظور ؟
"تطور خطير في المشهد السوري اليوم مع اعلان "الجبهة الشامية"، وهي واحدة من اكبر الفصائل المسلحة في حلب وصولا الى حماة، رفضها دعوة الجولاني حل التنظيمات المسلحة وتسليم السلاح"
الجبهة التي ساهمت بشكل فعال في اسقاط النظام السابق من خلال سيطرتها على حلب، تقول في بيان لها: لن نقوم بحل نفسنا ولن نتنازل عن سلاحنا ومناطق سيطرتنا تحت أي ظرف وأي تسمية كانت، وما حصل في دمشق هو بمثابة "انقلاب عسكري وانفراد بالسلطة من قبل مجموعة مازالت مصنفة إرهابية لذلك نقولها إن أرادوا الحرب فنحن لها فليتفضلوا".
الجبهة الشامية هو اتحاد كبرى الفصائل المسلحة في شمال سوريا في حلب وهي تضم :
كتائب نور الدين الزنكي ، جيش المجاهدين ، الجبهة الإسلامية، تجمع فاستقم كما أمرت ، جبهة الأصالة والتنمية ، صقور الشام ، حركة حزم ، ومئات الجماعات المسلحة الأخرى ، ويقدر عدد مسلحيها بعشرات الاف
خلال الحرب الأخيرة، حاربناهم بكل قوتنا، ومع ذلك سيطروا على القمر الصناعي الإسرائيلي (عاموس)؟ نشروا الرعب في كل منزل إسرائيلي من خلال بث التهديدات والتحذيرات، كما حدث عندما تمكن شبابهم من السيطرة على القناة الثانية الإسرائيلية.
في النهاية، كما يقول الكاتب:
يبدو أننا نتعامل مع أصعب شعب في التاريخ، ولا حل آخر لهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.
عنوان المقال:
"إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة"
الكاتب:
آري شافيت
المصدر:
صحيفة هآرتس العبرية
يرجى نشر هذا المقال على أوسع نطاق ممكن، فهو مليء بالحقائق التاريخية وكتبه كاتب من الدولة المحتلة. دعوا قادة الاحتلال والسياسيين يعرفون أن التطبيع لا يخلق السلام؛ إعادة الحقوق إلى أصحابها هو ما يخلق السلام.
"إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة"
تحت هذا العنوان، نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير آري شافيت، يقول فيه:
يبدو أننا نواجه أصعب شعب في التاريخ، ولا حل آخر سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.
يبدأ شافيت مقاله قائلاً:
يبدو أننا تجاوزنا نقطة اللاعودة، وربما لم يعد بإمكان "إسرائيل" إنهاء الاحتلال أو وقف الاستيطان أو تحقيق السلام. يبدو من المستحيل إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم شعب هذه الأرض.
وأضاف:
إذا كان الوضع على هذا النحو، فإذن:
• لا داعي للعيش في هذا البلد.
• لا داعي للكتابة في "هآرتس".
• لا داعي لقراءة "هآرتس".
يجب أن نتبع ما اقترحه روجيل ألفر قبل عامين - مغادرة البلاد... إذا لم تعد "الإسرائيلية" واليهودية جزءًا حيويًا من هوية المرء، وإذا كان كل مواطن إسرائيلي يحمل جواز سفر أجنبي، ليس فقط تقنيًا بل نفسيًا أيضًا، فقد انتهى الأمر. علينا أن نودع أصدقاءنا وننتقل إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس.
من هناك، من أرض القومية الألمانية الجديدة أو القومية الأمريكية الجديدة، يجب أن نشاهد بهدوء "دولة إسرائيل" وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.
يجب أن نتراجع ثلاث خطوات إلى الوراء ونشاهد الدولة اليهودية الديمقراطية وهي تغرق.
ربما لم تُحسم المسألة بعد.
ربما لم نتجاوز بعد نقطة اللاعودة.
ربما لا يزال من الممكن إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الأرض.
يواصل الكاتب:
لقد وجهت أصابع الاتهام إلى نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد لإيقاظهم من وهمهم الصهيوني.
ترامب وكوشنر وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا من سينهي الاحتلال.
الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي لن يوقفا المستوطنات.
القوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ إسرائيل من نفسها هي الإسرائيليون أنفسهم، من خلال خلق لغة سياسية جديدة تعترف بالواقع وحقيقة أن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.
أحثكم على البحث عن طريق ثالث للبقاء هنا وعدم الهلاك.
يؤكد الكاتب من هآرتس:
منذ وصول الإسرائيليين إلى فلسطين، أدركوا أنهم نتيجة كذبة خلقتها الحركة الصهيونية، التي استخدمت كل أنواع الخداع فيما يتعلق بالهوية اليهودية عبر التاريخ.
من خلال استغلال وتضخيم ما أسماه هتلر بالهولوكوست، نجحت الحركة في إقناع العالم بأن فلسطين هي "الأرض الموعودة" وأن ما يسمى بالهيكل يقع تحت المسجد الأقصى. وهكذا تم تحويل الذئب إلى حمل، تم تغذيته بأموال دافعي الضرائب الأمريكيين والأوروبيين حتى نما ليصبح وحشًا نوويًا.
استعان الكاتب بعلماء آثار غربيين ويهود، أشهرهم إسرائيل فنكلشتاين من جامعة تل أبيب، الذي أكد أن "الهيكل كذبة وخرافة غير موجودة"، وأثبتت جميع الحفريات أنه اختفى منذ آلاف السنين. وقد تم تأكيد ذلك صراحة في العديد من المراجع اليهودية، وأكد ذلك العديد من علماء الآثار الغربيين.
كان آخرها في عام 1968 م، عندما قامت عالمة الآثار البريطانية الدكتورة كاثلين كينيون، أثناء عملها كمديرة للحفريات في المدرسة البريطانية للآثار في القدس، بإجراء حفريات في القدس وتم طردها من فلسطين بسبب كشفها عن "الأساطير الإسرائيلية حول وجود آثار لهيكل سليمان تحت المسجد الأقصى".
وخلصت إلى أنه لا يوجد أي أثر لهيكل سليمان واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون "إسطبلات سليمان" ليس له علاقة بسليمان أو الإسطبلات بل هو نموذج معماري للقصور التي كانت تُبنى عادة في أجزاء مختلفة من فلسطين. هذا على الرغم من أن كاثلين كينيون جاءت من جمعية صندوق استكشاف فلسطين، بهدف توضيح الروايات الواردة في الكتاب المقدس، حيث أظهرت نشاطًا كبيرًا في بريطانيا في منتصف القرن التاسع عشر فيما يتعلق بتاريخ "الشرق الأدنى".
وأكد الكاتب اليهودي أن:
لعنة الأكاذيب هي ما يطارد الإسرائيليين، ويومًا بعد يوم تصفعهم في الوجه في شكل سكين في يد مقدسي أو خليلي أو نابلسي، أو بحجر أو من سائق حافلة من يافا أو حيفا أو عكا.
يدرك الإسرائيليون أنه لا مستقبل لهم في فلسطين؛ فهذه ليست أرضًا بلا شعب كما ادعوا كذبًا. كاتب آخر يعترف ليس فقط بوجود الشعب الفلسطيني بل بتفوقه على الإسرائيليين. إنه جدعون ليفي، الصهيوني اليساري، الذي يقول:
يبدو أن الفلسطينيين من طبيعة مختلفة عن بقية البشرية... لقد احتللنا أرضهم وعالجنا شبابهم بالمخدرات والدعارة والانحلال. قلنا إنه بعد بضع سنوات، سينسون وطنهم وأرضهم، ثم انفجر الجيل الأصغر في انتفاضة عام 1987.
سجناهم.
قلنا، "سنربيهم في السجن". بعد سنوات، وبعد أن ظننا أنهم تعلموا درسهم، عادوا إلينا بالانتفاضة المسلحة عام 2000، التي استهلكت كل ما هو أخضر ويابس.
قلنا سنهدم منازلهم.
حاصرناهم لسنوات عديدة، ثم استخرجوا الصواريخ وتمكنوا من مهاجمتنا رغم الحصار والدمار.
بدأنا في التخطيط لجدار الفصل والأسلاك الشائكة... ومع ذلك جاءوا إلينا من تحت الأرض وعبر الأنفاق، ملحقين بنا خسائر فادحة.
