القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months, 2 weeks ago
”لا تبصم لأحــد بأصابعــك العشرة على
ثقتك به، اترك أصبعاً واحداً على الأقل
فقد تحتاج أن تعضها ندماً على ثقـة لم
تكن يوماً بمحلها.“
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ❁✮🖤✮❁ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
https://t.me/alawadirafat5gmail
لا ترضَ بالقليل وأنت كثير ، كُن واعيًا وواثقًا أنك تستحق الأفضل وكل شيء طيب ... لا تُسقط من استحقاق نفسك لأن الناس ستعاملك بما تراه بنفسك ، لا تجعل ذاتك محطة أو سد خانة أو فرصة ثانية لأن الكثير ممّن يتشافى بجانبك سيرحل بعد التعافي ، أقبل على الحياة وعشها واجعل من نفسك ونفسيتك أولوية..
https://t.me/alawadirafat5gmail
#تحفيز-الذات-نحو-حياة-افضل
شعور مؤلم 😔
عندما يصبح المعلم أفقر موظفي الدولة.. فلا تسألوا عن المستقبل
في كل وطن، هناك معيار لا يخطئ في قياس مستقبله: انظر إلى حال معلميه، وستعرف إلى أين يتجه. إذا كان المعلم مكرّمًا، فالوطن يسير نحو الازدهار، وإذا كان مهمشًا، فاعلم أن المجتمع يسير نحو هاوية الجهل والانحدار.
المعلم ليس مجرد موظف يؤدي واجبًا يوميًا، بل هو الركيزة التي تُبنى عليها الأجيال، والأساس الذي تقوم عليه الحضارات. فكيف لو كان هذا الأساس هشًّا، يكافح لقوت يومه، ويصارع ظروفًا قاسية لا ترحم؟ كيف لو باتت مهنة صناعة العقول مرادفًا للفقر والعوز؟
حين ترى معلمًا يعاني، فاعلم أن الوطن قد تخلّى عن مجده، وأن المجتمع قد بدأ في فقدان بوصلته. فالمعلم ليس مجرد فرد في المجتمع، بل هو باني الحضارات، وحارس الهوية، وحامل مشعل النور في دروب الجهل. إن الدولة التي تتجاهل معلميها، إنما تهدم بنيانها بيدها، وتحفر قبر مستقبلها في صمتٍ قاتل.
ليست قوة الأوطان في جدرانها العالية، ولا في خزائنها المليئة بالذهب، ولا في عتادها، بل في عقول أبنائها التي يصنعها المعلم. حين تُهمل الدول معلميها، فإنها تفرّط في أمنها الحقيقي، لأن العلم وحده هو السلاح الذي لا يصدأ، والقوة التي لا تُهزم.
إن المدارس ليست مجرد أبنية من طوبٍ وأسمنت، بل مصانع للعقول، ومختبرات للنهضة. وما فائدة الجدران إن لم يكن داخلها فكرٌ يُنير، وعلمٌ يُغيّر؟ الأمة التي تجعل من المعلم مجرد موظف مُهمّش، تهدم أعمدة مستقبلها بيدها، وتحكم على نفسها بالبقاء في الظل.
حين يكون راتب المعلم أَقَلَّ راتبٍ فِي سُلَّمِ رَوَاتِبِ الدَّوْلَةِ، بالكاد لا يكفيه ليومين أو ثلاثة، فاعلم أن الدولة قد اختارت الجهل على العلم، والانحدار على الصعود. المعلم ليس موظفًا يؤدي مهامًا يومية، بل هو قائد يصنع العقول، ومهندسٌ يبني المستقبل.
كيف لو كانت الدولة تهمل معلميها، فهي تهدم مستقبل شعبها بيدها؟ كيف لأمة أن تزدهر ومعلموها يتسولون الاحترام قبل الحقوق؟ كيف لمجتمع أن يتقدم، وقدوته مسحوقة تحت وطأة الفقر والتجاهل؟ حين يكون المعلم عاجزًا عن تأمين أبسط احتياجاته، يصبح التعليم تجارة، وتتحول المدارس إلى مراكز للدرجات لا للعقول.
