✨Premium emoji №1✨
Feedback - @ukngs
Last updated 1 year, 5 months ago
«احسان حیدری»
??
.
inst?️: ehsanheydar1 (+169k)
Last updated 1 month, 3 weeks ago
𝐋𝐨𝐠𝐢𝐜𝐢𝐞𝐥 & 𝐀𝐩𝐩𝐥𝐢 𝐞𝐬𝐭 𝐮𝐧 𝐜𝐚𝐧𝐚𝐥 𝐝𝐞 𝐭é𝐥é𝐜𝐡𝐚𝐫𝐠𝐞𝐦𝐞𝐧𝐭 𝐝𝐞𝐬 𝐥𝐨𝐠𝐢𝐜𝐢𝐞𝐥𝐬 𝐞𝐭 𝐝𝐞𝐬 𝐚𝐩𝐩𝐥𝐢𝐜𝐚𝐭𝐢𝐨𝐧𝐬 𝐩𝐨𝐮𝐫 𝐖𝐢𝐧𝐝𝐨𝐰𝐬, 𝐌𝐚𝐜, 𝐢𝐎𝐒, 𝐀𝐧𝐝𝐫𝐨𝐢𝐝 𝐞𝐭 𝐛𝐢𝐞𝐧 𝐩𝐥𝐮𝐬
Ads :
Last updated 2 years, 5 months ago
هاقد عدتَ مساءً منهكًا مستنفدًا متعبًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى...
وأنتَ الذي كنت مغرمًا بالهدوء والخلوة، تجد نفسك في معمعة الحياة التي رسمها الله لك بحكمته المطلقة لتخوضها حيثما الله وضعك، تلبي، خائفًا وجلًا كل لحظة من عدم القبول.
تعود مساءً لأشيائك المحببة؛ مصحفك، سجادتك، سبحتك، كوبك المفضل، وكتابك، وغرفتك، وحضن أمك الأحنّ.
الحمدلله أن جعل الليل سكنا بعد نهار متعب، وجعل النهار سعيًا ومعاشًا.
تأوي لله، معترفًا له بذنبك وتقصيرك مهما فعلت، تعيش بكنف عنايته وسنده ورعايته ونعمه، النعم التي أغدقها عليك حد الدهشة.
وما خيبك.
الله!
القوة التي لا تُهزَم، والحبيبُ الحبيب الذي لا يغيب، والعز الذي لا تُذَلُّ به أبدًا، والغنى المطلق، والأُنسُ والوُدُّ كلهُ.
متعبٌ أنت لدرجة أنك تسأل نفسك: كيف لي أن أواصل طريق الحياة الصعبة هذا! ثم تجد الله معك وأنت مع إشراقة كل فجرٍ جديد تنطلق بهمّةٍ تبدعُ وتعطي وتنجح، ولا تدري من أين لك بكل هذه القوة!
إنه الله
(ويزدكم قوّة إلى قوتكم...).
نور عدنان الزرعي
الدعاء...
لا تدعو فقط عندما تحتاج الله بشيء لتسأله خير، أو عندما تريد أن يدفع عنك سبحانه شر.
بل اجعل لك حديثًا مع الله مفتوحًا كله مناجاة، تحكي له أخبارك، تبوح له بآلامك وآمالك.
أليس ثمة ما يحزنك؟ ما يمنعك أن تقول له!
أليس ثمة ما يقلقك؟ ألا تخبره!
كل التفاصيل؟
نعم كل التفاصيل.
بمجرد أن سمحت لكلماتك أن تبوح وأطلقت سراح قلبك، تشعر هكذا بارتياح، وكأن صخرةٍ انحطّت عن قلبك، وأنت تحكي للرحمن كل شيء.
افتح خطًّا ساخنًا مع الله، واهجر الهجر، وودّع الجفوة، لعل الغم كل الغم بسبب الجفا، يشتاق لصوتك سبحانه وأنت عبده هو خلقك؛ فيسوقك إليه بمحنة أو بانقباض.
لا تتخيل أن تقوم من الدعاء صفر اليدين. فلا تعتب على الله!
فإما أن تدعوه فيستجيب لك سبحانه حالًا إن كان في الإجابة خير لك.
أو يؤخّر لك الإجابة للوقت المناسب.