كأنَّها الجولة الأخيرة !!!
بقلم د. أدهم الشرقاوي
إنَّ زوال " إسرائيل " من الوجود حقيقة قرآنيّة، ووعدٌ نبويٌّ...
لهذا نحن لا نسأل هل ستزول أم لا؟
لأنها زائلة لا محالة ! بإذنه تعالى.
وإنما السُّؤال هو متى ؟!
وليس من مذهبي القعود عن العمل وإنتظار المعجزات، بل إني أؤمنُ أن المعجزات إنما تأتي بعد أن يستنفدَ المؤمنُ أقصى ما يستطيعُ من العمل!
حين يرمي الباطل بكلِّ قوته فيبدو على بعد خُطوة من الظَّفرِ، ويصمدُ الحقُّ حتى آخر ذرَّة فيه الصمود،
فيبدو أنَّه قاب قوسين أو أدنى من الهزيمة.
? تأتي المعجزة !
القرآن الكريم يُعلَّمنا حقيقة ثابتة وهي أنَّ صراع النفوذِ يختلفُ عن صراع العقيدة!
في صراع النفوذ يذرُ اللهُ النَّاسَ لما بين أيديهم من الأسباب وموازين القوى، فمن ملكَ أقواها غلبَ!
أمّا في صراع العقيدة، فلا يلزمُ أبداً أن تتكافأ القوى، ولا أن تتقابل موازين الأسباب!
كل الطغاة الذين أخذهم الله أخذ عزيز مقتدرٍ إنما أخذهم وهم في قوّة جبروتهم !
✅ حين أهلكَ اللهُ (فرعون) لم يهلكه بتغيير موازين القوى ، وإنما
أهلكه وهو يقول : ( أنا ربكم الأعلى )!
أخذه وهو في أوج قوّته ، على رأسِ جيشه المدجج!
✅ وحين أهلكَ اللهُ (النمرود) لم يهلكه في لحظة ضعفٍ، وإنما
أهلكه وهو في قمّة غطرسته، يُنادي
في النَّاس : ( أنا أُحيي وأميتُ )!
✅ وحين أهلكَ اللهُ (عاداً)، لم يهلكها بتغيير الأسباب، وإنقلاب
الموازين، وإنما أهلكهم وهم
يقولون: ( من أشدُّ منّا قوَّة )!
✅ وحين أهلكَ اللهُ (ثمود)، فإنما
أهلكهم وهم ما زالوا يجوبون الصَّخر بالواد!
✅ وحين شتَّتَ اللهُ شمل (الأحزاب) يوم الخندق ، كانت الأرض قد ضاقتْ على المومنين بما رحبت، وبلغت القلوب الحناجر !
حين بدأتِ الحربُ على غزَّة كنتُ أعتقدُ أنها جولة من جولات الحرب، ستنتهي كما إنتهتْ كلّ الجولات التي قبلها ، أما الآن فشيءٌ ما في داخلي يقول إنها الجولة الأخيرة!
وإنها لن تبقى على الشكل الذي هي عليه الآن!
ستأتي ريح الأحزاب بإذن الله، ورياح اللهِ لها ألف شكلٍ وهيئة، ( وما يعلمُ جنود ربّك إلا هو ! )
وحتى إن إنتهت كما إنتهتْ الجولات السّابقة ، فستكون قد بدأت من حيث إنتهتْ!
ولكن الشيء المؤكد أنَّ هذه الحربُ خرجتْ منذ زمنٍ من أيدينا وأيديهم، ويدُ اللهِ تُسيِّرها!
لستُ ضدَّ العقلانيّة ، وحساب
الأسباب، والنظر إلى الواقع!
ولكن العقلانيّة ترفضُ كلَّ هذا الصمود، كلُّ ما يحدثُ هو ضدُّ العقل أساساً!
والأسباب لا تُنتج كلّ هذا الثبات!
والواقع يقول إن دولاً عظمى كانت لتنهار تحت كل هذا القصف والعدوان، فكيف يصمد قطاع هو
أصغر مساحةً من كلِّ عواصمنا؟!
