القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months ago
ما نراه اليوم بالنسبة لليهود ليس جديداً في الواقع، وكثير من المحللين يذكرون بأنه الآن أمريكا هي معرضة للإنهيار هي، بخبراتها العالية، بعلومها، بكل ما عندها معرضة للإنهيار على يد من؟ على يد اليهود فضلاً عن باقي الأمم ؛ ولهذا ترى كيف أصبح الكثير يضجون منهم الآن، العالم الآن يضج من اليهود..
الشهيد القائد رضوان الله عليه
الدرس السادس رمضان المبارك
أمريكا بالذات قد تكون أمريكا من أبرز البلدان الآن في مجال العلوم بل سمعنا في الفترة القريبة بأنها ربما قد تكون تجاوزت أوروبا بما يساوي أربعين سنة، بالنسبة لأمريكا . الحضارة، العلم الذي عليه أمريكا، وبلدان أوروبا، والعالم كله معرض أيضاً للإنهيار على أيديهم...
الشهيد القائد رضوان الله عليه
الدرس السادس رمضان المبارك
الآن نقول فعلاً من يتأمل بالنسبة لأمريكا، أمريكا معرضة للانهيار، أمريكا في واقعها التي تعتبر الآن أرقى دولة، حركتها الآن حركة تعرضها للانهيار، وتضرب نفسها، وكذلك الآخرون. لا يغتر الإنسان بشكلية العمل الآني، قد قدم لنا في القرآن بأنه بالنسبة لمظاهر الحياة العادية عند الناس، أموال وبنايات، وأشياء من هذه.. لأنه أحيانا الله يفتح على الناس شيئاً من هذا{حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ}(الأنعام: من الآية44)، هذه حالة الإحباط الرهيب، تتعب تتعب، وتشتغل، وتجمع، وفي الأخير قد أنت فارح بما أوتيت، تنتهي أنت وكل ما معك، وتكون الأمم أيضاً،الأمم هذه متفاوتة في هذا الشيء، بالنسبة للعقوبة الإلهية درجات، المؤاخذة الإلهية هي درجات..
الشهيد القائد رضوان الله عليه
الدرس الثامن والعشرون رمضان المبارك
سورة الاعراف
#جودة_منخفضة
? كليب بأس الرضوان - عيسى الليث & زكريا إسماعيل - 1446هـ
www.mmy.ye/328265
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
www.aparat.com/v/drt6f2l
………. ثَالِثُ الحَسَنَيْن……….
حاشا لمِثلِكَ أن يموتَ بِداءِ
فوق الفِراشِ كمِيتَةِ الجُبناءِ
ما جئتَ إلا كي تعيشَ مُخلَّداً
في الأنبياءِ وحضرةِ الشهداءِ
عُمراً (حُسينيَّ) الملاحِم عِشتَهُ
لا ينقضي إلا ببذلِ دماءِ
عانِق حفيدَكَ يا (عليُّ) وهكذا
فليلتَقِ العُظماءُ بالعُظماءِ
يا أوَّلَ الكلماتِ في أشعارنا
