"في يومِ جُمْعتِكَ المسافةُ تَنطَوي
والكونُ في أفلاكِ رُوحِكَ يَرتمي

فاصعَدْ إلى مَلَكوتِ ربِّكَ واقتَرِبْ
منهُ وصَلِّ على النبيِّ وسَلِّمِ

واقرَأْ على كهفِ الدُّجَى كهفَ السَّنَا
وأضِئْ بها ليلَ الضميرِ المُظلِمِ"?.

الرُّشد أن يُزيَّن لك الإيمان، وتُكره إليك المَعصية✨.

«نَفرح لفَرح إخواننا وأهلنا في فلسطين ونَحزن لحُزن إخواننا وأهلنا في سُوريَا والقَلب مُتفطّر، ونتذَكّر في هذا الأمر قول النّبي -ﷺ-: مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثلِ الجَسدِ الواحِد إذا اشتكى عُضوًا تداعى له سائر الجَسد بالسّهرِ والحُمّى.

فمصابهم مُصابنا، وفَرحهم فرحنا».

"يا زارعًا حبَّ النبي بقلبهِ
أسقيتَ زرعكَ بالصلاة عليهِ
هذا محمدُ، ما تُشوَّق في الورى
أحدٌ كشوقِ المسلمين إليهِ" ?

اللهمّ صلّ وسلّم على نبينا محمد ♡.

"وَالنَّفْسُ فِيْ أَسَفٍ مِمّا جَرَى حَتّى
تَرَى شُعَاعَ الْهُدَى فِيْ آخِرِ الْڪَهْفِ

إِنّ السّفِيْنَةَ لَوْلَا عَيْبُهَا غُصِبَتْ
وَقَدْ يَقِيْ أَسَفٌ مِنْ شِدّةِ الْأَسَفِ."!

قال رسول الله ﷺ :
" من صُنعَ إليهِ معروفٌ فقالَ
لفاعلهِ جزاكَ اللَّهُ خيرًا فقد
أبلغَ في الثَّناءِ " ?

مُعادَلَةُ الأَصفَار ..

‏إذَا كَانَت المَرأةُ ذَاتَ "دِينٍ" فَهيَ = 1

وَإذَا كَانَت المَرأةُ ذَاتَ "جَمَالٍ" أيضَاً فَأضف
إلىٰ الوَاحِد صِفرَاً = 10

وَإذَا كَانَت المَرأةُ ذَاتَ "مَالٍ" أيضَاً فَأضِف
صِفرَاً آخَر = 100

وَإذَا كَانَت المَرأةُ ذَاتَ "حَسبٍ وَنَسبٍ" أيضَاً
فَأضِف صِفرَاً آخَر = 1000

وَإذَا ذَهبَ الوَاحِد "الدِين" لَم يَبقَ إلَّا الأصفَار!
الدِينُ هُوَ لُبُّ الحَياة، وَبِتخلِّيكِ عَنهَ لَن تَكونِي
إلَّا صِفرَاً فَارغَاً مِن أَيَّةِ قِيمَة!

"اتقِ الله فيما تنشر !
من المصيبة أن تنشر المعاصي في مواقع التواصل ثم تموت، وتبقى ذنوبك جارية مستمرة بعد موتك!
من بدع و موسيقى وأغاني وصور محرمة، ومن مسلسلات وأفلام وإشاعات وأخبار كاذبة، وطعن في المسلمين، وأحاديث مكذوبة، وتفسير للآيات حسب الهوى.

- قال حبيب الفارسي رحمه الله :
«إن من سعادة المرء أن يموت وتموت معه ذنوبه»"