تطوير الذات

Description
تطوير الذات والتنمية البشرية Self development
تطوير المهارات Skills development
برمجة العقل Mind programming
بناء الشخصية personality bulding
تحفيز Stimulate
كتابات writings
Advertising
We recommend to visit

القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75

Last updated 1 year, 3 months ago

القناة الرسمية لابن بابل
الحساب الرسمي الموثق على فيسبوك: https://www.facebook.com/Ibnbabeledu?mibextid=ZbWKwL

الحساب الرسمي الموثق على يوتيوب :https://youtube.com/@iraqed4?si=dTWdGI7dno-qOtip

بوت القناة ( @MARTAZA79BOT

Last updated 1 month ago

القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.

((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))

Last updated 1 day, 5 hours ago

5 months, 2 weeks ago

نسأل الله تعالى أن يغفر لنا ولأهل عرفة  ويجعل  ذنبًا مغفورًا،  ودعاءً مقبولًا، وعيدنا مباركًا. كل عيد أضحى والأمة الإسلامية في تقوى،  وهداية ونور طول الدهر

كل عام وأنتم في سرور وهناء بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وليجعله الله سببًا في تطهير نفوسكم من كل أذى وكرب.

كل عام وانتم بالف الف خير وصحة وسعادة
عيد اضحى مبارك

8 months, 3 weeks ago

نبارك لكم حلول شهر التوبة والمغفرة شهر رمضان المبارك، أعاده الله على الأمّة الإسلامية بالخير والبركة و بزوال الكيان الصهيوني

11 months, 3 weeks ago

اللوم لا يُساعد أبدا. إنه يغذّي السلبية فقط. يعتقد ابكتيتوس أنَّ أولئك الذين تلقوا تعليمات كاملة لن يلوموا الآخرين ولا أنفُسهم. أن تكون مسؤولاً عن حياتنا يتطلّب التحكم في عواطفنِك.
دع مَصيرك يحدِّد أفكارك
العقل حليفٌ مثيرٌ للاهتمام وقوي - الذهن يساعدنا على أن نُصبح أكثر دراية بأنفسنا.
قبُول عواطفنا هو مفتاح لممارسة اليقظة بشكلٍ صحيح. التأمُّل ليسَ مُراوغة. إنها مواجهة هادِئة مع الواقع.
نحتاج جميعًا إلى النجوم لمساعدتنا على الإبحار في أحلك ليالينا. يوفِّرُ لك هدَفُ حياتك الوُضُوح، لذلك لا تصطدم أثناء التنقل في المياه العكرة. يساعد عقلك على توجيهِ الاتجاه الصحيح. وتصل إلى مصيرك.
يجب أن يحدِّد هدف حياتك أفكارك، وليس العكس.
بغض النظر عن مدى سلبية واقعك، يمنحك هدفُك القوة للاستمرار في المضي قدمًا. يوفر نظرة إيجابية. غرضك يجلب معنى لحياتك. عندما تتحكَّم في مصيرك، فإنك تتحكم في أفكارك.
أفضل سنوات حياتك هي تلك التي تقرِّر فيها أن مشاكلك تخصُّك أنت. حين لا تلوم الدتك أو البيئة أو الرئيس.
الهدف الأكثر أهمية في الحياة هو أن تكون مساعدًا للآخرين، وليس سعيدًا.
الأشخاص الذين يتَّسمون بالسخاء والذين يحاولون بصدقٍ مساعدة الآخرين هم أكثر عرضة للنَّجاح. الكرم لا يفرغ بل يملأ حوضك.
إن اتباع نهج إيجابي في الحياة لا يعني الإفراط في التفاؤل. يجب أن نصبح أفضل نسخة من أنفسنا، وليس خيالًا. هدفنا هو "بذل قصارى جهدنا، في ضوء مجموعة من الظروف وتصرفاتنا الحالية.
ستتمتع حياتنا دائمًا بتجارِب إيجابية وسلبية. يمكننا اختيار إضافةِ المزيد من السّلبية. وخلق المزيد من المُعاناة. أو يمكننا قبول الحياة كما هي.
التفكير الإيجابي ليس تفكيرًا سحريًا - قبول ذواتنا كلها يجعلُنا أكثر اعتمادًا على الذات. سيساعدك تبني جانبك السلبي على أن تُصبح أكثر صبرًا وتحملًا. إنه يجعل من السَّهل رؤية الخير في داخِلك وفي الآخرين.
انتبه لأفكارك لأنها أصبحت مصيرك. من الأفضل أن تراقِب مصيرك وستُساعدك أفكارك على الوُصُول إلى هناك.

