"أقداري بيدك، و لستُ أخشى على هذه الروح لطالما أحاطتني رعايتك، وكم استشعرت معيتك في أيامي، أنا العبدُ اللحوح على بابك أقف، وحاشا لك أن أعود خائب هب لي بهجة الوصول واجعل هذا القلبَ مُنعمًا هانئًا وسعيد ."

اعترف بأنني حَنونة
مَع القطط ،الأطفال وأحَدهم...

لو أني أعرفُ أنَّ الحبَّ خطيرٌ جداً ، ما أحببتْ
لو أني أعرفُ أنَّ البحرَ عميقٌ جداً ، ما أبحرتْ
لو أني أعرفُ خاتمتي ما كنتُ بدأتْ
اشتقتُ إليكَ فعلمني ، أنْ لا أشتاقْ
علمني ، كيفَ أقصُ جذورَ هواكَ منَ الأعماقْ
علمني ، كيفَ تموتُ الدمعةُ في الأحداقْ
علمني ، كيفَ أثورُ عليكَ و أنجو من سيف الأشواقْ
فأنا من بعدكَ باقيةٌ ككتابٍ مقطوعَ الأوراقْ

.
‏" أَبِيتُ اللَّيْلَ مُكْتَئِبًا
وَقَلْبِي فِي الْحَشَا يَجِفُ
فَنَوْمِي كُلُّهُ سَهَرٌ
وَعَيْشِي كُلُّهُ أَسَفُ
وَمَا أُخْفِيهِ مِنْ وَجْدِي
وَحُزْنِي فَوْقَ مَا أَصِفُ "

صدقني لا يمكن لي ان أسير معك وامسك يديك لا يمكن لي ان اتحمل نظرتك الممتلىء بالحب والامان صدقني، لا يمكن لي أن أعطيك أي شيء قلبي ممتلئ بالكلام الذي غصصت به ولم أنطق به قلبي ممتلئ بالغضب والخوف والحقد ترعبني يديك ووضوح مشاعرك ونظرتك لي أنني خائفة من ان اكون غير كافية لقد عشت هذا الشعور واعلم جيداً ما معنى أن تكون غير كاف لمن تحب تحاول أن تبحث عن ذلك النقص في كل صباح، تنظر الى نفسك في المرآة وتسأل نفسك لماذا لم يحبني؟
اخاف السير معك في طرق طويلة اخاف ان تشرد عيني فأرى خطوات من احببتهم في ذات الطريق.. واتخلى عنك.

أخبرني بأنه يحبني مراتٍ عديدة
لكن كل ما كان يفعله
يجعلني في حالة شك مستمر ، أتساءل كيف بإمكانه
أن يحب أحدهم بينما
يلقي به في الجحيم
ولا يبالي؟

.
أحدهم يَخلق الأعذار ليَبتعد
وأحدهم يَخلق الوهم ليَبقى .

.
لسببٍ ما كلّ الرجال الذين يقعون في حبّي يرغبون في قتلي وتمزيقي إرباً