يغفو الحبيبُ بين احضان الوسادة
اطيرُ حولهُ ك الفراشة
وانا أُتمتم بترنيمة أُغنية " المَحكمة "
حَيثُ تُناديني لـِ استمع إليها في خلوة العُزلة بمباغتة الذاكرة
خطوة خطوة على استراق الشرود بمسكة
الـ " امسكتُ بها ! "
وانا واصابعي نتراقص بحثاً عن إنصاف الجمال الفني المُتكدس
بين احضان هذه اللوحة الفنية !
انا و الظلام و الرواية العراقية الحزينةِ بسعادتها نشاهدُك و انت تَحلم دون هَم بقبلةً تجعلكُ ريشة سلام
تَحطُ على قلب المُحب !
الكثيرُ من الثلاثة
الساعةُ برقمها وانا بشريط الاغنية
العابثِ بقلبي و الرواية
نبلغك التحية
٣:٣٣ صَ ، مَحكمة
_ زهراء ترنيمةُ السلام

من كتاب: " رسائل حُــبّْ مُفترضة "

هو ماكو مهرب من هل حياة حتى لو نلعب " بيت بيوت " و نلبد بيه فترة لحدما نگدر نلگه دربونه ترجعنه للطريق التهنه منه !

أبكيني
كما
السماء
دمعة
ثكلتها
تَصبراتُ
الوقوف
دون
استراحة
لسقفها
المُتدد
الف آه
يزفرُه
تشابكُ
عظام
قلبي !
مساء النهايات
_ زهراء ترنيمةُ السلام

ابچيني

الله ليش خلانه نحلم اذا احلامنه بس أحلام !

وتعاشر ذكور ياكلونك مثل يأجوج و مأجوج بابشع صورة و بنهاية تطلع انت النَجس بنظرهم !
غريبة فكرة ان تتحمل كل هل حياة
ويخلص عمرك برگبتهم آثام عالقة !

أكره فِكرة ان تكون عالق بزمان أكبر ذنب بيه ان تكون بنية !