تجرح قلبي انا؟
تقسى عليا انا؟
قرب ليا شوف بعنيا هتعرف مين انا

احب اكله لمحمد فؤاد على هالاغنية عاشت ايدك عالجرح كلش جبير

وما الحياة سوى حُلمٍ أَلَمّ بنا
قد مرَّ كالحُلم ساعاتي وأيّامي
هل عشتُ حقّا؟ يكاد الشكُّ يغلبني
أم كان ما عشتُه أضغاثَ أحلامِ
في مثل غمضة عينٍ وانتباهتها
قد أصبح الطفلُ شيخًا أبيض الهامِ
يقارب الضعف خَطوي إن قَدرتُ على
خَطْوٍ ويُقعدني أثقالُ أعوامِ
وخانَ عهدي بياني إذ دعوتُ بهِ
وخانَ عهديَ أوراقي وأقلامي
وخانني بصري والسمعُ ويحَهُما
والجسم ناء بأثقالي وآلامي
لولا يقيني بربّي لا شريكَ له
لَما حسبتُ حياتي غيرَ أوهامِ

يمكن بكرا الحبيب يمرق مثل الغريب وما يذكر الي كان

يا ليتهم علموا في القلب منزلهم
أوليتهم علموا في قلب من نزلوا
وليتهم علموا ماذا نكن لهم
فربما عملوا غير الذي عملوا

شنو هاي الاغنية وشدعوة هلكد حلوة

ويمنعني الحياء رغم أني
أكاد اموت من شوقي اليه
أقول له: أتيت لأطمئنَ
ويدري الله لا خوف عليه
لكني أتيت لضعف قلبٍ
تباكى لهفة، أرفق عليه