حسين تقريبًا

Description
Advertising
We recommend to visit

Contact Us: @HVBook

Last updated 1 week, 5 days ago

?? ? ??

WE LOVE HELICOPTERS!!!

Last updated 6 months, 2 weeks ago

Last updated 1 month, 4 weeks ago

6 месяцев, 2 недели назад
مرحبا يا اصدقاء.. نزلت الحلقة ١٤ …

مرحبا يا اصدقاء.. نزلت الحلقة ١٤ من تقريبًا.. تگدرون تشوفوها عالرابط التالي.. وتحياتنا لمشعان الجبوري

https://www.youtube.com/watch?v=vOursweJAVY&t=882s

7 месяцев, 3 недели назад

تتبعتُ عددًا من الالحان الفارسية في اداء ما يتعلق بالفقد والشوق والرثاء
تتشابه الى حدٍ كبير مع اللحن العراقي المشهور على لسان الامهات: دللول.. يلولد يبني.. دللول.. وهذا اللحن من ضمنهن.
حين تسمع هذهِ الالحان، من الحناجر الفارسية، او العراقية، لا يهم ان تعرف المعنى، فهناك معنى مسموع يفوق المعنى المفهوم.
يمكنك هنا ان تفهم دون ان تفهم، ودليلي الذي أراهن عليه هو نوم الطفل الذي عمره سنة واحدة على صوت امه وهي تنعى أو تطمئنه بهذهِ التعويذة:
دللول.. يلولد يبني دللول.. عدوك عليل وساكن الچول.
ينام الطفل مع اللحن الصادر من امه، دون أن يفهم المعنى، كما تهيم الارواح مع الاصوات والالحان على هذا النسق حتى حين لا تفهم المعنى..

يبدو ان الانسان بحاجة الى الطمئنينة والسكينة أكثر من حاجته الى الفهم وحده، الفهم يؤرق، والسكينة تمنح النوم الهانئ

يا لها من لعنة مُحببة هنا، انك لا تجد السكينة الا في حضن امك الدافئ وأنت طفل صغير، ولا تجدها الا في احضان من تعيد ولادتك مرة اخرى وانت رجل كبير..

على الاحوال كلها، في اي مكان وزمان كنت، لا مهرب لك من فقرك واحتياجك الدائم الى هذه التعويذات السحرية التي تذهب بك الى عالم من السكينة والهدوء بعيدًا عن الحروب التي تعيشها، عالم من النوم العميق الذي لن تجده في مكان آخر

7 месяцев, 4 недели назад

في حال چنت تشجع الستي تفضل حلقة بيها احداث تنسيك الوضعية ‏يمكنكم الآن مشاهدة الحلقة الثامنة من برنامج تقريبًا "شكرًا عمو محمد" عبر الرابط التالي ‏⁦ youtu.be/zfcBktnTtn0?si=YENvrXMyQKRERNll⁩

We recommend to visit

Contact Us: @HVBook

Last updated 1 week, 5 days ago

?? ? ??

WE LOVE HELICOPTERS!!!

Last updated 6 months, 2 weeks ago

Last updated 1 month, 4 weeks ago