والأدهى من ذلك أنه بجغرافيته المسطحة بلا جبال ولا وديانٍ ولا
غابات هو منطقة ساقطة عسكرياً عند أول هجوم من هذه الترسانة المهولة التي تملك البحر والجو واليابسة!
وبالنظر إلى أنَّ حروب إسرائيل السابقة مع جيوشنا كانت تنتهي بساعات، فالحديث عن الواقعيَّة
يبدو إيماناً!
لا يوجد محتلٌ بقيَ على إحتلاله، هذه حقيقة ثابتة لا يستطيع أحد تكذيبها، بغض النظر عن عقيدة أصحاب الأرض!
كل إحتلالٍ زال هكذا يخبرنا التاريخ، وكل الغزاة رحلوا نهاية المطاف، وهذا الاحتلال زائل طال الوقت أم قَصُرَ، وعسى أن يكون قريباً!
الحلم إنتهى
هذا ما جاء في إفتتاحية صحيفة "هآرتس الإسرائيلية" بعنوان : الفلسطينيون هم أفضل شعوب الأرض في الدفاع عن أوطانهم . فهل تُصدِّق أن إفتتاحية أكبر جريدة إسرائيلية اليوم تقول الحقيقة عن الفلسطينيين وبأنهم شعب مِن أفضل شعوب الأرض الذين هبّوا للدِّفاع عن حقوقهم بعد خمسة وسبعين عاماً وكأنهم رَجُلٌ واحِد ؟
إليكم إفتتاحية "جريدة هآرتس" الإسرائيلية مُترجمة للعربية : من أندر ما ينضح به الضمير الحي وأجمل ما تزهر به الحُرِّيّة الفكريّة وأجوَد ما يُثمِر بهامِش التّمكُّن ، إقرأ ماذا يقول الكاتب : أثناء الحرب على غزة وإطلاق صواريخ المقاومة علينا ، خسارتنا كل ثلاث أيام تتعدى 912 مليون دولار مِن طلعات الطائرات وثمن صواريخ الباتريوت وتزويد الٱليات بالوقود بالإضافة إلى إستهلاك الذخائر والصواريخ على كافة أنواعها ناهيك عن تعطل الحركة التجارية وهبوط البورصة وتوقُّف مُعظم المؤسّسات وأعمال البِناء وشلل تام في جميع مجالات الزراعة والصناعة والتجارة وموت الدواجن على أنواعها في المزارع بعشرات ملايين الدولارات وتعطُّل بعض المطارات وبعض خطوط القطارات وثمن إطعام الهاربين إلى الملاجئ ناهيك عن التدمير في البيوت والمحال التجارية والسيارات والمصانع بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية . فنحن نتعرض لحرب نحن مَن بدأها وأوقد نارها وأشعل فتيلها ولكننا لسنا مَن يُديرها ، وبالتّأكيد لسنا مَن ينهيها . أما نهايتها ، فليست لمصلحتنا خاصة وأن المدن العربية في إسرائيل فاجأت الجميع بهذه الثّورة العارمة ضدنا بعد أن كنا نظُن أنهم فقدوا بوصلتهم الفلسطينية . فهذا نذير شُؤُم على الدولة التي تأكّدَ سياسيوها أن حساباتهم كانت كُلها مغلوطة وسياساتهم كانت تحتاج لأُفُق أبعد مِمّا فكروا فيه .
أما الفلسطينيون ، فإنهم هم فعلاً أصحاب الأرض . ومَن غير أصحاب الأرض يدافع عنها بنفسه وماله وأولاده بهذه الشراسة وهذا الكبرياء والتحدي ؟
وأنا كيهودي , أتحدى أن تأتي دولة إسرائيل كلها بهذا الإنتماء وهذا التمسك والتجذُّر بالأرض . ولو أن شعبنا مستمسك بأرض فلسطين فعليا ، لما رأينا ما رأيناه مِن هجرة لليهود بهذه الأعداد الهائلة في المطارات وهم يسارعون للهجرة منذ أوّل بدأ الحرب بعد أن أذقنا الفلسطينيين ويلاتنا من قَتل وسِجن وحِصار وفصل وأغرقناهم بالمخدرات وغزونا أفكارهم بخُزعبلات تُبعدهم عن دينهم ، كالتحرُّر والإلحاد والشك بالإسلام والفساد والشذوذ الجنسي .
