قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 1 week ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 months, 4 weeks ago
جالست بعض الأسرى الذين أفرِج عنهم فجر اليوم فسمعت ما هو ثقيلٌ على أيِّ رجلٍ أن يسمعه.
إنَّ أيام سجنهم -والله الذي لا إله إلا هو- لأيامٌ ثقالٌ ثقال ثقال، وإنها لفوق الوصف والله، وإن الكاتب أنى بلغت فصاحته من الصعب عليه أن يرصد المشاعر كما هي في الواقع عبر ما يُدوِّنه من الأفكار والخواطر.
قال لي أحدهم: لقد كانوا يضربونني بالمِرزَبَّة التي في مقدمتها كتلةٌ من حديد، وإن الضربة كانت تجعلني أصرخ على أعلى ما يكون، ويبقى الجندي يفعل ذلك المرة تلو المرة، ولقد كُسِرت 6 مرات، وفي كل مرة كنت أبقى قعيدًا نحوًا من 25 يومًا، وكنت أفقد الوعي أحيانًا.
قال: ومن العذاب الذي تعرضنا له: أننا كنا نُلزم بالجلوس نفس الجلسة لمدة يمكن أن تصل إلى مائة يوم، يموت فيها المعتقل كل ساعة مرات ومرات، وتبقى الكَلابشات في اليدين وتُضيَّق إلى آخر حد حتى لكأنها أعظم العذاب الذي نعانيه، وكان الواحد منا يدخل بيت الخلاء لقضاء الحاجة وهو مقيد اليدين!
وبعد أن حدثني بهذا وغيره مما لا أنشط الآن لتتبعه قال:
وكان الأشد علينا من هذا كله هو الجوع!
قال: لقد جعنا سنةً كاملةً جوعًا شديدًا شديدًا شديدًا، لقد كان بعض الأسرى يدعون الله أن يُفرَج عنهم لا للخلاص من العذاب؛ ولكن للخلاص من الجوع.
قال: لقد رأيت رجالًا يبكون من الجوع.
وكانت الكلمة الأشد وطأةً على نفسي رغم أني أعرفها ولكن بهجة اللقاء بالمُفرج عنهم أنستني إياها، قال: وقد تركت خلفي أقوامًا جائعين، الجوع، الجوع، الجوع.
وهنا في هذا المنشور العاجل أكتفي بتقرير أمرين:
الأول:
ما تسمعه من الأسرى مما كانوا يتعرضون له على أيدي الكفار المجرمين يُفسِّر لك جانبًا من عناية النبي صلى الله عليه وسلم بفكاك الأسير عناية فائقة؛ فإنه الذي أوصى بهذا وأمر بقوله كما في الصحيح: (فكوا العاني) أي الأسير.
وبلغ الأمر به أن يسمي أصحابه الأسرى عند قريش في صلاته في دعاء القنوت؛ فقد روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رفع رأسه من الركعة الآخرة يقول: (اللهم أَنْجِ عياشَ بن أبي ربيعة، اللهم أَنْجِ سلمة بن هشام، اللهم أَنْجِ الوليد بن الوليد، اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين، اللهم اشدد وطأتك على مضر اللهم اجعلها سنين كسني يوسف..".
وهذا الاهتمام النبوي العظيم عقله الصحابة والفقهاء من بعد ذلك:
فقد جاء عن عمر بن الخطاب أنه قال: (لأن أستنقذ رجلًا من المسلمين من أيدي المشركين أحب إليّ من جزيرة العرب) يعني الخراج وفيئهم.
وأما أقوال الفقهاء فهي كثيرةٌ كثيرةٌ أكتفي منها بنقلين:
الأول: يقول الإمام القرطبي رحمه الله: "في قوله تعالى: {وَمَا لَكُمْ لا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} حضٌّ على الجهاد، وهو يتضمن تخليص المستضعفين من أيدي الكفرة المشركين الذين يسومونهم سوء العذاب، ويفتنونهم عن الدين، فأوجب تعالى الجهاد لإعلاء كلمته وإظهار دينه واستنقاذ المؤمنين الضعفاء من عباده، وإن كان في ذلك تلفُ النفوس.
وتخليص الأسارى واجبٌ على جماعة المسلمين إما بالقتال وإما بالأموال..، قال مالك: واجبٌ على الناس أن يفدوا الأسارى بجميع أموالهم، وهذا لا خلاف فيه؛ لقوله عليه السلام: (فكوا العاني)".
والثاني: يقول ابن العربي رحمه الله في كتابه: "أحكام القرآن" حين ذكر الأسرى المستضعفين:
"إن الولاية معهم قائمة، والنصرة لهم واجبةٌ بالبدن بألا يبقى منَّا عينٌ تطرف حتى نخرج إلى استنقاذهم إن كان عددنا يحتمل ذلك، أو نبذل جميع أموالنا في استخراجهم حتى لا يبقى لأحدٍ درهم كذلك.
قال مالك وجميع العلماء: فإنا لله وإنا إليه راجعون على ما حلَّ بالخلق في تركهم إخوانهم في أسر العدو وبأيديهم خزائن الأموال وفضول الأحوال والعُدَّة والعدد والقوة والجَلَد".
الأمر الثاني: بعيدًا عن إبداء الرأي في معركة طوفان الأقصى وبيان ما لها وما عليها إلا أن إقدام يحيى السنـ.ـوار رحمه الله على قرار الطوفان أحد أهم أسبابه أنه آتٍ من بيئة السجن، يعلم أحوال من فيها، بل عاشها بنفسه وعانى العذاب والعزل قرابة ربع قرنٍ من الزمان.