@Tuasil10_bot

11 months, 3 weeks ago

راقب أفكارك لأنها تحدد واقعك وستصبح مصيرك

"راقب أفكارك لأنَّها تُصبحُ مَصيرَك
راقب أفكارَك، لأنها ستُصبح كلمات.
راقب كلماتك، لأنها تصبح أفعال.
راقب أفعالك، لأنها تُصبح عادات.
راقِب عاداتك، فهي تصبح شخصيتك.
وانتبه إلى شخصيتك، فهي تُصبِح قَدَرَك ".
الواقع ليسَ محايدًا. نحن دائما نحكُمُ على ما يحدُثُ مِن حولنا. يمكن أن نُواجِه أنا وأنت نفس الحدث، لكنَّنا سنتفاعلُ بشكلٍ مختلف - أفكارنا تشكِّل وَاقِعنا، وليس العكس.
لهذا السَّبب يقترحُ معظم الناس أن نفكِّر بشكل إيجابي.
يمكن أن تكون عبارة "كن إيجابيًا" نصيحة فظيعة.
قد يكون إخبار شخص حزين أو مكتئب أنَّ الأفكار الإيجابية ستغيِّر حالتَه العَقلية. وبالمثل، فإنَّ الإفراطَ في التفاؤل يمكنُ أن يعمِي واقعنا.
التفكير الإيجابي ليس كما تعتقد، يجب أن نَحتضن أنفسنا بالكامل، وليس الجانِب المُشرق فقط.
لوِّن روحك
يحبّ مجتمعنا التقييمات السَّوداء أو البيضاء - فأنت إمّا متفائل أو مُتشائِم.
تُعتبَرُ التقييماتُ عبئًا ثقيلًا - فنحنُ عالقون في مكانٍ واحد، بدلاً من استكشافِ إمكانياتنا. أنفسنا مائعهةلدينا جميعًا أفكارٌ إيجابية أو سلبية أو لحظات إيجابية وسلبية.
التظاهر دائمًا بالسَّعادة أمرٌ ضار. نحن نركِّز على جانبٍ واحد ونفشَلُ في رُؤية النقاط العمياء لدينا. إنَّ تصنيف المرء على أنه شخصٌ سلبي لا يساعد أيضًا - فنحن نبالغ في دراماتنا ونصبح ضحايا للشَّفقة على الذات.
تظهر الأبحاث أنَّ المتفائلين يرون ضُغُوطًا أقل لأنهم إمَّا أكثر قدرة على التعامل مع الشدائد أو بسببِ وجهة نظرهم الإيجابية. ومع ذلك، عند مواجهة تحدِّيات شديدة، يعاني المتفائلون من استجابة مناعية أقلَّ من المتشائمين.
من الغَريبِ أنّ الإيمان القويّ بالأَمَل يمكن أن يجعَلَ المتفائلين يعتقدُون أنَّهم قادِرُون على تحقيق أيِّ شيء يريدون، فقط من خلال المُحاولة الجَادة. يمكن أن تؤدّي وجهة النظر المثالية هذه إلى توقعات غير واقعية - فالتفكير الإيجابي لا يمكن أن يجعل كلّ شيءٍ حقِيقة.
أفكارُنا تتغير دائمًا. إنَّ فهم طبيعتنا المَرنَة أمرٌ بالغُ الأهمية لمُواصَلة النمو - نحن نعمَلُ في تقدّم، وليس منتجًا نهائيًا.
الأفكار السّيئة ضارة - إنها تخلُقُ المَزيدَ من المُعانَاة. ومع ذلك ، فإنَّ تجنُّب المشاعر السلبية لن يجعلها تختفي.
مشكلة التفاؤل
لا حَرَج في المشاعِر السلبية. الكلّ نعاني منها. إنّها جزءٌ أساسي من هويتنا - فالعواطف تعبِّر عن ذكائنا الأساسي وطاقتنا.