يا مُلِهمَ الثُّوارِ والشُّعراءِ
يا آيةً في قلب كلِّ مُجاهدٍ
يا شُعلةً في دربِ كلِّ فدائي
يا أيُّها الفصلُ المُضيءُ نُبوَّةً
في جاهليةِ أُمَّةٍ جهلاءِ
يا من تدارَكتِ العُروبةُ نفسها
بخُطاهُ عند تسارُعِ العُملاءِ
يا فجرَ (آيَّار) البهيِّ وشمسَ (تـ
مُّوز) العظيمِ ونبعَ كلِّ ضياءِ
يا كسوةَ (البيتِ الحرامِ) وقِبلةَ
(الأقصى الشريفِ) وغَوْرَ (غارِ حِراءِ)
يا سورةَ (النصرِ) التي بمجيئكَ
ابتدأت وغايةَ سورةِ (الإسراءِ)
سافرتَ من عصرِ النبيِّ لعصرنا
بمُهِمَّةٍ أتممتها بوفاءِ
والآن عُدتَ إلى (الوصيِّ).. و(أحمدٌ)
فتَحَ الكِساءَ وقال: عُد لكِسائي
يا (حمزةَ) الثاني لدينِ (محمدٍ)
يا ثالثَ (الحسنيين) ل(الزهراءِ)
دمُكَ الزكيُّ وُضوءُ فرضِ صلاتنا
في المسجدِ الأقصى مع الشُرَفاءِ
لقد اصطفاك الله قائدَ حزبِهِ
و(أمينَ حزب الله) في الأُمناءِ
وعميدَ مدرسةِ الجهادِ بفترةٍ
كم عاشَ هذا الإسمُ من إقصاءِ
فجراً طلعتَ على عُروبتنا كما
(فجر الرسالةِ) في قُرى الصحراءِ
فلبِستَ مِحرابَ (الرسولِ) عباءةً
وحملتَ سيفَ (عليِّ) في الهيجاءِ
ورفعتَ في زمَنِ الخُنوعِ رُؤوسَنا
وأنرتنا في الحِقبةِ الظلماءِ
أسقيتنا لبَنَ الكرامةِ عندما
كان الخُضوع رضاعة الرؤساء
أحييتنا عزَّاً، جهاداً، ثورةً
أيقضتنا من سكرةِ الإغماءِ
فكأنَّما هي سيرةٌ نبويةٌ
وكأنَّما هي بِعثةُ الإحياءِ
في ظِلِّ حُكمِ خلافةٍ أمويةٍ
عصرية الألقابِ والأسماءِ
كُنت الدليلَ لحُبِّ (آلِ محمدٍ)
وأمينَ عامِ العِترةِ النُّجَباءِ
شيَّعتَ في حُبِّ (الحسين) بعصرنا
أُمَماً رأت بِك (سيَّدَ الشهداءِ)
فتركتَ ما ترَكَ (الحسينُ) حرارةً
بقلوبنا لا تنتهي برثاءِ
أيامُ عمرك للشعوبِ ملاحمٌ
تُروى، ومعراجٌ إلى العلياءِ
يا من كَبُرنا مُمسِكين رِداءَهُ
كتعلُّقِ الأبناءِ بالآباءِ
عُمراً تنفَّسناكَ مُنذُ اللمَّةِ
السوداءِ حتى اللحيةِ البيضاءِ
ستضلُّ أجملَ ذكريات حياتنا
شغَفُ انتظارِ جبينِك الوضَّاءِ
ستجيءُ أحداثٌ ونفرحُ أنَّنا
سنراكَ.. فرحةَ غفلةٍ عمياءِ
ولسوف يصدمُنا التذكُّرُ حينها
أنَّا تنفَّسناك دون هواءِ
ستُبالغُ الأشواقُ في استهدافنا
شوقاً لـ(نصر الله) كل مساءِ
لقداسةِ الإطلالةِ العلويَّةِ
الغرَّاءِ ثمَّ قداسةِ الإصغاءِ
لحضورهِ، لحديثِهِ، ولصمتهِ
ولرأيهِ ولنُطقِهِ للرَّاءِ
والفجرِ والعشرِ الليالي دونَهَ
بـ(مُحرَّمٍ) عن عشرِ (عاشوراءِ)
