كنت جالسا من يومين أطالع مُدوَّنة من مدونات الحديث التي صحبتُها معي عند الخروج من البيت أول الحرب، فمررت بأحاديث الرجاء، ووَقَفني منها حديثُ أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ دَفَعَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى كُلِّ مُسْلِمٍ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا، فَيَقُولُ: هَذَا فَكَاكُكَ مِنَ النَّارِ) [أخرجه مسلم].
وحدَّث بهذا الحديث أبو بردة عمرَ بن عبد العزيز عن أبيه أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لَا يَمُوتُ رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلَّا أَدْخَلَ اللهُ مَكَانَهُ النَّارَ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا)، فاستحلفه عمر بن عبد العزيز بالله الذي لا إله إلا هو ثلاث مرات أن أباه حدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فحلف له. [أخرجه مسلم].
وبيان هذا الحديث ومعناه جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا لَهُ مَنْزِلَانِ: مَنْزِلٌ فِي الْجَنَّةِ، وَمَنْزِلٌ فِي النَّارِ، فَإِذَا مَاتَ فَدَخَلَ النَّارَ وَرِثَ أَهْلُ الْجَنَّةِ مَنْزِلَهُ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ عز وجل: ﴿أُولَئِكَ هُمْ الْوَارِثُونَ﴾ [المؤمنون: 10]) [أخرجه ابن ماجه بإسناد صحيح].
والمعنى: إذا مات الكافر فدخل النار ورث أهلُ الجنة منزله، والعكس بالعكس.

منقول

يالحوثي.. جهز راسك ?

**الحمد لله الذي أطال عمر ‎خامنئي حتى يرى بعينه انهيار كل مشروعه قبل هلاكه.

الدور القادم صنعاء وبغداد.. ومن بعدها سيأتي أمر الله وسيسود شرع الله في المنطقة رغم أنف الجميع**.

الحمد لله، مدينتي حمص تحررت وتم طرد منها مليشيات إيران المجرمة وأذنابها.

مدينة حمص عادت لأهلها بعد عشر سنين من احتلالها وتهجيرنا...

الله أكبر ولله الحمد

إنا لله وإنا إليه راجعون

الشهر الماضي دفنت أخي الشهيد بإذن الله - أبو محمد الحمصي - أسأل الله القبول له

والحمد لله أن في صحيفته الكثير من الكفرة الذين أرداهم بقناصته، وقد قال صلى الله عليه وسلم "لا يجتمع كافرٌ وقاتلُه في النَّار"

ونعد النصيرية والكلاب الروافض والمجوس بأيام سوداء نبيد نسلهم فيها، وليعلموا أننا نحب الموت في سبيل الله كما يحبون هم الحياة في سبيل الشيطان ..

والله المستعان

أسأل الله العلي العظيم أن يرزقني ما رزق أخي وأن يجمعنا وأهلنا في جنات النعيم

ورب محمد ستدور الأيام ، وسيتغير الحال ، وستتيسر الأمور ، وسينكشف الكرب ، وسيُرفع البلاء ، وستنجلي الغُمّة ، وسيُجمع الشمل ، وستزول الفرقة ، وسينتهي الشتات ، وسيقوى الساعد ، وسينتهي الضعف ، وسيدحر العدو ، وسيغلب الفجرة ، وسيدحر المنافقين ، وسيتميز الصف.

فالصبر الصبر

كل من ناصر هذا المحور النجس ولو بكلمة يُخشى عليه الردة لأنه والى أعداء الله دون المسلمين وسيصلى نار جهنم بإذن الله