الإيجابية هي حالةٌ مرنة. أنت لستَ إيجابيًا أو سلبيًا. إنَّ المبالغة في أحدِ الجوانب أمرٌ خادع - يجب أن تحتضن نفسك بالكامل.
أصبحَ التفاؤل عقيدَة منتشرة. يتسَّم التشاؤم بسمعةٍ سيئة، لكن يمكنُ تطبيقُ التفكير الإيجابي بوحشية.
يلاحظُ ب. كيد ماسي، أستاذ السلوك التنظيمي: "لقد وَصَل الأمرُ إلى النقطة التي يشعُرُ فيها الناس حقًا بالضغط من أجلِ التفكير والتحدث بطريقة متفائلة".
أنا لا أدافع عن التفاؤل أو ضده، ولكنني أتحرَّر من تصنِيفِ أنفسنا. يتطلَّب النهج الإيجابي للحياة احتضان كلا الجانبين بدلاً من العيشِ في خيالٍ مبالغ فيه - إيجابي أو سلبي -.
السعادة حالة ذهنية وليست شيئًا نكتسِبه. نقضي المزيد من الوقت في التفكيرِ في ما هو مفقودٌ في حياتنا بدلاً من التفكير في ما لدينا. لهذا السبب نعاني
أنت هو ما تعتقدُه أنه أنت
يتيح لك الاتصال بمشاعِرِك الاستجابة دون ردّ فعل - لا تَسمَح للأحكام أو الأفكار المسبقة بتشكيل سلوكك. بدلاً من ذلك، قرر أن تستكشف عواطفك وتفهمها - كي تغذِّي التعاطف والحكمة وليس الغضب.
أفكارك تحدِّد واقعك.
مشكلةُ إضفاء الطابع المثالي على التفكير الإيجابي هي محاولة إخفاءِ السّلبية بداخلنا. إن إضفاء لمسةٍ إيجابية على ما يحدُثُ لا يكفي. يجب أن تواجه وتتقبَّل كلّ مَشَاعرك. وفهم كيف تشكّلُ نسختك من الواقع.
هناك فرق بين تجربتنا المتخيلة "هنا" وما يحدث "في الخارج".
هذا لا يعني أنه لا توجد حقيقة موضوعية. لكن أن واقعنا يكمن في التقاطع بين كائن (حدث) وموضوع (نحن).
التفكيرُ الإيجابي لا يفعل شيئًا يجعلك تشعر بتحسُّن، بل للتوقف عن مُحاربة الواقع - الإيجابي والسلبي.
غيّر واقعك بالتفكير الإيجابي
الطريقة التي نختبر بها شيئًا ما يتم تحديدها من خلالِ ما نفكِّر فيه. التفكيرُ الإيجابِي مُفيد. لكنه لا ينجح إلا إذا قبلت واقعَكَ بالكامل، وليس الجانب المشرق فقط. قبول الذات هو أساسنا - لبناء حياة أقوى.
الحياةُ مليئةٌ بالاحتمالات - لا يمكنك التحكُّم في ما يحدُثُ لك، ولكن يمكنُك إدارة ردّ فعلك.
كثير من الناس لا يدركون أنَّ الأحداث أو الظروف الخارجية هي التي ستخلُق السعادة؛ بدلاً من ذلك، فإنَّ إدراكنا للأحداث ولأنفُسنا هو الذي سيخلُقُ أو يلغي المشاعر الإيجابية.

1 year, 2 months ago

لقد اكتشفت أن أفضل فاصل زمني فعال للعمل المضغوط هي 40 دقيقة. و لكن عليك الالتزام بما هو أفضل بالنسبة لك.

واسمح لنفسك بأخذ  خمس 5 أو عشر 10 دقائق بين كل عمل مضغوط.

و هكذا ، يمكن أن يكون للعمل المضغوط تأثيرٌ كبيرٌ على نتائجك.