المعلم هو الشعلة التي تضيء طريق الأجيال، فإن أطفأت الدولة هذه الشعلة، غرقت في ظلام الجهل والتخلف. وحين تُكسر كرامة المعلم، لا ينهار فرد، بل تنهار أمة بأكملها.
لدينا خياران لا ثالث لهما: إما أن نجعل من المعلم ركيزة للنهوض، وإما أن نواصل سقوطنا في مستنقع التخلف. فالأمم التي احترمت معلميها، صنعت حضارتها، والأمم التي أهملتهم، أصبحت أثرًا بعد عين.
لا نهضة دون تعليم، ولا تعليم دون معلم كريم. وإذا أردنا أن نصنع مستقبلًا يستحق الفخر، فلنبدأ بصون كرامة من يصنع العقول.
الوطن الحقيقي ليس مجرد أرض وحدود…
الوطن هو عقلٌ يُفكر، وطفلٌ يقرأ، ومعلمٌ يحترق ليضيء درب الأجيال.
-?
«وإني يا ربُّ أحاول في الطريق على جهدٍ منّي، لكنّ جهدي ليس يكفي من دون عونٍ منك، أحاول في الطريق على خوفٍ من الأيام.. على أملٍ برحمتك، وأرى سُلّم الأشياء صعبًا درجُه طويلًا شاقًّا، فيخيفني، ويُيئسني أني قد وصلتُ إليه متأخرًا، لكني ليس لي خيارٌ آخرُ غيرُ صعوده يا رب، فأعنّي واهدني طريقًا مستقيمًا ترتضيه، ثم أرضني به، فأعنّي وهوّن الصعبَ وأمّن الخوف، ولا تدعني يا رب أسلك طريقًا فأعود بعد ذلك أندم أن قد سلكته»
?
" أبشر ولا تَيأس! فكل بلاءٍ علَّقك بالله وأقبل بك على الدعاء فهو خيرٌ ولو عانيْت مرارته"
فبلاء الوحشة من الناس قابِله بالأُنس بالله، وبلاء خُذلان القريب فرَّ منه بالثقة بالله، وبلاء المرض عالجه بطلب الشفاء من الله، وكل بلاءٍ لن يفهمُك فيه أحدٌ تلذَّذ بشكواهُ إلى الله.
?
لكي لا تخسر نفسك، لا تقلد غيرك
ولا تقارن حياتك بالآخرين،
لا تتحدى إلا ذاتك، لا تعش عارضا"
نفسك للناس منتظرا" من يعجب بك،
ويثني عليك، فقيمتك ليست بالآخرين،
ولا تقاس برأيهم، قيمتك بداخلك أنت،
وثقتك بذاتك تحييك ملكا" . ?
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
-سُبحان الله
-الحمدلله
-لا إلهَ إلا الله
-الله أكبر
-لا حول ولا قوة إلاّ بالله
-أستغفر الله
-سُبحان الله وبحمده سُبحان الله العظيم
-اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
وقـفـة..
مرعب جدا أن ينظر الإنسان للخلف فيجد بأن عشرات السنين قد ذهبت من عمره هباءً منثورا! تقصير في الصلوات، وإهمال للعلم والجسد، وندرة للأعمال الصالحة التي تُدخر للآخرة، وفتور في العلاقات الاجتماعية. تدارك نفسك قبل أن يفوتك الكثير ونراك تردد: "ألا ليت الشباب يعود يوما"، فوالله لن يعود.
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
..
في الدُّنيا، لا شيء يَستحقُّ أن تحزنُوا عليه إلا دِينكُم إذا نَقُص؛ وعقيدتكُم إذا ثلمَت، وتقصيركُم مَع الله إذا جاوزَ الحدَّ، وكلُّ ما دونَ ذلك مُؤقَّتٌ يمضي
https://chat.whatsapp.com/KBz6W4XtRvz7QFGBTVyASJ السلام عليكم يا حبيب مع زحمة الحياة و مشاغلها قررنا نخصص شوية من وقتنا للقرآن فقلنا نكون نقرأ وجهين بعد كل صلاة ونستمر للأبد ايش رأيك يا غالي فكر في الموضوع هذه هي اللي تبقي لنا ??
"صلُّوا على مَن قامَ يرفع كفَّهُ
يدعي برفقٍ: ربِّ سلِّم أمُّتي".
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ?****
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months, 2 weeks ago