‏" أشد أنواع الزعل هو السكوت العميق " .

"وَالروح تميل لمن يتقبلُها كما هي
بحُزنها وقلة حيلتُها وانطفائها "

تذكرت مرة مقولة تگول
(أن المرء يُهان بقدر حنينة)
وجانت صادگه بشكل مزعج .

‏أي شيء له علاج إلا قلة الأصل وسواد القلب .

ما زال يترددُ في ذهني ذلك المشهد،
وعينيَّ تدمع على ذاتِ الخيبة
التي وطأت رُكني الآمن.
ذلك الرمق المؤلم يجتاح ملامحي كطيف خبيث، يلتصق بروحي ويعكرُ صفوها.
لا أدري، لعلّها مُجرد ذكرى
سيفصلها الزمن عن أيامي وتُنسى،
لكن الفتحة في قلبي ما زالت تنزف،
ما زالت هُناك نغزة مؤلمة تُذكرني بالجُرح.

‏ماكو احد رح يجي بعد سنين حتى يشكرك لـ تنازلك ع شغلة تخصك أو حق من حقوقك لخاطره ، تنازلاتك راح تنحسب بعد فتره من الزمن على انها اختياراتك الشخصية.
‏ففكروا زين قبل متقدمون اي تنازل.

" الصَادِقُ يَصِل، سَوَاء كَانَ شَخصًا أو شُعُورًا أو كَلِمَةً "

تعبان من البُعد ، مشتاق لعُيونَج.

‏المبالغة في تقدير الأمور تنتج منك إنسان متحسف .

"ليتكَ جَاري أو جِوَاري
أو قريبًا حولَ داري
ليتكَ قُربي أو قَرِيبي
أو قَريبًا مِن مَـداري."