قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 2 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months, 2 weeks ago
إلى شباب الأمة الإسلامية
بقلم اخوكم ✍ ابو عبيدة الكرار
يا من تحملون في قلوبكم حب الله ورسوله، وفي صدوركم عزم الأبطال، إنَّ نداء الجهاد قد أذن له في قلوب الأحرار، فاقبلوا على هذا الواجب العظيم، واجعلوا من أنفسكم حماةً للإسلام وذودًا عن حرمات المسلمين.
إن العدو الصهيوني، الذي استباح الأرض والعرض، لا يعرف للرحمة طريقًا، ولا يخاف من الله حسابًا، فهو يقتل ويهدم، ويهجر ويشرد، فيا أبناء الإسلام، ألا ترون ما حل بأهلنا في فلسطين، ألا تسمعون صرخاتهم التي تصدح في سماء الحق، مطالبين بالنصرة والعون؟! إنهم اليوم في أمس الحاجة لكم، فاستجيبوا لندائهم، ولتكونوا نِعمَ الأجساد التي تَحمي الأعراض وتدافع عن الأوطان.
إن الجهاد ليس مجرد سلاح، بل هو جهاد في النفس، وفي الفكر، وفي كل ما يمكن أن يسهم في نصرة دين الله. فلنعد أنفسنا بالعلم، وبالوعي، وبالإيمان، ولنجعل من حياتنا رسالةً تدعو إلى الحق، ولتكن نيتنا خالصةً لله تعالى، فإنما الأعمال بالنيات، فلنخلص النية في كل ما نقوم به من عمل.
ألا ترون كيف يُباد أهلنا في غزة، كيف تُهتك الأعراض، وتُغتصب الأرض، بينما نحن نراقب ونتأمل؟! إنما هي دعوة للجهاد في كل مكان، فالأمر يتطلب منا أن نكون في الصفوف الأولى، لنضرب بيد من حديد على يد المحتل الغاصب، ولنكن جميعًا جنودًا في سبيل الله، نحمي مقدساتنا، ونرد كيد العدو في نحره.
يا شباب الأمة، لا تضعفوا أمام التحديات، ولا تجعلوا من الخوف عائقًا بينكم وبين نصر الله. فالله مع الصابرين، ومع المجاهدين، ومع الذين يصدحون بالحق في وجه الباطل. فلنجعل من كل يومٍ فرصةً للثبات، ومن كل لحظةٍ دافعًا للجهاد، ولتكن قلوبنا مشتعلةً بحب الله، وبغض العدو.
أقبلوا، أقبلوا، فالحرب اليوم ليست في غزة فقط، بل هي حربٌ على كل من يحمل راية الإسلام، فكونوا في الصفوف الأولى، ولنجعل جهادنا في كل مكان، لنضرب أوكارهم، ونفضح جرائمهم، وننشر رسالة حيا على الجهاد التي لا تموت.
اللهم انصرنا على القوم الظالمين، واجعلنا من المجاهدين في سبيلك، يا الله.
أين علماء السوء؟!
أين أصوات علماء السوء الذين لا تُسمع نشازهم إلا في مناورة المجاهدين؟! أين هم عندما تُنتهك كرامة الأمة وتُداس حقوقها؟! أين هم للدفاع عن مسرى رسول الله، وعن الأقصى الذي يئن تحت وطأة الاحتلال؟! وأين هم عندما تُنتهك أعراض المسلمات ويُحرمُ حقهن في العيش بكرامة وسلام؟
إنه من المُؤسف أن نرى هؤلاء العلماء، الذين يدّعون زيفاً أنهم حراس الدين، يتوارون عن الأنظار في أوقات الشدائد، بينما تتعالى صرخات الظلم والاستبداد. كيف لهم أن يكتفوا بالصمت في ظل ما يحدث من فظائع في فلسطين، حيث يُسفك الدم وتُهدم البيوت وتُقتلع الأشجار، فيا ليتهم ينطقون بكلمة حق تُعلي من شأن الامة!