أو يدخرها لك عطاء يدهشك يوم القيامة.
والأجمل:
أنك بكثرة الدعاء يعلق قلبك بالله، تذوق لذة القرب والأنس: (وقربناه نجيّا..)
انظر ما أجملها: (قد سمع الله قول التي...)
يسمعك، ويسمع الأنين الممزوج بالدعاء، ويفهم عليك لعثمتك، وأنت تشرح له سبحانه ارتباك الخطوات، وشتات الحال، ولسعة كلمة، وحِدة نظرة، وإحراج موقف، وصعوبة طريق، وأنت تبوح برعشة الكلمة وحرارة الحزن والأنين والحيرة والوحشة والغصّة.
بمجرد أنك تبوح تبرد النار في قلبك، ويعود خضار السكينة لروحك، وتبتل العروق الجافة من جديد، وتأنَس ويعود قلبك لينبض بالحب لله.
ولو كنت عاصٍ أدعو؟
أنسيت أنه الكريم؟
وهل تستطيع أيها العبد الإقلاع عن ذنب أو عن عادة سيئة إلا بالله؟
ولو كان الأمر مستحيل!
الله رب المستحيل! ألم تعلم!
الدعاء يساوي الجبر.
وما من بابِ همٍّ على وجه الأرض إلا له مفتاح خاص واحد، إلا الدعاء؛ هو مفتاح الأبواب أجمع.
تخيل!
أنه مفتاح علل النفس الدفينة؛ منها الكسل، والهم، والحزن، والجبن، بل حتى البخل!
حين علمنا رسول الله صلى الله عليه سلم دعاء: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل...).
ما أطيب الحياة مع الله.
لولاه ما استطعنا واللهِ لثقل الحياة حياة.
نور عدنان الزرعي
"مو كل شيء عليك!"
كنت أسمع محاضرة، وفجأة قال الدكتور: مو كلشي عليك، الله موجود.
أنت عليك أخذ الأسباب وعلى الله الباقي.
هناك هتافات: أنت قوي أنت تستطيع أنت لها.
لا يا أخي الله معك.
فارتحت...
وكأن جبلًا نزل من على كتفي.
لأن هذا الكلام واقعيّ، (وخلق الإنسانُ ضعيفا)
لنقوى بالله لا نستغني.
كل المسؤوليات التي نحملها، نشعر بالعبء بها، نخاف من مستقبلها، نختنق، نرتب ونحلل ونفكر ونحاول، حتى نصل لمرحلة من القلق من النتائج كأننا وحدنا من نعمل.
لا
الله معنا، معنا حينما نحمل المسؤولية، ونحن نقوم بالعمل، وعليه النتائج.
بلا ومن رحمته يرسل لنا في أثناء العمل مؤانساتٍ شتى، لنقوى وترتفع من جديد معنوياتنا.
(وأعدوا لهم ما استطعتم...)
ولم يقل: أعدوا كل شيء، بل ما نستطيع والباقي عليه سبحانه.
كم تخفف هذه الفكرة عنا أعباء، وترزقنا برد السلام والطمأنينة.
ثم انظر لقوله تعالى: (لا يكلّفُ الله نفسًا إلا وسعها...)
سبحانه!
لو لم يعلم أنك لها، وأن هذا الأمر بوسعك ما كلفك به ولا وضعك عليه.
يا رب...
أمدنا بمدد من عندك، ونورٍ من نورك، وقوة من لدنك.
وأتذكّرُ أنكَ موجود..
وأنكَ في قلبي المقصود
فتنقشعُ الأيامُ السود
وأعود، لأزدادَ صمود
ياه، يا ربِّ...
قلبي لنبعكَ يحتاجُ وُرود
ياه، يا ربِّ
اغرسْ لي على يَبَسي وُرود
نور عدنان الزرعي
جاء الشتاء بدفئه وجماله وسكونه، يشبهنا بِحُبِّنا للدفء والسكون والهدوء، يختلط فينا الحنين والحب والحزن مع لونه البنيّ، ونقف أمام أشجاره التي تحمّل الهواء أوراقها الضعيفة، وقد أسدلت الأغصان يدها عنها متخلّية، لتحمل بعدها لونًا أخضر من جديد، ولو بقيتْ بغير ورقٍ سنة! تتخلّى لتنتظر الجديد.