الخطوات الرئيسية  :

إذا كنت تريد أفضل فرصة مطلقة للنجاح في إنجاز الأمور بشكل أفضل ، فيجب أن يكون أسلوبك هو دائماً نفسه ؛ و هو التركيز على جودة العمل.

وهذا يعني أن تدرك حقيقة أن الأعمال ليست جميعها متساوية من حيث الأهمية .

كما أنه من غير الممكن الانتقال من مهمة إلى أخرى في تتابع سريع ، بهدف إنجاز المزيد من الأشياء .

لذلك.. 

قم بالتركيز على جودة العمل الذي يسهم في تحقيق الهدف الأكبر. 

ولا تهدد جودة عملك أو تهبط بمستواه .

كذلك حدد أولويات المهام والمشاريع الخاصة بك. 

واختر الإجراءات و الأعمال الخاصة بك و اضغط الأنشطة المماثلة،

و قم بضبط زمن المهام إذا لزم الأمر لذلك،

و خذ قسطاً من الراحة لاستعادة نشاطك العقلي بين الإجراءات و الأعمال المحددة.

و أخيراً .... كن ذكياً مع وقتك.

1 year, 2 months ago

عقلية أفضل من أجل إنجاز العمل : القاعدة الذهبية للإنتاجية الحقيقية

ابدأ بكتابة الشيء أو العمل الأكثر أهمية بالنسبة لك (أهم شيء) و قم بتقسيمه إلى أعمال مضغوطة و انطلق بالإنجاز و الإنتاجية. فكثير من الناس يخلط -بسهولة-  بين مفهومي " مشغول busy " و " مُنتِج productive ".

فهم يشغلون وقتهم بالعديد من الأشياء وينتهي بهم الأمر إلى عدم فعل أي شيء يجعلهم بالفعل أقرب إلى أهدافهم.

وكلمة مشغول  تعني أن العمل يستغرق وقتاً طويلاً  بالإضافة إلى كونه مرهقاً .

و ببساطة  فإنك لا تستطيع فعل كل شيء و ترد على كل شيء، و على كل شخص .

والعمل المشغول يجعلك تشعر وكأنك تتحرك بسرعة إضافة إلى إحساسك بأنك منتج في هذه العملية. ولكنك في الواقع ، أنت لست كذلك.

إنك تختار الكمية على الجودة؛ و هو أسوأ شيء يمكنك القيام به مع وقتك الثمين.

كما أن القيام بحشد أكبر قدر ممكن من العمل في اليوم لا يمثل بالضرورة أفضل استراتيجية للإنتاجية.

و قد يبدو أفضل شيء يمكنك القيام به، هو التسرع في إنجاز العديد من المهام ، ولكن قد ينتهي بك الأمر إلى التضحية بهدفك ذي القيمة العالية.

لذلك : فأن تكون منتجاً لا يعني بالضرورة أن تنجز كل شيء.

و تعرف إدارة الوقت على أنها هي عدسة النوعية qualitative lens بدلاً من عدسة الكمية quantitative (أي أن إدارة الوقت تركز على النوع و ليس على الكم).

ويعتبر تفضيل مفهوم الجودة على الكمية درساً قديماً ، و قد اختار الكثيرون منا تجاهله. وهو مفهوم ناجح في  الحياة و إدارة الأعمال.

و يعيد مفهوم "وقت الجودة Quality time " بناء تركيزك المشروخ ، كما وأنه يساعدك في تمديد اتساع انتباهك .

و هنا  نتوقف عند السؤال : عندما تقوم بتصورِ يومٍ مثمرٍ و غزيرِ الانتاج ، فكيف يبدو هذا اليوم بالنسبة لك ؟

كما أن معظم الناس يواجه السؤال نفسه كل يوم:

هل علي أن أركز على إنجاز المزيد (الكمية quantity) أو إنجاز شيء واحد (الجودة quality) بشكل أفضل؟

بين الواجب و الضروري

إن القيام بشيء واحد يعني عدم القيام بشيء آخر.

وهناك فرق كبير بين الأشياء التي يجب القيام بها  "should"  والأشياء التي من الضروري القيام بها  "must" .