أليس من واجبهم الشرعي أن يكونوا منبرًا للحق ومناصرة للمظلومين؟ أم أن مصالحهم الشخصية ومنافعهم الدنيوية قد أعمَتْ بصائرهم وجعلتهم يبتعدون عن قضايا الأمة المُلحة؟ إن السكوت عن الحق خيانة، وإن التزام الصمت تجاه المجازر بحق أبناء فلسطين هو تواطؤٌ مع الظالمين.
أيها العلماء، أين أنتم من قول الحق، ومن نصرة المظلومين؟! أين أنتم من الدعوة إلى الوحدة والتآزر في مواجهة التحديات التي تواجه أمتنا؟! إن التاريخ لن يرحم من تخلّى عن واجبه، فهل ستستمرون في صمتكم المخزي، أم ستجدون في أنفسكم الجرأة لتكونوا صوت الحق الذي يُعلي من شأن الامة ويناصر المظلومين؟
**نحتاج إلى إجابة، نحتاج إلى مواقف صادقة وفاعلة، نحتاج إلى علماء يقفون في صف الحق ويصدعون بكلمة الحق رغم التحديات. فهل من مُجيب؟!
بقلم اخوكم ✍ ابو عبيدة الكرار**
**إلى أمة الإسلام: نداء الغضب والثأر
بقلم اخوكم ✍ ابو عبيدة الكرار
أتساءل: هل لا يزال في أمة الإسلام من يلبي هذا النداء؟ هل لا يزال في قلوبكم شغف للحرية، وحب للفداء، ورغبة في نصرة المظلومين؟ في وقت تتلاشى فيه القيم وتتبدد فيه الأمنيات، نرى بأم أعيننا كيف تُنتهك الأعراض وتُداس الكرامات، كيف تُسلب الحقوق وتُزهق الأرواح، بينما نحن نُراقب من بعيد كأن الأمر لا يعنيّنا!
أخي المسلم، أختي المسلمة، أين أنتم من مشهد الأخت العفيفة التي تنتهك حرماتها في سجون الاحتلال؟ كيف تنعمون بالراحة وقلوبكم لم تُحركها صرخات الألم التي تتعالى من خلف قضبان الحديد؟ كيف يقوى قلبكم على النوم ودموع الأمهات الثكالى تسيل على وجناتهن بسبب فقدان الأبناء في معسكرات التنكيل والاعتقال؟
إن العدو الصهيوني لا يميز بين صغير وكبير، لا يحترم حرمة ولا عهداً، بل يسعى بكل حقد ليرسم صورة بشعة عن الإنسانية. ولكن، أيها المسلمون، تذكروا أن أمة الإسلام لا تُهزم، وأن جند الله قادمون، قادمون بإذن الله. إن البذور التي زرعها شهداؤنا الأطهار ستزهر قريباً في قلوب الأبطال الذين لا يقبلون الذل والمهانة، الذين سيتحركون وينتفضون ويتصدون لهذا الظلم.
إن ما يحدث في سجون الاحتلال يؤلم كل قلب مسلم، ويدمي كل عين قادرة على البكاء. أخوات لنا يُعذَّبن ويُهانَّ أمام أعيننا، ورجال يُسلبون حريتهم لمجرد أنهم اختاروا طريق الحق. إن لم يتحرك شباب الإسلام اليوم لنصرة إخوانهم وأخواتهم، فمتى سيتحركون؟ هل تنتظرون حتى تُطوى أمة الإسلام في زوايا النسيان؟
يا أبناء المليارين مسلم، هل نسيتم عهودكم؟ هل نسيتم أن التخاذل عن نصرة إخوانكم هو خيانة لدماء الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن هذا الدين؟ إن العزة لا تأتي بالتقاعس، بل بالتحرك الفوري. إن الواجب يحتم علينا أن نجعل من كل لحظة تمر دافعاً لنا للنضال من أجل الحرية، من أجل العفاف، من أجل كرامة أمتنا.