لكن الغريب في الأمر أن يكون أحدهم مُدمِن مخدرات ، ولكنّه يهُب دفاعاً عن أرضه وأقصاه وكأنه شيخ بعمامة وصوته يصهل : الله أكبر ، هذا إضافة الى أنهم يعلمون ما ينتظرهم مِن ذل وإهانة وإعتقال البعض وهم لم يتردّدوا يوما عن الذهاب لأداء الصلاة في المسجد الأقصى .
للمفارقة ، جيوش دول بكامل عِتادها لم تجرُؤ على ما فعلته المقاومة الفلسطينية في أيام معدودات بعد أن سقط القِناع عن الجندي الإسرائيلي الذي لا يُقهر وأصبح يُقتل ويُخطف .
وطالما أن تل أبيب ذاقت صواريخ المقاومة ، فمِن الأفضل أن نتخلّى عن حلمنا الزائف بإسرائيل الكبرى . ويجب أن تكون للفلسطينيين دولة جارة تسالمنا ونسالمها ، وهذا فقط يطيل عمر بقائنا على هذه الأرض بضع سنين أخرى . وأعتقد بأنه ولو بعد ألف عام ، هذا إن إستطعنا أن نستمر لعشرة أعوام قادمة كدولة يهودية ، فلا بُد أن يأتي يوم ندفع فيه كل الفاتورة . فالفلسطيني سيبعث مِن جديد ومِن جديد ، وسيأتي هذه المرة راكباً فرسه متجهاً نحو "تل أبيب" ...
صحفي ايراني يدعوا حكومة إيران إلى سن قانون كل من يسيء إلى عراقي داخل إيران يحاكم بالخيانة العظمى ردا للجميل الذي بذله العراقيون في زيارة الأربعين ?
كتب الصحفي الأيراني مصدق مصدق پور ✍️
بصراحة :
الشعب العراقي قمة الكرم .. حدودنا حسينية ليست جغرافية ..
تامل اخي الإيراني وانت
على طول الطريق وفي داخل مدن العراق ، استضاف هذا الشعب العربي الودود زوارنا بوجوه بشاشة وصدور رحبة .
قدموا بالمهج كل ماهو عندهم لزوار الحسين عليه السلام.
دخلت قرابة خمسة آلاف شاحنة من إيران إلى العراق بيسر وسهولة
كل المواكب الإيرانية أصطفت بجانب المواكب العراقية ...
لنتأمل قليلا ونفكر !
اخي الزائر الايراني .. لو كان المشهد بالعكس و دخلت هذه الجموع إيران ،
هل كنا نقدم لهم كل هذه الجبال من الخدمات ؟
هل كنا نسبغ عليهم بهذا الكم الهائل من الخدمات مجانا ؟
هل كنا نستقبل الزوار العراقيين في بيوتنا ام نلزمهم بدفع مليونين تومان بدلا من 500000 تومان للمبيت ليلة واحدة في الفندق بدعوى ان هناك زحمة زوار ؟
اخي الزائر لاتنسي للضيافة آداب ..ولاتنسى ان تدعو اخيك العراقي الذي استضافك في منزله على حب الحسين عليه السلام ..وترد له الجميل على حب الامام الرضا عليه السلام ..
الا يحق للسلطات من الان فصاعدا ان تعاقب كل من يريد الاساءة لزوارنا العراقيين من فنادق وسواق ومتاجر و... بتهمة ارتكاب الخيانة العظمى بحق الكرم والسخاء الحسيني .. لان المجنى عليه هو قمة الكرم..