سيُداهِمُ الشوقُ الشعوبَ جميعها
من يُطفئُ الأشواقَ في البُسطاءِ؟
يا أُمَّةَ الإسلام أيُّ مُصيبةٍ
حلَّت عليك اليوم أيُّ بلاءِ؟
أن تفقدي الرجُلَ الذي اجتمعت بهِ
أخلاقُ من فارقتِ من عُظماءِ
وكأنَّ جبرائيل في استشهادهِ
قد قال: جُد بالدمعِ يا جبرائيـ
هو من (رسول الله) نورٌ، رحمةٌ
بُشرىً، هُدىً، فضلٌ، بُحورُ عطاءِ
هو من فَمِ (الكرَّارِ) (نهجُ بلاغةٍ)
فيرى (الإمامَ عليَّ) فيهِ الرائي
هو من معارفِ (حيدرٍ) ما لم يُقَلْ
في (الشقشقيةِ) من رُؤىً غرَّاءِ
هو غضبةُ (الحسنِ) الشهيد لربِّهِ
هو حربُهُ لعصابةِ الطُلَقاءِ
وهو (الحسينُ السبطُ) أو قُل أنَّهُ
ما في (الحسين السبطِ) من آلاءِ
هو صبرُهُ، هو بأسُهُ، هو عزمُهُ
لقتالِ آلافٍ من الأعداءِ
هو درعُهُ في (كربلاء) ونحرُهُ
هو صدرُهُ المُلقى على الرمضاءِ
هو في فَمِ (العباسِ) جمرُ مُروءةٍ
هو في يدِ (العبَّاسِ) قِربةُ ماءِ
هو كلُّ (أبناءِ الحسين) وكلُّ (أصْـ
ـحابِ الحسين) وكلُّ فصلِ إباءِ
هو كلُّ (آلِ محمدٍ) من (حيدرٍ)
حتى (أبي جبريل) (مُوسى الماءِ)
هو و(الحسينُ البدرُ) كان سناهُما
فجراً ثُنائيَّاً وأيُّ ثُنائي
هو من تعهَّدَ (غزَّةً) بدمائهِ:
يا أهلَ (غزَّةَ) دونكم أشلائي
وسعى ليُلهيْ الطائراتِ بقصفهِ:
هذا أنا يا قصفُ دعْ أبنائي
هو من بِهِ الرحمنُ آنسَ وحشةَ
(الأنصارَ) واسَى غُربةَ الغُرباءِ
لُطفاً إلهياً سرى في شعبنا
ومعونةً في ساعةِ البأساءِ
يا من نُهنِّئُهُ على ما نالَهُ
وبكلِّ حلقٍ ثَمَّ بيتُ عزاءِ
في كلِّ قلبٍ حُزنُ ألفِ (رُقيَّةٍ)
وقوافلٌ من (زينب الحوراءِ)
حُزنٌ تعاهدنا على تفجيرِهِ
حِمَماً، براكيناً على الأعداءِ
(لبَّيك نصرَ الله) سوف تظلُّ في
ساحاتِ (حزبِ الله) فصلَ قضاءِ
ستظلُّ (نصرُ الله) نصرَ الله في
جبهاتِنا حسماً لكُلِّ لقاءِ
يا سيِّدي.. والشمسُ بعدك كُوِّرَتْ
فاطلعْ ومُدّ سناك في الأرجاءِ
#معاذ_الجنيد
#السيد_حسن_نصرالله
#السيد_القائد_حسن_نصرالله
#الوفاء_لشهيد_الاسلام
حوار مع البحر
البحرُ يشعُرُ أنّهُ انفلَقا
ويُحِسُّ أنّ بصدرهِ نفَقا
ويقولُ: هل (موسى الكليمُ) هنا؟
أم أنّ (بدراً) للعصا امتشقا
والأرض هل فيها فراعنةٌ؟
وسيلحقون بركب من سبَقا؟
يا بحرُ: من بالأمس فيك نجوا
أضحوا فراعنةً أشدّ شقا
أفعالُ فرعون الجسامُ غدوا
يتمتّعون بحملها خُلُقا