أقول لكم، إن كل لحظة تمر دون أن نتحرك هي لحظة تُضاف إلى تاريخ الخزي والعار. إن الجيوش القادمة لن تُكتب في سجلات التاريخ إلا إذا آمنتوا بأنكم جزء من هذه المعركة. فاستعدوا، وكونوا على أهبة الاستعداد، فإن الله معنا، وقد وعدنا بالنصر.
"كفى تهاوناً!" فلنخرج من دائرة الخوف والذل، ولنُعدّ العدة للانتقام. إن لم تسمعوني صوت الغضب والثأر اليوم قبل الغد، فلا أطلب من الله سوى أن يقيم الساعة ويقلب الأرض ويبدل الله في خلق جديد.
أمة الإسلام، لن نكون مجرد مشاهدين، بل سنكون أبطالاً في معركة التحرير.
فلتسمعوا صوتنا، وليكن الجهاد شعارنا!**
**إلى أحبتنا في غزة،
من أرض اليمن، أرض الأيمان، أرض الشموخ والصمود، نرفع صوتنا لنؤكد لكم أنكم لستم وحدكم، بل أنتم في قلوبنا وأرواحنا. أكتب لكم من بين الدموع والأحاسيس المتدفقة، كل فرد فينا يحمل همومكم وآلامكم، فأنتم أبطال هذا الزمن، وأنتم صمود الأمل في وجه الظلم.
كيف لنا أن ننسى مآثر الشجاعة التي تجسدونها في كل لحظة؟ كيف لنا أن نغمض أعيننا عن الحرية التي تنشدونها بدمائكم وقلوبكم؟ إنتم الذين تسطرون أروع ملحمة في التاريخ، تضحياتكم لن تذهب سدى، فالله مع الصابرين، وكل ما تصنعونه من أجل الأرض والعرض سيتكلل بالنصر المؤزر، بإرادة الله.
إخوانكم في اليمن يرفعون أياديهم إلى السماء، يدعون لكم بالنصر. نحن معكم ولا نتخلى عنكم، إخوتنا وأخواتنا – ليس فقط بالكلام بل بالفعل. ستكون أرواحنا معكم وأجسادنا، سنبقى مرابطين على خطى الحق، متمسكين بديننا وبقضيتنا العادلة.
في أوقات الشدائد، تتجلى معاني الأخوة، فكما كانت الثورة اليمنية صمدت أمام التحديات، كذلك أنتم تسطرون أروع مهازل الصمود، ولن نترككم وحدكم، بل سنكون معكم صفاً واحداً، نساندكم بالدعاء والمشاركة، سواء من على أرض المعركة أو من قلوبنا التي تضخ حباً وعزيمة.
فليعلم العالم أنكم لستم وحدكم، فأصواتنا تُطبل في كل زاوية من اليمن: "يا غزة، أنت الروح، أنت الأمل، أنت النور". نحن معكم ولن نخذلكم، وسنبقى نرفع لواء الحق معاً، مدافعين عن كرامتنا وعن حبنا الأبدي لفلسطين.
قلوبنا معكم، ونفوسنا معكم، وسنبقى نترقب فجر النصر معكم، بإذن الله.
بقلم أخوكم ✍ ابو عبيدة الكرار من اليمن.**
**يمن الإعجاز والإصرار، وطن العلوم والمفكرين، ومهبط الأبطال والمبدعين. ورغم كل الصعوبات والمحن، يبقى اليمن عظيماً ثابتاً وثابتاً أمام التحديات. في كُل مواجهة تَختبرنا الحياة، وفي كُل مَحْنةٍ تدور رحاها، يُظْهِر اليمن قوته وقوة إيمانه وتمسكه بكتاب الله. هذا الوطن العزيز يظل شامخًا وقوياً كثبات الجبال الرواسي، ومهما حاول الأعداء إثنائنا، نزداد إصرارًا وتصميماً على المضي إلى الأمام.
