بين اليأس والرجاء

أقول تارة يا رب زدني
وأخرى ليت أمي لم تلدني
______

مكتبة الفاتح 4591

*📝*قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

كفر اليهود أصله: من جهة عدم العمل بعلمهم، فهم يعلمون الحق، ولا يتبعونه قولاً، أو عملاً، أو لا قولاً ولا عملاً،
وكفر النصارى: من جهة عملهم بلا علم، فهم يجتهدون في أصناف العبادات بلا شريعة من الله، ويقولون على الله ما لا يعلمون. ولهذا كان السلف، كسفيان بن عيينة وغيره ((يقولون من فسد من علمائنا : ففيه شبه من اليهود ومن فسد من عبادنا ففيه شبه من النصارى))

📚اقتضاء الصراط المستقيم**

مشجعي كرة القدم ⚽️
اخفضوا أصواتكم قليلاً
إن كان بكم خيراً
خفضوا صوتكم في تشجع الكافرين
خلفكم أمة تباد في غزة
لله المشتكى

*📝*قال سفيان بن عيينة:

السنة عشرة :

فمن كُنَّ فيه فقد استكمل السُّنَّةَ، ومن ترك شيئًا فقد ترك السُّنَّةَ:

١ - إثبات القدر.

٢ - وتقديم أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.

٣ - والحوض .

٤ - والشَّفاعَةُ .

ه - والميزان، والصراط .

٦ - والإيمان قول وعمل .

٧ - والقرآن كلام الله .

٨ - وعذاب القبر .

٩ - والرؤية يوم القيامة .

١٠ - ولا تقطعوا الشهادة على مُسلم.

📚الجامع في عقائد أهل السنة والأثر**

*📝*قال عبد العزيز ابن الماجشون

وأن الجدلَ والتَّعمُّقَ هو جور السبيل، وصراط الخطأ، فلا تحسبن التعمق في الدين رسوخًا، فإن الراسخين في العلم هم الذين وقفوا حيثُ تناهى علمهم ، وقالوا : ﴿ءَامَنَّا بِهِ كُلُّ مِنْ عِندِ رَبَّنَا وَمَا يَذكَرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبَابِ ﴾ [آل عمران : ٧].

📚الجامع في عقائد أهل السنة والأثر**

العدو ينادي على النازحين المحاصرين في مراكز الايواء بالتوجه نحو الحاجز ، ومن يسلك مسالك أخرى تضربه القذائف والمسيرات وحتى من يستجيب لا يسلم من القذائف والموت ما يحدث الآن في الشمال هو مجزرة بما تحمل الكلمة من معنى الشهداء في الطرقات والمصابون أضعاف قدرة…

**العدو ينادي على النازحين المحاصرين في مراكز الايواء بالتوجه نحو الحاجز ، ومن يسلك مسالك أخرى تضربه القذائف والمسيرات وحتى من يستجيب لا يسلم من القذائف والموت

ما يحدث الآن في الشمال هو مجزرة بما تحمل الكلمة من معنى

الشهداء في الطرقات والمصابون أضعاف قدرة تحمل الطواقم الصحية**

«كيف نتقارب مع الرافضة وهذه عقيدتهم فينا»

كل سني مأبون (مفعول به) وكل سنية فاجرة.

روى العياشي في تفسيره عن جعفر الصادق أنه قال

(ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته فإن علم الله أن المولود من شيعتنا حجبه من ذلك الشيطان وإن لم يكن المولود من شيعتنا أثبت الشيطان إصبعه السبابة في دبره فكان مأبوناً فإن كان امرأة أثبت في فرجها فكانت فاجرة.

تفسير العياشي