إذ لا يعتبر كل من البريد الوارد الفارغ وقائمة المهام الفارغة مؤشرات حقيقية لمستويات الإنتاجية لديك.

فوقتك محدود. ولا يعد القيام بكل شيء خياراً بالنسبة لك .

وفي عصر مليء بالانشغال الشديد ، فإن الطريقة الوحيدة الممكنة لتحقيق أقصى استفادة من وقتك هي التوقف عن القيام بالأعمال المزدحمة.

و إليك السؤال الآتي  : ما الوقت الذي كان ذو الاستخدام الأكثر كفاءة  لديك اليوم؟

إن هذا السؤال البسيط يمكن أن يساعدك على اختيار أهم الأشياء التي يجب أن تركز عليها كل يوم.

كما و يجب أن  يكون إحرازُ تقدمٍ يكون ذي مغزى هو الهدف دائماً .

و لذلك و بدون تركيز ، يمكن لقوتك أن تنفذ و تضعف بسرعة ، و ذلك لأنك تطارد الكثير من الأشياء في وقت واحد.

يقول توني كراب Tony Crabbe، و هو مؤلف كتاب "مشغول: كيف تنجح في عالم الكثرة" Busy: How to Thrive in a World of Too Much"  : "إننا نعيش في "عالم لا نهائي و غير محدود infinite world ".

فهناك المزيد من رسائل البريد الإلكتروني الواردة دائماً ، والمزيد من الاجتماعات ، والمزيد من الأشياء للقراءة ، والمزيد من الأفكار والمشاريع والعمل  ، و التي تحتاج جميعها إلى متابعة.وستكون النتيجة ، حتماً ، هي الشعور بالارتباك.

فنحن و في النهاية بشرٌ محدودي النطاقات ، ولدينا طاقة وقدرات محدودة ، ونحاول الوصول إلى إنجاز كمية  من الأعمال التي لا حصر لها. و هذا لن ينجح أبداً. كما أنه ليس ممكناً أيضاً .

من أجل ذلك ، قم بأداء مهمة واحدة عن قصد ، و قم بسد المنافذ إلى جميع أنواع الملهيات التي تؤدي إلى تشتتك .

أو يمكنك القيام  بالأفضل من ذلك كله ، وهو أن  تقوم بتخطيط ردود أفعالك على المطالب الأخرى في وقتك، و ذلك  في أوقات محددة أخرى إذا كنت لا تستطيع تجنبها.

سحر المهمة الواحدة

لرفع مستوى الأداء الخاص بك، ما عليك إلا أن تقوم بضغط عملك . إذ أن التركيز يضخم الأداء و يوسعه .

ويكمن جمال المهمة الواحدة في أنه يمكنك القيام بعمل مضغوط على التوالي لتعزيز أدائك اليومي.

من أجل ذلك قم بكتابة الشيء أوالعمل الأكثر أهمية بالنسبة إليك MIT- Most Important Thing (أهم شيء) و قم بتقسيمه إلى أعمال مضغوطة.  ثم حدد الأعمال التي تحتاج إلى اتخاذها و ضعها في قائمة لإنجازها.

و بعد ذلك قم بتحديد الأولويات على أساس الأهمية. فلا يمكن أن يكون كل شيء ذو أولوية قصوى.

ثم قسّم ساعاتك إلى أعمال مضغوطة.

وابحث عن أنماط شائعة في المهام وقم بتعيين نظام عمل يسمح لك بإنهاء المهام المماثلة في إجراء واحد.

و يمكنك السماح بـ 30 أو 40 أو 60 دقيقة من الوقت للتركيز على كل مهمة مضغوطة.