ولقد كانت معركة الطوفان ثقيلةً علينا ثقلًا عظيمًا، لكنها في النهاية خمسة عشر شهرًا، فكيف بمن عانى 15 سنة! بل إن بعض من أفرج عنهم اليوم زاد عمره في السجن عن 40 سنة، وأحد أبناء المنطقة التي أسكن خرج اليوم وله في السجن 33 سنة!
والأشد من ذلك أن بعض الأسرى زاد عمره في السجن الانفرادي عن 10 سنين، يبقى وحيدًا لا يعلم بأحد ويُجرب عليه من أصناف العذاب ما لا يحيط به أحد.
وهؤلاء الذين يُعذَّبون لم يؤخذوا في سرقةٍ أو قطع طريق لنقول: إنهم يستحقون بما فعلوا؛ بل إنهم فقدوا حريتهم لأجل حريتنا، وفقدوا كرامتهم لأجل كرامتنا.
اللهم يا سميع يا مجيب يا قريب فرِّج عن إخواننا المعتقلين عن قريبٍ قريب قريب.
اللهم أنت حسبنا ونعم الوكيل، أنت مولانا فنعم المولى ونعم النصير.
السلام عليكم يا شباب
لو حد هنا داخل غزة او تبع مؤسسة مسؤولة عن توزيع الأغطية والخيم داخل غزة يتواصل معايا، سواء كان الموضوع خيري أو مدفوع
@HegabMD
ملخص الزيادة اللي حصلت في الأسعار بداية من 1 يناير 2025
2024 دخلت من غير ما نشوف اي زيادة، بل إن الكلام كان ساعتها زي ما اتكلمنا قبل كدا عن الانتقال ل Myintealth وان توزيع التكلفة هيختلف
ودخلت 2025 وزي ما انتم شايفين كدا وشكلها ماشية بالنظام دا شويه قدام
https://www.ecfmg.org/news/2024/12/31/fee-increases-effective-january-1-2025/
ريكورد لطيف عن ملمان، معرفش صاحب القناة بصراحة بس اللي خلاني اشارك الريكوردات معاكم انه بيتكلم بشكل مناسب لاغلب الناس على ارض الواقع بعيدا عن التجارب الفردية اللي يمشي معاها اسلوب مش هيمشي مع اغلب الناس
عارف ان فيه ناس عندها افكار ثورية وهكذا في التحضير وليهم كل الاحترام، ولكن لازم الناس تبدأ تمشي بالطريقة التقليدية المثبتة ولو لقيتها بتعطلهم تبقا تشوف الطرق التانية الاقصر
Exactly 18 years ago today, I launched VK—my first large company. Below is the story of how it happened.
I graduated from Saint-Petersburg University in the summer of 2006. I wanted to keep in touch with my former classmates, but I knew it would be hard without a website where everyone could find each other. So, in late August 2006, I set a goal—to build a social network for university students and graduates in four weeks.
I was pretty good at coding. At 12, I built web-based games with vector animations and sound effects. At 13, I was already asked to teach older kids Pascal (a computer language) in summer camps for programmers.
And yet, planning to build a fully-fledged social network in four weeks was overconfident. To make it worse, I decided not to use any ready-made third-party modules. I wanted to create everything from scratch: from profiles and private messages to photo albums and search.
The task seemed too large to grasp. Where do I even start? Back then, my brother Nikolai lived in Germany. Nikolai is a brilliant mathematician and algorithmic programmer, but he’s always considered web development beneath him. At that time, he was focused on his Math thesis at the Max Planck University in Bonn. He refused to help with the code but gave advice: “Write the code for user authorization first,” he said. “You’ll get through.”
This made sense. I started with a login page that generated session IDs. Sessions could then be used to identify users, show them their profile pages, and allow them to edit them. Even the sign-up process could wait: I prepopulated the entries for the first few users manually in the database.
That's when I first understood it clearly: Every complex task is just a combination of many simple ones. If you split a big project into manageable parts and arrange them in the right order, you can get anything done. In theory. In practice, you also encounter all kinds of technical obstacles that test your persistence.
In September 2006, I typically wrote code for 20 hours in a row, had one meal and then slept for 10 hours. After a day of work, I’d boil myself a bucket of pasta and eat it with a generous amount of cheese. No other food was required. I didn’t care whether it was day or night outside. Social connections stopped existing. All that mattered was the code.
I tried to make each section of my project flawless, and that took time. Obsessing over details didn’t help to get everything done in four weeks. But being the only team member allowed me to minimize time spent on internal communication. And since I knew every line of the code base by heart, I could find and fix bugs faster.
On October 10, 2006, I had a beta version of the social network up and running. I called it VKontakte (VK), which means “in contact”. It took me six weeks instead of four to create it. But the result was worth it. Users that I invited from my previous project—a students’ portal I’d been building since 2003—signed up by the thousands and started to invite friends.
I kept adding new features quickly, and competitors struggled to catch up. A few months later, I hired another developer. By that time, VK already had a million members. Within seven years, VK would reach 100 million monthly users. At that point, I was fired by the board of VK, so I left the company to focus fully on Telegram.
That experience of single-handedly building the first version of VK in 2006 was so valuable that it defined my career. As the sole member of the product team, I had to do the work of a front-end developer, back-end developer, UX/UI designer, system administrator, and product manager—all at once. I got to understand the basics of all these jobs. I learned the tiniest details of how a social network works.
I also learned that there are no complex tasks in this world—only many small ones that look scary when combined. Split a big task into smaller parts, organize them in the right sequence—and “you’ll get through”.
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 1 week ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 months, 4 weeks ago