‏أُريد ذلك العناق
‏الذي يُعيد كل شيء
‏لمكانه الصحيح.

"‏ويمر العُمر، ويبقى مطلبي الوحيد السَكينة في كل شيءٍ أقصده، في المكان وفي الرِفقة
أن لا يمسّني فزع ولا شك ولا خيبة، أن تغمر الطمأنينة قلبي و تحفّه كشيءٍ يحميه."

بطريقة ما
استطيع تدبر الأمر في النهار 
اما في الليل
تتغير الأمور
اقف في وسط الغرفة
ك شخص بلا خبرة
كأنه اخرج حواسه من العلبة
ولا يعرف كيف يستخدمها .

بحياةٍ اخرى
‏سأكون وشماً على جلدكَ
‏جُرحاً ،
اثراً حملتهُ معكَ منذ الطفولة .

‏هذهِ أنا ..
‏امرأة من طِرازٍ خاص
‏عبارة عن كتلة من الإحساس
‏تمشي على قدمين
‏لا يوجد جهاز عصبي يحتمل كُل هذهِ الحنية والرقة والشراسة ‏في ذات الآن.

‏أحبك بقدر اللقاءات
التي لم تحدث بيننا
بقدر الكلمات
التي لم يُسعفني الوقت
لقولها
وبقدر المسافات
وقلّة الحيلة بيننا.

نحن نضع ثمناً للمصافحة
فما بالكم
لو اصبح بيننا زاداً ؟

‏أصابني كلُّ ما كنت أخافه
‏أن أحبك أكثر ممّا تفعل أنت،
‏أن أنظر إلى الطرقات أنتظرك أن تأتي،
‏أن أكون أنا الوحيد الذي يكتب الرسائل

‏حاسس بإرهاق شديد من كوني حد منطقي جدًا وعاطفي وحساس جدًا ، حاسس أني في صراع دائم بين حساسيتي اللي بتخلي المشاعر إكستريم وبين عقلي اللي بيحلل كل صغيرة وكبيرة..

كان الأذى الأكبر إني شخص يلاحظ بكثرة ويصيب إحساسه دائماً.