1 year, 4 months ago

أما المرونة فصفة ضرورية لتجاوز العقبات المحتملة وأي تغيير يطرح
على خطة العمل.
أما التركيز فيعني: الاكتفاء بهدف رئيسي تركز طاقاتك وجهودك عليه
(فالكابتن لا يستطيع قيادة أكثر من طائرة) وأنت لا تستطيع تحقيق أكثر مـن
طموح عظيم.
أما التفرد فلا يتعلق بكيفية التنفيذ فقط بل وفي تفرد الهدف ذاته. فحين
يملك الشاب - مثلا - خطة عمل تنتهي بتخرجه طبيبا (وهذا أمر جيد بلا شك)
فإنه يشترك مع آلاف غيره في هذا الهدف. أما حين يقرر أن يصبح طبيبا (كي
و تميزا - بل وأكثر نبلا ووضوحا!!
يكتشف علاجا للداء الذي ماتت به والدته) فإنه يمتلك خطة عمل أكثر تفردا
والوصول لهدفك بشكل مباشر.

المدربة :حوراء خالد

1 year, 4 months ago

ماهي خطتك في الحياة؟

حين تسافر الطائرة إلى أي بلد تنطلق حسب خطة عمل مسبقة وجدول
دقيق يحدد موعد إقلاعها (ومن أي مطار ومدرج) وموعد هبوطها (وفي أي مطار ومدرج).. ولأنها تسير وفق جدول دقيق - وحسب خطة متفق عليهـا -
تصل إلى الموقع المستهدف في الوقت المحدد بنسبة تتجاوز 95% .
وفي المقابل تخيل (فقط تخيل) صعود "الكابتن" إلى الطائرة دون
معرفة وجهته أو إلى أي مطار سيقلع.. وحين يتصل ببرج المراقبة لا يجيـب
عليه أحد أو يكتشف عدم وجود رحلة جدولة تخص هذه الطائرة بالذات!!
في هذه الحالة هل سيقلع بها؟

هل يقبل الذهاب إلى جهة لا يعرفها ولم يقررها مسبقا؟ .
في حال (طار بها) إلى متى سيظل محلقا بالطائرة قبـل أن تسقط أو
يعود للهبوط في نفس النقطة التي انطلق منها؟
والإنسان بدوره مثل الطائرة إن امتلك خطة مسبقة سيصل (بنسبة كبيرة)
إلى الوجهة التي يريدها.. وإن لم يمتلك خطة واضحة سيبقى على الأرض ثابتا
محتاراً... وإن (أقلع) سيهدر طاقة كبيرة ووقتا هائلا ثم يسقط أو يهبط مجددا
في نفس المنطقة مجددا..
وهذا في الحقيقة هو الفرق بين الإنسان الناجح والفاشل فـي الحيـاة؛
فالإنسان الناجح يملك مسبقا خطة عمل واضحة لما يريده مستقبلا ( وبالتالي
سيهبط في البقعة التي يحددها بنسبة كبيرة). . وفي المقابل لا يملك معظـم
الناس خطة عمل مسبقة لما يريدونه مستقبلا وبالتالي من الطبيعي
أن لا يصلوا
لأي مكان.

انظر حولك جيداً .. ستجد أشخاصاً على قدر كبير من الذكاء والنشاط
فاشلون في حياتهم. والسبب - ببساطة - أنم لا يعرفون ما هي
والتعليم ومع
وجهاتهم وأهدافهم.، ولا يدركون كيفية تحقيقها.. اسأل أي واحد منهم عن
هدفه في الحياة سيجيبك بكلمات فضفاضة تائهة توضح حالة الزلل والضياع
التي يعيش فيها. وفي المقابل تخبرنا سير العظماء والناجحين أنهم امتلكوا هدفا
واضحا منذ البداية لما يريدون تحقيقه، وركزوا على انجازه في عمر .
مبكرة
نسبيا (لدرجة ترك معظمهم دراسته الجامعية من أجله).
ومن خلال خبرتي المتواضعة أجد أن "ضياع الهدف" في سن مبكرة
المسؤول الأول عن الفشل، وعدم تحقيق الإنسان لأحلامه وطموحاته.
وهذا أمر لا يتعلق بالكسل أو التقاعس بل بالركض في الاتجاه الخاطئ
والدوران في حلقة مفرغة وهو ما يجعل جميع الطرق تنتهي للاشيء!!
وفي الحقيقة هناك فرق كبير بين وضع
"خطة عمل" ووضع أمنيـات
ورغبات يشترك فيها الجميع.. فحين تسأل أي شاب مـثـلا "مـاذا تريد في
حياتك؟" سيجيبك "المال" أو "السعادة" أو "النجاح".
غير أن المال والسعادة والنجـاح أمنيات فضفاضـة يريدها الجميع
ويشترك في حبها الجميع ولا يمكن تصنيفها كخطة عمل.
خطة العمل الحقيقية يجب أن تتضمن جدولا زمنيا، وخطوات فعلية،
ووسائل تنفيذ تنتهي بتحقيق هذه الأمنيات (المال والسعادة والنجاح).
ورغم اعترافي بأن "خطة العمل" لا تضمن وصولك بنسبة دقيقة (توازي
الطائرات التجارية) إلا أنها تظل أفضل بكثير من عـدم وجـود خـطـة عمـل
(وبالتالي ضمان الفشل بنسبة 100٪). وكلما كانت خطة العمل ذاتهـا جيـدة
ودقيقة كلما ارتفعت حظوظك في الوصول إلى الوقع المحـدد فـي الـزم
المحدد، وكلما كانت سيئة ركيكة وناقصة كلما تأخر موعـد وصـولك أو
أختلف موقع
وهبوطك حيث تريد.