العالم شَهِد اليوم على إبداع يمني جديد يُفاجِئ الجميع، حليفاً وعدواً. تحت راية السيد القائد عبد الملك الحوثي، شَهِد العالم ميلاد صناعات عسكرية متقدمة حيث دَمَرَت الصواريخ اليمنية الأساطير، وأثبتنا للعالم أن اليمن قادر على أن يبتكر وأن يُبدع حتى في ظل أحلك الظروف.
لقد تفاجأ الأصدقاء قبل الأعداء بصواريخ الردع المتطورة التي لا تمتلكها حتى الدول العظمى. هذه الابتكارات لم تُبدعها سوى العقول اليمنية التي لا تعرف حدودًا للتحديات. وبفضل الله - أولاً وأخيراً - ثم بفضل القيادة الحكيمة للسيد القائد عبد الملك الحوثي، تمكنا من تحطيم الأرقام القياسية وتثبيت أقدامنا على الساحة الدولية بقوة وثبات.
يا شعب اليمن الأبي، يا أبناء الأمة العربية والإسلامية، ارْفَعُوا رؤوسكم فخورين بما حققه أبناء هذا الوطن المجيد. من تحت الظلام، يَخرج اليمن بنور ابتكاراته وآماله، حاملًا رسالة الأمل والقوة لكُل الشعب العربي. يا ساكني هذه الأرض الطيبة، انظروا إلى الطموحات المُحَقَّقة، إلى الإنجازات التي تَروي قصصًا من الإبداع والإيمان والتفاني.
ليعلم الجميع، أعداءً وأصدقاءً، أن اليمن ليس بـسوهولة يمكن أن يُنهار. بل نحن هنا أَصْلَب من الصخور، وأَعْـزِم من الــرِّيح، ونعرفُ كيف نَــصْنعُ المستحيل. يا حاطم، اثْنَيْن دمدم، وانتقم وأقدم، وكَم واعزم، وحطم حلفهم تحطيمًا.
أيها العالم العربي والإسلامي، اليوم هو يومكم لتفخروا باليمن، لتفخروا بإخونكم وأبنائكم الذين سطّروا تاريخًا جديدًا، تاريخًا من الفخر والكرامة. وتحت راية السيد القائد، لنَسير إلى الأمام بخطًى واثقة، ولنجعل العالم كله يعرف قوة وصمود هذا الوطن، الذي بالرغم من كل الصعوبات والتحديات، قد أثبت جدارته في ميادين العلم والصناعة والابتكار.
أنتم يا شعب اليمن الأبي، بحاجة لتظهروا للعالم أنكم قادرون على مواجهة أكبر التحديات وأقساها، وأنكم تصنعون المجد بقلوبكم وعقولكم دون خوف أو تردد. إنجازات التصنيع العسكري اليمني هي شهادة حية على قدرة وإرادة هذا الشعب، ولا يمكن لأي قوى أن تثنينا عن طريقنا وطموحاتنا.
اليمن اليوم قوي ومتماسك بفضل الله وثم بفضل السيد القائد عبد الملك الحوثي، الذي قاد هذا الوطن بحكمة وعزيمة نحو مستقبل مشرق. فلنكن جميعاً فخورين وليستمر الشعب اليمني في التقدم والتحقيق المزيد من الإنجازات تحت رايته.
بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار**
إلى رجال الأمن وجهاز المخابرات الأبطال،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
أنتم السواعد القوية التي تحمي أرضنا الطاهرة وتصون أمننا وسلامة شعبنا، وأنتم السياج المتين الذي يحيط بوطننا الحبيب من شرور الأعداء والطامعين، وأنتم سيوف الله البتارة التي ترهب كل من تسول له نفسه العبث بأمننا واستقرارنا.
لقد أثبتم بأفعالكم المشرفة أنكم على قدر المسؤولية الجسيمة التي أوكلت إليكم، فاكتسبتم سمعة مشرفة وقوة مهيبة حذرت المجرمين ودحرت الإرهابيين وصدت كل أشكال العدوان.