بل إنّهم فاقوهُ مرتبةً
وتجاوزوا أباءهُم نَزَقا
وعليهمو حقَّ الوعيدُ لِذا
في الماءِ ثمّةَ فارِقٌ فَرَقا
لا كي يمُرُّوا منك ثانيةً
بل كي يموت الجمعُ مُختنِقا
حِيتانُهُم كانت تجيءُ لهم
في سبتهم لتزيدَهم حنَقا
واليوم لا سبتاً ولا أحداً
تأتي، وذاك جزاءُ من فسَقا
تاهَ اليهودُ، تسمَّروا، ذُهِلوا
ضلّوا السبيل وضيَّعوا الطُرُقا
البحرُ صار أمامهُم يَبَساً
جُرُزاً صعيداً صفصفاً زَلَقا
وعليه لا عبَّارةٌ عبَرَت
أو زورقٌ لكيانهم زرَقا
وكأنّهُ بئرٌ مُعطَّلةٌ
والرافِعاتُ تهُزُّ دَلوَ سِقا
لا شيءَ يُثبتُ غيرُ زُرقتهِ
من أنَّهُ بحرٌ، فقد طُبِقا
لم تأت غيرُ الريح منهُ لهُم
وبوُسعهم أن ينظروا الشفَقا
ولهُم نصيبٌ من ملوحتهِ
أما المِلاحةُ خطُّها انغلقا
يا بحرُ: لا كانت مُروءتُنا
إن عاش أعدا غزَّةٍ طُلَقا
بزوالهم نطقَ الكتابُ فدع
عنك الغراب وإن بهم نعقا
أنَّى مضوا بحضورنا شعروا
بالطُّور فوق رؤوسهم نُتِقا
أهيَ السماءُ اسَّاقطت كِسَفاً
أم أنّ من فتقَ السما رَتَقا؟
بل إنّ ربّ العرش جاء بنا
ناراً، وما في القوم من عُتَقا…
لا ملجأً مِنّا ولا هرَباً
إنَّ الفِرارَ من الممات لِقا
يا بحرُ: هل تدري بأنّ لنا
بأساً ببأس الله قد وُثِقا
أدري.. فقد شاهدتكم حِمَماً
تُذكي البحار وتملأُ الأُفُقا
من (أحمري) امتدّت إلى (العربي)
وغدا بها (الهنديُّ) مُعتلِقا
والآن في (مُتوسِّطي) اشتعلت
فشَهِقتُ منكم بين من شَهِقا
شاهدتُ (أمريكا) بجانبكم
يَرَقانةً.. هل تعرفُ اليَرَقا؟
وعجبتُ حين رأيتُ زورقكم
يتوسَّطُ الأُسطولَ مُخترِقا
فعلمتُ أنّ وراء قوّتكم
ربُّ السماء ووعدُهُ صدَقا
ورأيتُ أمريكا تودِّعَني
بعيون شخصٍ لا يَودُّ لِقا
أو بالأصحِّ يَودُّ ثم يرى
باب الرجوع بوجههِ صُفِقا
يا بحرُ: أمريكا قد احترقت
سُلطانُها جبروتُها احترقا
أوَما ترى قُبَبَ الحديد وقد
صارت أمام سلاحنا وَرَقا!
شاهدتُ صاروخَ الدفاعِ بها
مُتلفِّتاً مُتصبِّباً عرقا
ينوي لصدّ هُجومكم فيرى
صاروخكم كاللمح قد مرَقا
فيظلُّ ينظُرُ من منصَّتِهِ
مُتخفِّياً.. للسمع مُسترِقا
ورأيتُ ثمَّ رأيتُ مندهشاً
وزهوتُ ثمَّ زهوتُ مؤتلِقا
ويواصلُ البحرُ الحوار معي
ولقد رأى حقاً وما اختلَقا
ولفرط ما أبدى تفاعُلَهَ
وسَطَ الحديث بدمعهِ شَرِقا
البحرُ كاد يجِفُّ مُنبهِراً:
من أين جئتُم أيُّها الرُفَقا
إنِّي لأُنكِرُ أنكم بشرٌ!
