╭
أقلامٌ عُصَيميَّة.
??

من العجب أن ترى من يدعي السّلفية
و الإنتماء لأهل السّنة و الجماعة، وهو لا ولاء ولا براء له يتجنس بجنسيات أهل الكفر و الأوثان ويعيش في بلادهم و غارق في كلام الإخواني الضال المضل "أحمد السيد"

ويأتي يقول لك أنا سلفي، هيهات هيهات لو يعلم هذا الإخواني من هم مشايخ هذا المدعوا "بأحمد السيد"، ومن هم الذين يزكون برامجه من جماعة الإخوان المسلمين و الصوفية و الأشاعرة

نسأل السّلامة و العافية

رسالة أخت : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا ما كتبته ووجدته
الشيخ الفوزان حفظه الله لما استفتي في حكم دراسة الفلسفة قال حرام دراستها لا يجوز حفظه الله
لأنه يعلم مفاسدها وإلى ما تفضي إليه
واليوم كنت نقراها للباك برك شفت مقالة العنف والتسامح نظرية ڨارودي التي تقول
ان اساس العنف هو الاختلاف في الفكر والعقيدة والمنهج فدعى لفكرة توحيد الاديان(الاسلام واليهودية والنصرانية) تحت ما يسمى بالديانة الابراهيمية  كحل أمثل لتطبيق منطق التسامح ونبذ العنف والله المستعان
وقد كان المدعو ڨارودي من أوائل الدعاة لهذه الديانة المشؤومة
بالله عليكم هل هذا مقرر يدرسه شاب او شابة لم يبلغ العشرين بعد؟؟. تخيل فقط أنه يتأثر بهذا الكلام؟؟
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم

أرجو منكم نشرها للتوعية والتحذير والله المستعان

الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.

كانَ من دُعاءِ الفُضَيل بن عِياض:
اللهُمَّ ارحمني بِحُبِّي إيَّاك، فليسَ شيءٌ أحبَّ إليَّ منك.

- حِلية الأولياء.