أنتم من كشف خيوط المؤامرات التي كانت تحاك في الظلام بهدف تقويض أمننا وزعزعة استقرارنا، وأنتم من أفشل خطط الخائنين الذين حاولوا النيل من وحدتنا الوطنية ونشر الفوضى في بلادنا.
لقد ضحيتم بأغلى ما تملكون، أرواحكم ودمائكم الزكية، في سبيل حماية شعبكم ودفع الخطر عنه، فكان تضحياتكم العظيمة شاهدة على وفائكم وتفانيكم وإخلاصكم لهذا الوطن الغالي
.
وإن قائدكم المفدى، حفظه الله وأعز سلطانه، يقدر جهودكم ويفخر ببسالتكم ويعتز بأمانتكم، فهو الذي يعي تمامًا الدور الجليل الذي تضطلعون به في حفظ الأمن وصون مقدرات الوطن.
وأما شعبكم الوفي، فهو يجلّكم ويحترمكم ويقدر أفضالكم عليه، فأنتم أبطاله الذين يسهرون الليالي ويذودون عن حياض الوطن بكل قوة ورجولة، وأنتم حماة أمنه ومستقبله.
ولا ننسى أن الله سبحانه وتعالى يرضى عنكم ويرعاكم ويجازيكم عن أفعالكم الطيبة ضِعفانًا وأضعافًا، فأنتم جنوده المخلصون الذين يحاربون في سبيل إعزاز دينه وحماية أوطانه.
أنتم فخر هذه الأمة وعز هذه الأمة، وأنتم من أبنائها الصادقين البررة الذين نفتخر بهم ونعتز بهم، وأنتم من سيحفظ التاريخ بطولاتهم وإنجازاتهم العظيمة.
فبوركتم يا أبطال الأمن والمخابرات، وحفظ الله بلادنا وأمن شعبنا في ظل قائدنا الحكيم، وبارك الله في جهودكم وما قدمتموه من تضحيات في سبيل عزتنا ورفعتنا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار
عندما يتطلب التاريخ الروح والإيمان، يسطع النجم الأبرز في سماء البطولات والثبات، يحمل راية العز والكرامة. إنه السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، الذي لم يخفض رأسه أمام التحديات ولم ينحنِ للرياح العاتية. بمواقفه البطولية وشجاعته المستدامة، أصبح رمزًا للأمة وراعيًا للإيمان.
في ظل الأوقات الحرجة وزمن الأزمات، يظهر القائد الباهر الذي يتربع في قلوب الملايين، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي. باقترابه من الشعب بخُطى واثقة وثابتة، نرى فيك القدوة الحسنة ومصدر الأمل المتجدد.
❖ مواقفك العظيمة: عندما نذكر المواقف التي رفعت رؤوسنا، لم تكن إلا ثمار جهدك وعزيمتك الصلبة. أنت القائد الذي جعل لكل منا فخرًا وعزة، وأعدتنا إلى منصة الشرف بصمودك وإصرارك. موقفك ليس مجرد قرار، بل هو دروس من العزة والتحدي الذي نتعلم منه كل يوم**.
❖ ثباتك: في وقت كان يحتاج فيه اليمن إلى من يرفع بيارقه، كنت أنت الثبات الذي بيض وجوهنا. لم تعرف للرهبة مكانًا، أما نحن فلم نجد مهربًا من الثناء على شجاعتك وثباتك الذي يشع كالنور في الظلام. أنت الراية التي لن تسقط مهما اشتد الأعداء.
❖ قيادتك: بكلماتك الحكيمة وقراراتك السديدة، أضفت إطارًا من الشرف لمواقفنا. تحت ظلك، شقت سفينتنا عباب البحر، ولم تعرف توهانًا أو ضياعًا. نقف جميعاً إجلالاً واحتراماً لكلماتك وبين يديك نبني جسور الأمل.
