‏﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا، يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا، وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾

‏محفوفين بالنعم ممتلئين بالعطايا الحمدلله الذي سخر لنا كلّ هذا من غير حول منّا ولا قوة نسأله شُكر نعمته و مزيدها و تمامها.

‏يقول الله سبحانه وتعالى في الحديث القدسي: (وَمَا يَزالُ عَبْدِي يتقرَّبُ إِلى بالنَّوافِل حَتَّى أُحِبَّه.)

‏صلاة الضحى اقلّها ركعتين، لا تفرط بالأجر العظيم.

سألوه كيف انتظمت في الصلاة؟
‏
فقال: سمعت شيخًا يقول "يا من تارك الصلاة مصيبتك أعظم من مصيبة إبليس؛ لأن إبليس رفض أن يسجد لآدم وأنت ترفض أن تسجد لرب آدم، فما الذي بينك وبين الله حتى تكره لقاءه!"
‏
الله يثبتنا على طاعته ودينه يارب العالمين.

‏الإستماع إلى الأغاني حرام ومنكر، ومن أسباب مرض القلوب وقسوتها وصدها عن ذكر الله وعن الصلاة!

وقد فسر أكثر أهل العلم قوله تعالى:
‏﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ﴾ بالغناء..

‏وكان عبدالله بن مسعود يقسم على أن لهو الحديث هو: الغناء.

اللهم إنّا نسألك حُسن الخاتمة ونسألك الفردوس الأعلى مع من أحببنا.

(وبالأسحار هُم يستغفرون)

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.

قال تعالى : ‏‌‌﴿كانوا قَليلاً مِنَ اللِّيلِ ما يَهجَعونَ﴾

"‏اجعل مِن ظلام ليلك نورًا لآخرتك، واختم يومك بِصلاة الوتِر فبها تحصل سكينة القلب وطمأنينته."

ما تحصده أجسادنا من الطاعات تحرقه ألسنتنا من الزلات؛ فالصمت والتغافل منهج الصالحين،
لذا قل خيرًا أو اصمت فسلامة المرء بين فكيه،
صنائع المعروف تقي مصارع السوء.

‏سنة الفجر
‏- ذكر فيها الرسول ﷺ" ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها"

‏- وذُكر عنه أنه كان يقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة سورة الكافرون، وفي الركعة الثانية سورة الإخلاص
‏فاجمعوا بين السُّنتين.