ان تكون متمسك بشخص وضامن ان مهما صار حيكون معاك يصير خطا بسيط وينغفر يطلع احساسك كله غلط*غلط وانت مانكش غالي ولاتعنيله وتتاسف وتبيه بجد بس كرامتك أهم حتخونك عيونك وينزلن لدموع للاراديا مش حتقدر تزمط البكية وتحس روحك ماتسواش مع ان هوا غالي عليك بكل جد انا مش حننسى اليوم هذا من بالي لومهما صارو احداث من بعدها حيكون الحدث الوحيد المؤلم فالسنة هذي نسال الله ان نتخطى

" الخصوصية مش خبث "
كل إنسان ليه حرية الاحتفاظ باللي يخصه لنفسه، ومن حقه يختار الناس اللي يحب يشاركهم أخباره وأفكاره وأحلامه، أو يحتفظ بيها لنفسه وهاذي أبسط حقوقه..
لكن مُصطلح الخصوصية مُنعدم في مُجتمعنا
كلهم بيتدخلوا في أسلوب حياتك وقناعتك، ولبسك، وطريقة صرفك لفلوسك، وطريقة تفكيرك، ومعتقداتك، وحتى تربيتك لأولادك وعلاقتك بربّك وحتى في نيتّك..
صدقني من حقك رسم حدودك وتحديد المقبول والمرفوض بالنسبة ليك والإحتفاظ بالمساحة الخاصة لنفسك..
• من الذكاء إدراك فن المسافات
إحترام المساحات والحفاظ على الحدود •
و زي ما قال د. مصطفى محمود
( الخصوصية قوة ، فالناس لا يستطيعون تدمير ما لا يعرفون )
اعرف حقوقك، و احمي حدودك، وماتقبلش بالتجاوز.♥️

فالواقع عيوني بُنيه
وعند النظر إلي الشمس تصبح عسلية

وعند النظر إلي عيون اعدائي تصبح مصيبه

ولكن عندما انظر إليك تسوء حالتي ..

ربّ إني لما أنزلت إليّ من خير فقير .
‏ربّ لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين .
‏ربّ اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء .
‏ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين .
‏ربّ إني مغلوب فانتصر .
‏ربّ اشرح لي صدري ويسرلي أمري .
‏ربّ إني ظلمت نفسي فاغفرلي .

" وما أحب إلي قلبي أن يرزقني الله من يُجاهرُ بحبه لي حين يُسأل ، يباهي بي الخلق ، يراني من حضوظ الدُنيا التي حيزة له ، يصبُ عليا من الحُب كما صب الرسول في قلب عائشة ، زوجاً لا يخجلُ من ذكر نجاحاتي ويدفعني للأمام أن يكون بخف الفراشة على قلبي وحنوناً علىَّ وأن اخطأت .
زوجاً لا يتلخص الحب لدية بنواقص المنزل وزيارة أهله وماذا طبختُ له على غداء اليوم "

لو حسيت من داخلك شك تجاه شيء مُعين ،، وأنت في الأصل إنسان مش شكاك ، حاول تصدّقه.

أحد الهِبات الـ يمنحها الله سبحانه وتعالى لـ الإنسان عشان تكون دليل يساعده على النجاة من المواقف الخبيثة الـ ممكن يمر بيها هو شعور « عدم الإرتياح »

وشعور عدم الإرتياح مش مُجرد استغراب أو حيرة مؤقتة تحسهم بشكل عابر .. لكن عبارة عن بصيرة قوية تهز مشاعرك عشان تنقذك من مأساة معينة ممكن تعيشها

زي ما دكتور Carl Jung كان يقول « إن البصيرة هي مُعجزة الإنسان .. هي الصوت الداخلي اللي يرشدك في أوقات الحيرة للإشارات الـ عينك ما تشوفهش »

فـ شعورك المُفاجئ بالإرتياب من طريق بدأته، أو شخص عرفته، أو بيئة انحطيت فيها، تُمثل رمز وسردية لوجود تلاعب أو شيء غير سليم أنت قاعد تتعرض له .

فـ الله سبحانه وتعالى مش حيدزلك رسائل عن طريق موجات صوتية، ولا يعتبرك رسول و يكلمك كلام مُباشر .. لكن ممكن يدزلك الرسالة في شكل شعور أنت مش متعود عليه .. ودورك إنك تلتفت أو تتجاهل.

و ختاماً حابة نختم بجملة :

" صدق الإحساس الذي يستيقظ بداخلك فجأة فأن الله لا يوقظ شيئ عبثاً "

"وتطيبُ الحياة لمن يسعى، فينجح، فيحمد، ثم يسعى، فيفشل، فيحمد، ثم يُبتلى، فيصبر، فيحمد، ثم ينازعه القدر، فيفهم، فيحمد، ثم يستسلم لمن بيده مآلات الأمور، فيطمئن، فيحمد، فلك الحمد دائمًا وأبدًا يا الله."

"لا أذكر مرة أني خشيت أن ينساني أحداً ما.. أؤمن أني استثنائية، أؤمن أني خسارة فادحة."

‏أدعوك في الليلة الأولى من الأيام البيض ؛

أن ترزقني ما أحبه تمامًا كما تمنَّيته،
وأن تأتيني المسرَّات من حيث لا أحتسب.

أدعوك أن تجب دعواتي إلى درجة تعجبني، وأن تفتح لي أبواب الخيرات جميعها، وأن تطمئنني كثيرًا حتى لا أخشي أي شيء.

أدعوك أن تفاجئني بما أهوى كما ترضاه لي،
وأن تملأ فؤادي بالفرحة التي لا يعكِّر صفوها أي شيء.

يا ربّ بارك لنا في رجب وشعبان
وبلِّغنا رمضان ونحن في أفضل حال