يجب ان تتغير نظرة الكثيرين للعراقيين ويعلموا اننا شعب واحد في بلدين .. حدودنا الحسين عليه السلام
فضلا عن ذلك، فإن دولا عديدة، مثل روسيا والصين وباكستان، أبدت استعدادها للوقوف مع ايران ومساندتها عسكريا في حال هاجمت الكيان الصهيوني ردا على اغتيال هنية. وحتى تكون الصورة أوضح، فإن متابعة بسيطة وسريعة وعابرة لما تكتبه يوميا الصحف الاسرائيلية الواسعة الانتشار، مثل «معاريف» و»هاارتس»، و»يديعوت احرونوت»، يكشف حجم التداعيات والمخاطر السياسية والاقتصادية والامنية والمجتمعية التي نتجت عن معركة «طوفان الاقصى» وتشعباتها على الكيان الصهيوني، حتى أن الكثيرين هناك باتوا يتحدثون ويتخوفون ويخشون من الوصول إلى مرحلة الانهيار الكامل للكيان، عاجلا أم آجلا. لا سيما في ظل الانقسامات السياسية الحادة، والضغوطات الاقتصادية القاسية، والثغرات والاختراقات الامنية الفاضحة، وضعف البنية العسكرية في ظل مقتل آلاف الجنود والضباط، وهروب وتسرب آلاف اخرى منهم، ناهيك عن المشكلات النفسية والصحية التي أفرزتها أجواء الرعب والقلق في المعارك.
ولعل ما ذكرته صحيفة «يديعوت احرونوت» مؤخرا بهذا الخصوص، يعد مثالا بسيطا على ما ذهبنا اليه، فهي أشارت إلى «أن أكثر من عشرة آلاف جندي اسرائيلي قتلوا وجرحوا منذ بداية حرب غزة، وان نحو الف جندي اسرائيلي ينضمون شهريا إلى قسم إعادة التأهيل في وزارة الدفاع لإصابتهم بإعاقات عقلية وجسدية»، إلى جانب تصاعد الصدامات والتوترات بين الشرطة الإسرائيلية وطائفة اليهود «الحريديم» ذات التوجهات الدينية، بسبب استدعاء أفراد هذه الطائفة للانخراط في أداء الخدمة العسكرية.
في الواقع، لم يعد بإمكان قادة الكيان الصهيوني ترميم وإصلاح ما خربوه بسهولة، وربما هذا هو الذي يجعلهم يهربون إلى الأمام بخطوات متهورة وحمقاء، ليغوصوا عميقا في مستنقع المشكلات والأزمات، بدلا من أن يحاولوا الخروج منه بأقل قدر من الخسائر والخيبات والانتكاسات.
ففي المحصلة ان البحرين فهمت التوجهات السعودية الجديدة التي همشت البحرين في كثير من الاحداث ولم تجعلها في دائرة اهتمامها ، ففي الحوار السعودي الايراني ، لم تذكر البحرين لا من بعيد ومن قريب ، ولم تفاتح الرياض المنامة بشأن عودة العلاقة مع طهران ولم تعرض عليها التسوية الجمهورية الإسلامية ، وهذا ما حصل تماماً بعودة العلاقة القطرية السعودية ، فقد عزلت البحرين عن ذلك تماماً.
ووجد البحرينيون أن أقصر الطرق لحل الخلاف مع قطر هو الحوار المباشر معها، وهو المسار نفسه الذي تريد أن تسلكه البحرين الآن مع إيران كخيار براغماتي وواقعي ، لكنها تنتظر ان تفتح الصين وروسيا الأبواب لتشرع بالدخول. فمن خلال تصريح الملك حمد بن عيسى يظهر ان البحرين ليس لها شروط فقد قال: “لا يوجد سبب لتأجيل استئناف العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران”.
وعلى خلفية الطلب البحريني بقيت طهران صامتة ، ليس لانها لا تريد المصالحة مع المنامة بل يبدو ان ايران وكعادتها تريد ان تكون الصفقة ذات مكاسب تصب في صالحها ، ولعل ما تمر به إيران بعد سقوط طائرة الرئيس ورفاقه جعلها في موقع التأني.
لكن ما تريده إيران بالتأكيد ان تحصل على ضمانات لدعم الشيعة في البحرين قبل عودة العلاقات بين الطرفين.
ومما يؤكد هذا الجانب هو ان الإيرانيين والبحريني تبادلا رسائل عديدة بشكل غير مباشر خلال العام الماضي، إلا أن المنامة لم تستأنف بعد علاقاتها الدبلوماسية مع إيران.، إلا ان الحال تغير ، وسبحان مغير الاحوال ، وهكذا هي السياسة واقع متغير....
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 4 months, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 5 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 months ago