? أبشر بنا أيها القائد المقدام: حتى وإن كانت السماء تمطر شهباً وناراً، فنحن معك وخلفك وبين يديك نتقدم بكل ثقة. لن نتخلف عن ركبك، ولن نتراجع عن خطاك، ولن نخض رأسنا يومًا. تحت قيادتك تكسو حياتنا ألوان الفخر ويضيء وجهنا ببريق العزة.
? اعتمادك علينا: قر عينا، واطمئن نفسًا، وطب خاطرًا؛ فنحن سيفك الحامي وجندك الأوفياء. في طل الوقت ومع كل الظروف، نقف صامدين دعاة للإيمان وحماة للعزة والشرف، خلفك ومعك وبين يديك يمن ال**إيمان.
❖ ثناؤك علينا: كلمتنا هي عهدنا، وكلما ناديتَ لم تجد منا سوى الإجابة والتلبية. لم يعرف قاموسنا التخاذل أو التراجع. بفضل توجيهك الحكيم، نمضي مقتدين ومثقفين بروحك الثائرة وشجاعتك التي لا تزول.
❖ اليمن الجديد: برعايتك وقيادتك، نحن على ثقة بأن اليمن الجديد يولد من رحم المعاناة. يقف شامخًا لا تزحزحه التحديات، ويبقى الأمل ينبض في قلوبنا، نرتشف من عزيمتك الثابتة وتتسابق أعيننا نحو غد أفضل.
**❖ النصر بإذن الله: نصرك هو نصرنا، وقيادتك هي نبراس لطريق المجد. سنظل ثابتين مهما تغيرت الظروف، ونعمل يداً بيد حتى نرى لهذه الأمة بر الأمان.
بقلم ✍ ابو عبيدة حفيد الكرار**
إلى رجال الأمن وجهاز المخابرات الأبطال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أنتم عنوان القوة والصلابة، رمز الكرامة والشرف، حماة الوطن وسور النخوة، فبكم تعز رايتنا وترتفع هممنا، كونوا درعا حصينا ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار بلادنا.
أنتم السيف البتار الذي يرد كيد الأعداء وينكل بمن يجرؤ على الاعتداء على شعبنا الأصيل، فكونوا عونا لشعبكم وملاذاً آمناً له، واسهر على راحته واطمئنانه.
أنتم من تضحي بأغلى ما تملكون في سبيل حماية وطنكم، فتسهرون الليالي الطوال وتجوبون أرجاء البلاد في برودة الشتاء وحر الصيف، فثقوا بأن الله مع أصحاب الحق، وأن شعبكم يقدر ما تقدمونه من تضحيات.
فأنتم اليوم تقفون على خط النار الأول، تدافعون عن دينكم ووطنكم وأهلكم، فأنتم اليوم أحق وأولى بجنات النعيم وجوار المصطفى صلى الله عليه وسلم.
فكونوا أقوياء في الحق، لا تلين لهم قناة، فأنتم اليوم حماة هذا الوطن وأهل العزة والكرامة، وكونوا على يقين بأن شعبكم يقدر ما تقدمونه ويدعو لكم بالتوفيق والنصر.
نسكب من حناجرنا دعوة خالصة من القلب لرب العالمين:
اللهم انصر رجال الأمن وجهاز المخابرات الأبطال، وأيدهم بنصرك، واجعلهم ذخراً لهذا الوطن وحصناً منيعاً لشعبه، وألحقهم بالصديقين والشهداء وحسن الأولين.
ورحمة الله وبركاته على أرواح شهدائكم الأبرار، الذين نالوا الشهادة دفاعًا عن وطنهم وشعبهم.
اللهم آمين.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار
إلى ملك الأردن الزائف،
يا ابن ليلة الغدر، أيها الملك اللقيط الذي صنعته أيدي الاحتلال البريطاني الخبيث، نحييك بتحية الثوار الأحرار ونستحلفك باللّه أن تنحني أمام إرادة شعبك، وتترك عرشا تلطخ بدماء الأبرياء وتآمر على قضية الأمة وشرفها.