وبطبيعة الحال لا يكفي أن تملك هدفا واضحا وخطة عمل مرنة؛ بل
وتملك الشجاعة والجراءة والصبر على تنفيذ الهدف ذاته؛ فمن الملاحظ أن
الناجحين في الحياة يصنعون فرصهم بأيدهم (كتأسيس مشاريع صغرة وأعمال
خاصة) في حين يستسلم الفاشلون لمصيرهم ويعتقدون أن غيرهم يتحكمون
بمسيرة حياتهم - واعتقاد كهذا يبقيهم في حالة انتظـار لـعـروض وظيفيـة
واجتماعية تأتيهم من "الخارج" ولا يفكرون بإمكانية البدء بأي مشروع خاص
مثلا!
أما الأسوأ من الاستسلام وانتظار الفرصـة فهـو أن يضـع (ضعيف
القدرات) أهدافا ضخمة وغير واقعية لا تتناسب مع مواهبه وإمكانياته.. وبدل
يصعد السلم "درجة درجة" يظل في حالة حلم دائم بالقفز بـلا مـقـدمات
لأعل السلم - وحين يكتشف بعد فترة أنه ما يزال تحت أول درجـة يـصـاب
باليأس والإحباط الكبير!

أيضا يركز الفاشلون على المشاكل والعقبات التي تقف في طريقهم -
وبالتالي قد يتراجعون أمام أي واحدة منها في حين يركـز النـاجحون على
الهدف النهائي ويرفعون رؤوسهم ناحيته بصرف النظر عن عدد المرات التي
يقعون فيها (وهذه المسألة مهمة كون التركيز على الهـدف الكبيـر يجعـل
العقبات أمامها تبدو بسيطة وتافهة وربما غير مرئية). كما يلاحظ أن الناجحين
يبدؤون في سن مبكرة نسبيا في حين يستمر الفاشلون في المماطلة والتسويف
(وعدم إكمال أي مشروع) حتى يفاجئون بسن الشيخوخة.. وفي حين يبـدأ
الناجحون بتطبيق أفكارهم من (الغد) ينتظر الفاشلون "فرصة أعظم" أو "توقيتا
أفضل" أو "شريكا مناسبا" - حتى تطيـر الفرصـة من ايديهم

بالتدريج
الرؤية، والمرونة، والتركيز، والتفرد.
رى المهمة في أي خطة عمل ناجحة: وضوح
فكلما امتلكت رؤية واضحة عما تريد كلما سهل عليك العمل والتنفيذ

We recommend to visit

القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75

Last updated 1 year, 3 months ago

القناة الرسمية لابن بابل
الحساب الرسمي الموثق على فيسبوك: https://www.facebook.com/Ibnbabeledu?mibextid=ZbWKwL

الحساب الرسمي الموثق على يوتيوب :https://youtube.com/@iraqed4?si=dTWdGI7dno-qOtip

بوت القناة ( @MARTAZA79BOT

Last updated 1 month ago

القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.

((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))

Last updated 1 day, 5 hours ago