على رهافة قلوبنا يسقط الورق، ندهس فوقه وقد صار ماضٍ، نشعر أنه يلامسنا، يشبهنا، آن أن نتخلى ونمشي عن كثير من الأشياء والعادات الخاطئة والتسويف، حتى عن حرمان أنفسنا من لحظاتٍ نتوقف بها عن الهرولة والمكوث في لحظة سعادة.
سعادة وقت أو كتاب نحب، أو مع أسرتنا التي نحب ضحكاتهم ووجودهم قبل أن يأتي يوم ونفترق.
ما أشد هشاشة القلب، عامًا بعد عام، ما يكاد من توالي أحداث العمر العجيبة يقف على قدمين!
ننطوي بعيدًا، ونمضي في الطرقات كثيرًا، ونحِنُّ للباقي الذي لا يزول؛ إنه الله.
أحب عبارةً وأدندنُ بها:
"ماذا قد جهلتَ إذا عرفتَ الله حقّا؟"
الله وحده الذي لا تستطيع أن تمضي في عمرك من دونه سبحانه، الله وحده الذي يحبك ويقبلك كيفما كنت، الله وحده الرحيم.
ما أحنّ رحمته، حينما تخلو به تدعوه بانكسارك، ثم تجده لا يتركك بدون مواساة، عبارةٌ هنا، نسمةٌ هنا،إنسانٌ هنا، رؤيا هنا، مودّةٌ على يد إنسان، أي شيء ليقول لك:
(واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا...)
يومًا بعد يوم، حينما تعرف الدنيا أكثر، وتعرف الله أكثر، تستيقظ نيتك، وتتوجّه البوصلة لله وحده، لا شيء يستحق أن تحيا له إلا هو، واللهِ إنّ الكل زائلٌ متغيّر، ووحده هو الله يبقى الله.
أنت محتاجٌ عدّ الثواني والدقائق لله.
نور عدنان الزرعي
أقولُ لك؟
اجعل لنفسك مع القرآن لقاءً خاص، غير ورد الحفظ والتلاوة والدّراسة.
وردُ بحثٍ عنك في طيّاتهِ، في آياته، في سوره وحروفه.
هذا ما يسمّونه التدبّر، لكن اخترتُ أن أغيّر العنوان، لأنه أحيانًا يضيع منا المعنى بكثرة ترداده عنوانه!
هكذا موعدٌ خاصٌّ جدًا مع الله، بعيدًا عن كل الصوارف، لا يخترقه أحد، حتى عن الهموم والركض المستمرّ خلف كل الغايات.
انشغل به، تأتكَ الغايات راغمة.
اجعله أولًا، تلحقك الدنيا تهرول.
تمعّن...
ثمّة رسالة واللهِ لك، والآية التي ستتلوها على قلبك فاتحًا بها الآفاق، ستحفظها للأبد.
بين دفّتيه اغرق، وانهلْ الدُّر، لتقف به متمثّلًا ما قرأت، أليس لهذا أنزل؟
(الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حقَّ تلاوته أولئك يؤمنون به...)
ليس فقط حق تلاوته بحروف مجوّدة -وهذا مطلوب- لكن أيضًا بتمعّن كي تستطيع التطبيق.
والأعجب -وأهل القرآن يعرفون هذا تمامًا- أن لكل وقت معه طعم، حين تتلوه بهدوء بتمعّن، وحين تتلوه سريعًا لثواب القراءة، وحين تحفظه بصوتٍ عال، وحين تُسمّعه وحين تسبره وحين تختمه، وحين تجلس للتعليم لا تريد إلا الله.
نور عدنان الزرعي
البعض...
يرسلهم المولى إلى حياتنا كالسحاب الثِّقال المحمّل بالخير والعلم والتقوى والقرآن، يرسلهم الله بُشْرًا بين يدي رحمته، تحملهم إلينا رياح نوايا الخير فيهم والقدر السعيد، حين يسوقهم الله لقلوبٍ ميتة قحط، فينهمرون كالغيث فوقها بالخير، فيخرج الله بهم من كل أصناف الأخيار وحماة الثغور، وتنبت على القلب أوراق الأمل.
(ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا...).
مجالستهم زاد، ورؤيتهم للقلب ضياء، وحديثهم للعقل علمٌ ووعيّ، وصوتهم نور، وحضورهم حبور، وأمانٌ واطمئنان.
هم يحبّون الرحمن، فجعل لهم الرحمن في قلوبنا وُدّا.
تراهم كالجبل الخاشع المتصدّع من خشية الله.
ومن دونهم لا تستطيع، ومن غير إمساك أيديهم تضيع.
العينُ العين، برؤيتهم تتملّى أنوار، لذلك المولى قال:
(ولا تعدُ عيناكَ عنهم...).
وانظر لحالك معهم، إنك تختلف، وهمّتك تختلف، إن روحكَ تتضمّخ بعطرهم شئت أم أبيت، هؤلاء: [مَثَلُ الجليس الصالح...].
جلسةٌ واحدة تعديكَ بالخير.
نور عدنان الزرعي
يا رسول الله!
لقد غاب حرفي طويلًا عن روضتك، وعاد اليوم بتردّدٍ لكنه محتاج.
أحنُّ للحنينِ إليك، واشتقتُ لشعور الحبِّ الدفّاق القديم لك، وللعيش في رعايتك وقربك.
وما أمَرّ من شيءٍ على المحبّين كالجفا، ولا آلام من الهجر.
يكوينا كيًّا الهجر يا سيدي.
لكن تبقى العين عند ذكرك لا تملك من دَفْقِ الحنينِ حبسَ الحنين، ويبقى القلب يزداد خفقانًا حين يسمع اسمك أو يقرأ آيةٍ فيها محمد -صلى الله عليك- وتبقى القشعريرة تسري فينا كلما تحدّثنا عنك بقلوبٍ أذابها البعد والمسافات، حتى غيَّبَنَا فرط الشوق لك عمّن نحدّثهم.
نحزن حين نقصّر في سنتك، حين نغيب عنك، حين نعرف أننا الآن لا كما تحبّ، ونموت خوفًا من أن ينقص حبك فينا أو أن نقصّر في حمل همّك ورايتك البيضاء العليا للعالمين.
ولو رأيتَ قلبي يا رسول الله يا وضيء اليوم، وهو يتأمّل مسجدك النبويّ من وراء الشاشات.
كميتٍ يرنو لمقعده في الجنة مشتاق، للحظة دخولها بسلام.
نبيُّنا نبيُّنا...
ويحنُّ فينا كل شيء مع كل كلمةٍ ليّنة وجّهتها للصحابة وعاشوها وسندتهم عمرهم، مع كل موقفٍ يحلّقُ فيه الدمع نديّا، لأن نكون نحن بطل القصة، ولو في منام.
من ورقِ الخريف اليابس في قلبي الذي اشتاق أن يعود غصنًا أخضرَ طريًّا بين يديك؛ أرسل لك رسائلي ومِداد حنيني، وأنّات حزني، واحتياجي إليك.
صلّى الله عليك.
فكم من أيامٍ فَتَرنا، وجاهدنا أنفسنا ثم انهزمنا، وتبنا ثم عدنا ثم أُبْنا، واختفى البريق من أعيننا، وعبسَ الوجود، وامتلأ الكون بالشحوب، ثم التفتنا حولنا نهرعُ نبحث عنك مثل سلمان الفارسي حين أمضى عمره يبحث عنك، في رحلتنا الطويلة نبحث عنك، وحُقَّ له بعد معاناة السنين حين وجدك أن ينكبَّ عليك يضمك ويبكي.
لقد وجد نفسه، لقد وجد قلبه، لقد وجد سَعدَه في الدارين.
وانطوى...
تحت جناحكَ انطوى فطار لفوق ما يتمنّى.
كل شيءٍ فيَّ يحنّ، وهذي الكتب بما فيها من أحاديث كلها لا ترحمني، المشتاقُ يبقى مشتاق، وما دواء كل مُحِبٍّ إلا حبيبهُ.
فقط.
نور عدنان الزرعي
لمّا تَعَشَّقتُ الهُدى..
لمّا سكنتُ بدفّتيه
راحٌ وريحانٌ أنا..
