وارزقني حسن الأدب فيما توجهت..

مُحبي هذه المرأة

قال رسول الله (صلّىٰ الله عليه وآله وسلم) كانت الملائكة تسبح الله وتقدسه فقال الله: وعزتي وجلالي لأجعلن ثواب تسبيحكم وتقديسكم إلى يوم القيامة لمحبي هذه المرأة وأبيها وبعلها وبنيها

|بحار الانوار|

وتستمر وصايا الشُهداء بالألتزام بتسبيح السيِّـدة الزهراء (عليها السَّلام)..

~الحانيِّـة

إلا صديــق

‏وبغُصّتي لُذ يا لِساني مثلما
لاذت وراءَ البابِ ساعةَ أقبلوا

‏-محمّد الحرزي

والأَثَرُالبَاقِيكَمِثْلِالدُمْلُجِ
فيعَضُدِالزَهْرَاءِأَقْوَىالحُجَجِ
ومنسَوَادِمَتنِهَااسْودَالفضا
ياساعدَاللهُالإمامَالمرتضى

تعاملوا مع الايام الفاطِمية بجديــة..

جاء في احدى الروايات ما يصفُ ضيافة شيعة أُم السادات (عليها السَّلام) في السماوات

قال رسول الله (صلّىٰ الله عليه وآله وسلم) للسيدة فاطمة (عليها السَّلام): فإذا دخلت الجنة تباشر بك أهلها، ووضع لشيعتك موائد من جوهر على أعمدة من نور، فيأكلون منها والناس في الحساب، وهم فيما اشتهت أنفسهم خالدون وإذا استقر أولياء الله في الجنة زارك آدم ومن دونه النبيين وإن في بطنان الفردوس لؤلؤتان من عرق واحد لؤلؤة بيضاء ولؤلؤة صفراء فيهما قصور ودور في كل واحدة سبعون ألف دار فالبيضاء منازل لنا ولشيعتنا، والصفراء منازل لإبراهيم وآل إبراهيم (صلوات الله عليهمأجمعين).

|بحار الانوار|

ورد عن الزهراء (عليها السَّلام): يوم الحشر تَخرج من تحت عباءتها كفين مقطوعين، وهما كفّا أبي الفضل العباس (عليه السلام) وتقول: «يا عَادل يا حكيم، احكم بيني وبين مَنْ قطع هذين الكفّين».

|الأنوار العلوية|