‏الفَرق بينَ التائِب، والمُنيب، والأوَّاب؟

قالَ ابن علان رحمهُ الله :
"فمَن رجعَ عن المُخالفات خوفًا من عذَاب الله = فهوَ تائِب..
ومَن رجعَ حياءً = فهو مُنيب..
ومَن رجعَ تعظيمًا لجَلال الله سُبحانه = فهوَ أوّاب".

•|?

‏رَأَيتُ الشَيبَ لاحَ فَقُلتُ أَهلاً
وَوَدَّعتُ الغَوايَةَ وَالشَبابا

وَما إِن شِبتُ مِن كِبَرٍ وَلَكِن
رَأَيتُ مِنَ الأَحِبَّةِ ما أَشابا

-ابو فراس الحمداني

لستَ المَلومَ أنا المَلومُ لأنّني
أنزَلتُ آمَالي بغيرِ الخَالق.

_ المتنبي.

مَذابِح الرِّجال في ثَلاث :

الخَلوات - النسَاء - المعَامَلات الماليَّة فَمن سَلِمَ منهَا سُلِم في الدَارين.

إذا مُدِح الرجلُ في وجههِ فليقل :

«اللهمَّ اغفر لِي ما لا يَعلمون، وَلا تؤاخِذني بمَا يَقولون، واجعَلني خيرًا ممَّا يظنُّون».

•|?

مَن وقَع عَليه القَهر ولَم يدفعهُ عن نفسهِ، إكتَسب طبْع المذلَّة.

‏- ابن خلدون.

لا أُحبُّ سوءَ الظنّ
ولكن
لا شيء يدعو لحُسْنِه.

- أنس الدغيم

قالَ رَسول الله ﷺ :

إِذَا صَلَّى أَحَدُكُم الجُمُعَةَ، فَلْيُصَلِّ بَعْدَهَا أَرْبعًا.

_ صحيح مسلم ?

يَقول أحد الصَالحِين:

"مَا دَعوت الله بدعوةٍ بينَ العصرِ والمَغرب يوم الجُمعة = إلَّا استَجاب لي ربِّي حتّى استَحييت!".

•|?

قال أيّوب السَختياني رحمهُ لله:

لا ينبُل الرجلُ حتّى يَكون فيهِ خصلتَان : العفّة عمَّا في أيدي الناسِ، والتَجاوز عمَّا يكونُ مِنهم.