لا أنتمي إلا إليه
ربّاهُ فاقبلْ ختمتي..
ربّاهُ إنْ ترضى أفوز
يا رِحلةَ الحُبِّ النديّ..
بينَ المعالي والكُنُوز
نور عدنان الزرعي
أن تنخرط في الصالحين، هل تدري أن هذه نعمة بحدِّ ذاتها وعطيّة؟
تجالسهم فتسمع همومهم وما يحزنهم وما يفرحهم، فيوقدون فيك الهمم من دون أن يقولوا لك افعل أو لا تفعل.
هذا صاحبٌ يقول لك كيف عاتبه الله بموقف على كلمةٍ صغيرةٍ قالها بحق إنسان، فيها سوء ظنّ، فتاب منها، تقول يا لله! كيف يحاسب البعض نفسه!
وهذا يقوم الليل يتزود منه نورًا ليضيء به قلوب من يعلّم في اليوم التالي، وهذا يتغنى بسورة في الصلاة، وهذا يحكي لك عن رحلةٍ متجدّدة مع القرآن، وهذا يحمل كتاب الحديث بيده أمامك أو مصحفه يتلو ويحفظ دون هوادة، وهذا يحكي لك قصص تعلّقه برسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة، وعيناه تشعُّ نورَ الأوراد.
وهذا تذكر معه، وذاك تدعو معه وأولاءِ تتلو معهم القرآن وتحضر مجالس العلم.
أحدهم يعاتبك فتنتبه، والآخر يسندك بكلمة جبرٍ تأتي كالغيث على قلبك من الله في وقت حزنك، وأحدهم تأخذ من أدبه أو لباسه أو انتقائه لكلماته أو أسلوبه أو ابتسامته المشرقة دومًا لك، رغم أنّ الحياة لم تعتق رقاب أحدنا من الهموم!
من كلٍّ تأخذ جانبًا مشرقًا فتشرق أنت وتأنس وتتغيّر مقتربًا من الكمال يومًا بعد يوم، ولولا الله ورحمة الله ما جمعك بالصالحين وألّف بين قلوبكم لترقى بهم ويرقوا معك.
(...هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ * وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ).
والمرء وحده مهما حاول وبلغ علمًا وفهمًا، هيهات! سيهوي في مزالق الشيطان من حيث لا يدري.
ولو انزعجت يومًا، يبقى أفضل من ازعاج الشيطان وبليّاته.
هنا تذكرت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(...فَعَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ فَإِنَّمَا يَأْكُلُ الذِّئْبُ الْقَاصِيَةَ).
وفي مجلسٍ معهم، تحدّثك نفسك أنك لست بأهل، ولست من الصلاح كما ينبغي، ثم تتذكر: لعل الله يهبني لصلاح أحدهم فيقبلني، أليسوا هم القوم لا يشقى بهم جليسهم؟
فذاك.
نور عدنان الزرعي
✨Premium emoji №1✨
Feedback - @ukngs
Last updated 1 year, 5 months ago
«احسان حیدری»
??
.
inst?️: ehsanheydar1 (+169k)
Last updated 1 month, 3 weeks ago
𝐋𝐨𝐠𝐢𝐜𝐢𝐞𝐥 & 𝐀𝐩𝐩𝐥𝐢 𝐞𝐬𝐭 𝐮𝐧 𝐜𝐚𝐧𝐚𝐥 𝐝𝐞 𝐭é𝐥é𝐜𝐡𝐚𝐫𝐠𝐞𝐦𝐞𝐧𝐭 𝐝𝐞𝐬 𝐥𝐨𝐠𝐢𝐜𝐢𝐞𝐥𝐬 𝐞𝐭 𝐝𝐞𝐬 𝐚𝐩𝐩𝐥𝐢𝐜𝐚𝐭𝐢𝐨𝐧𝐬 𝐩𝐨𝐮𝐫 𝐖𝐢𝐧𝐝𝐨𝐰𝐬, 𝐌𝐚𝐜, 𝐢𝐎𝐒, 𝐀𝐧𝐝𝐫𝐨𝐢𝐝 𝐞𝐭 𝐛𝐢𝐞𝐧 𝐩𝐥𝐮𝐬
Ads :
Last updated 2 years, 5 months ago