أيها المدعي النسب المكذوب، ألم يقرأ التاريخ على سمعك أنه عندما تم إنشاء كيانك المصطنع من قبل وزير المستعمرات البريطاني، غلاد ستون، كان ذلك بهدف واحد وصريح: حماية دولة إسرائيل الغاصبة؟ لقد كشفت الوثائق البريطانية الرسمية هذه الخيانة الكبرى، وحان الآن لكي تحمل تبعاتها.
فأنت ووالدك من قبل تطوقان عرشكما بالحراب وتكممان الأفواه بالإرهاب والاعتقال، وتنهبان خيرات الأردن وتوزعانها على شياطين حاشيتك الفاسدة، وتتقربان من أعداء الأمة وتبعدان عن أحرارها. فهل تعتقد يا لقيط أن شعب الأردن سيسمح لك بذلك إلى الأبد؟
ما ظننتك إلا حيا ابن حيا، وإذا بك أحقر من نعل الحذاء، تفتح حدودك لجيوش الكفر، وترسل الضباط والمجندين الأردنيين، خيرة شباب الوطن، إلى محارق الموت في حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل، من أجل مصالح أمريكا وإسرائيل.
أيها المنبطح أمام أعداء الأمة، ألم يكفك ما اقترفت من جرائم بحق شعبك والوطن والأمتين العربية والإسلامية؟ ألم تتقي اللّه الذي سينتقم منك شر انتقام؟ لقد صنعاك الانكليزي ملكاً فادعيت النسب الهاشمي، وجلست على العرش فأفسدت في الأرض وراءك، واستكبرت عن طاعة اللّه وطاعة شعبك، فاستحقت أن تطرد من الأردن كما طرد اللصوص.
يا ابن الزنا السياسي، يا من باع أرض الأردن وقضية فلسطين،؟ ماذا ستقول عندما تلقي الله حين يسألك عن ثمن تعاونك مع الكيان الصهيوني وكشفك أسرار الأمن القومي العربي و الأردني لأعداء الأمة الإسلامية؟
أيها الملك المزيف، لن نفرح برحيلك، ولن يحزننا بقاءك. لكننا نعلن لك أن الثوار الأحرار قد وضعوك على رأس قائمة الثأر، وسيدركك سيفهم قريبا. لقد حان موعدك يا لقيط، فاترك عرشا لا تستحقه، وارتحل بعيدا عن ديار الأردن وأهلها.
يا عشائر الأردن ويا ثوار الأمة،
انتفضوا ضد الطاغية اللقيط، واطردوه من أرض الأردن. لقد صبرتم على الظلم كثيرا، لكن الصبر على الطغيان حدود له. فانهض يا شعب الأردن، ولا ترض بالذل والهوان.
يا شباب الأردن،
أنتم أمل الأمة، فكونوا فتياتها ذكورها، ومحاربيها وأبطالها. لا تخافوا السجون والتعذيب، ولا ترتعدوا أمام زبانية الطاغية. فالنصر حليفكم، والحق بين أيديكم.
يا أيها الجنود الأردنيون،
أنتم حصن الأردن وسياجه، فلا تكونوا سيفا على رقاب إخوانكم، ولا تتورطوا في معارك خاسرة ضد شعوب الأمة. انضموا إلى صفوف الثوار، وكونوا درعا للحرية وللأرض والعرض.
أيها الشعب الأردني العظيم، انتفاضتك هي فجر جديد لأردن حر كريم، انتفاضتك هي فداء لدماء الشهداء وللأرض المقدسة. فانهض يا شعب الأردن، واطرد الطاغية اللقيط من أرض الأردن الطاهرة.
وعاشت الأردن حرة عربية، وعاشت الأمة الإسلامية منتصرة.
بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار ؟ اليماني!!
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 5 months, 2 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 6 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 7 months, 2 weeks ago