المهتم فعلاً يخلق الفرصة ما ينتظرها .

طيّب خَاطري وقَلبِي يارب ّ ♥️

من مهزلة المشاعر البشرية ان اسباب زعلك الان هي نفسها اسباب ضحكتك قبل
يا ابن آدم يا غلبان..

لن أحب إلا شخصًا أراه يحاول كثيرًا لأجلي،
أولئك المنسحبون من المحاولة الأولى لا أثق بهم.

‏أتوارى خَلف اللحَظة الساكِنة الضوء الرقيق
والشعُور الدَافئ

التعمق بي صعب جدا
أنا لا اجيد التصنع ولا اجيد التمّسك
بأيادي الراحلين ، مُمتلئ قلبي بالغموض
وتلبّسه الكبرياء ومزاجي متقلب
ولا أتحدث بالقدر الكافي ،
والطريق برفقتي ينتهي سريعاً

يا رب،
ان اظل إنسانًا حنونًا
طيّب القلب
ودودًا،
هينًا،
لينًا،
لا يشقى في صُحبتي احدًا
وان لا اتجرد من هذه الصفات
مهما كلفني الأمر..

"كلُّ عيد والعائلة هي العيد، ووجود الأهل حولنا عيد، هم من يستحقوا كل الحب، هم مصدر الفرحة، ومصدر الراحة.. هم منبع السعادة، وأساس البيوت وسندها، المنازل لا يسندها الحوائط ولا العمدان بل يسندها ضحكات إخوتنا، دعاء والدينا، وصوت أغنياتنا المفضلة وشجاراتنا المتقطعة، ورائحة طعامنا المفضل وطقوس المناسبات العائلية أو حتى الأحزان.. المنازل تُسند بروح العائلة دائمًا وأبدًا.. العائلة هي الزاد.. الأعمدة الثابتة داخل القلب والدفء الأعمق الذي لا تملك إلا أن تنتمي إليه وأن تحبه.. يجرفك في كل مرة وأنت تعترف لنفسك: هذا أثمن ما أملك، هذا كل ما أملك."

صوتك الذي تظن أنه لن يتجآوز سقف غرفتك ، يتجآوز سبع سمآوآت ومآ كآن ربك نسياً .

تنازلت عن اصراري من اللحظه اللي ادركت فيها ان كُُل درب مشيت فيه بأصرار مني رجعت منه وانا مليانه ندم