قُلتُ: اقرأ (الإخلاصَ) و(الفلقا)
قال: اطمئنَّ فما برحتُ لكم
أحشو المُحيطَ عزائماً ورُقَى
قبل السما والأرضِ أُضمِرُكم
في (الْحمدُ لله الذي خَلقا)
وإذا أتت ريحٌ بسيرتكم
أحسستُ شيئاً داخلي خَفَقا
وذكرتُ (بدراً) و(الرسولَ) وما
في (بدر) من آبائكُم طُرِقا:
إن شئتَ خوض البحر فأمُرنا
سنخوضُهُ رهواً ومُصطَفِقا
أولَستُمُ الشعب الذي صدعَ
القرآنُ عنه و(أحمدٌ) عبَقَا
شعبٌ لهُ خرَّ الزمانُ كما
خرَّ (الكليمُ) لربه صَعِقا
شعبٌ تحدى الشرّ مُجتمعاً
دولاً، أساطيلاً، قُوىً، فِرَقا
شعبٌ بهِ القهارُ قد قهرَ
المستكبرين وزادهُم رَهَقا
شعبٌ أتى الإسلامُ مُنسجماً
لصفاتهِ والدينُ مُنطبِقا
باهَى به الإسلامُ منذُ غدا
حول الإمام (عليِّ) مُحتلِقا
عَشِقَ الرسول فجاد من دمهِ
ما أصدق اليمنيّ إن عَشِقا
يستصغرُ الأهوال إن عظُمَت
ويرى الردى نهجاً ومُعتَنَقا
يا بحرُ: هل أشجاك موقفُنا
حُبّاً، فصرتَ مُحاوراً لبِقا؟
إنّي إلى رأسي انغمستُ بكُم
حتى امتلأتُ طهارةً ونَقا
ولقد سمعتُ خطاب قائدكُم
فذكرتُ (موسى) عندما انطلقا
وكلامَهُ: كلا فإنّ معي
ربي سيهدي من بهِ وَثِقا
وقرأتُ شيئاً من (ملازمِكُم)
فصرختُ ملء سواحلي ألَقا
وغدوتُ (حوثيَّاً) ويُسعدُني
لو أن هذا الإسم بي التصقا
مُرُّوا على سطحي بأرجُلِكُم
وتنفَّسوا تحتي فلا قلَقا
أنا واحدٌ منكُم وقائدُكُم
هو قائدي قلبي لهُ انفتَقا
وعجبتُ لا شيءٌ يصيرُ ولا…
إلا وعنهُ (حسينكُم) نطقا
يا بحرُ إنّ الله أكرمنا
بـ(حسين بدر الدين) نهرَ تُقى
في كلِّ معركةٍ يُرافِقُنا
نوراً، هُدىً، وعياً، ومُرتَفَقا
ووزيرُهُ فينا أخوهُ (أبو
جبريل) سبحان الذي خلقا
يمضي على نهج (الحسين) بنا
فيُباغِتُ الأحداث مُستَبِقا
يا بحرُ والمشكاةُ واحدةٌ؛
فكلاهُما من جدِّهِ انبثَقا
لو عاد فرعونٌ وشاهد ما
ذاق الطغاةُ بعصرنا ولَقى
لأحسّ أنّ الحظَّ حالَفَهُ
وبدا سعيداً أنَّهُ غَرِقا
والموتُ قد يغدو لمن عرفَ
(الأنصار) أهوَنَ طارِقٍ طرَقا
سيرون نصراً لا يُحقِّقُهُ
لعبادهِ إلا الذي خلقا
تحذير......لكل المؤمنين
من الضروري أن الا تفقدنا نشوة النصر مشاعر الإفتقار إلى الله والإلتجاء إليه فكل نصر يتحقق في الميدان هو بفضل الله وتوفيقه وتأييده للمؤمنين ...فإذا غرقنا في تنزيه انفسنا ونسينا تنزيه الله سنكون في محط سخط وعقوبة آلهية
كمن قالوا:-( لن نغلب اليوم من قله)
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months ago