في اليوم العالمي للغة العربية ✨

ترقّ الطِباع بشيئين؛ بالحبّ، وبتعلّم العربية.
Cp

الإنسان قلبه مفطور على استشهاد الجد خالد!
هذا الرجل الطيب تعلقنّا به مُنذ استشهاد حفيدته، كان حُزنه أنيق!
وكلماتهُ طيبة كوجهِ الذي يُشعرك بأنه أحد أقاربك!
هذا الرجل لا كلمات توفيهِ حقه، أعطانا درسًا في الثبات وفي اليقين!
وفي الإنسانية قبل أي شيء،
يشعرك كأنك في زمن الصحابة رضي الله عنهم،

الآن، يلتقي بالأحبة!
محمد وصحبه بإذن الله تعالى!
الله يتقبله، الله يرضى عنه!

اللهُم غَيّر حالنا
وألحقنا اللهم
بالصالحين :)

لأنك تؤمن باختيار الطرق الصحيحة لا السهلة، الصحيحة لا المحبوبة، تختار الطريق الصحيح وأنت تبكي، لا كرها ولا سخطا، ولكنه ألم المجاهدة.
Cp

ممكن أكون أخطأت في التعبير،
لكن ربما الفكرة واضحة

قبل أي حاجه ...
الفيديو بتاع الخطوبة، وكتب الكتاب حقيقي كان جميل وإن شاء الله يكونا الاتنين عند حسن ظن بعض:)
تاني حاجه أنا مش بحب أعقب على حاجه إلا لو لمصلحة عامة عمومًا ولا أقصد الشخصين بالذات أكيد أنا بنتقد الفعل يعني أذكر في البداية إني كنت شيرت فيديو الخطوبة وراجعت نفسي
زي اي إنسان بيخطأ ويصيب

عارفه إن فيه ناس بتقول دي بتكلكع المواضيع لكن الإنسان بيحاول في أي فعل يضع نظر ربنا قدامه!

منظر الإبهار دا بيدفع للتقليد
طب اي اللي في الصورة؟
مفيش عادي جدا فرحتهم ببعض لطيفة وواضحة من عيونهم ومن طريقة تعبيرهم لكن هل ينفع إننا كزوجين نعبر عن سعادتنا قدام الناس كلها
ويبقى صورنا عند كل الشباب من الجنسين ويقعدوا يتفحصوا صورة زوجتك ولا اللي تقعد تبص على الشاب دا وتقول الله أنا عاوزه حد يعملي كدا؟

ممكن عادي فرحتنا بينا سوا وبين الأهالي من غير ما ننشر دا ولا نبين للعالم دا
الأفعال و الانطباعات مش محتاجه لصور
إننا نوصل فكره ما مش محتاجه إني أصور زوجتي ولا رد فعلها ولا أقول مثلا لا تحسب أن الدين بعيد عن حب وحياة

مش تعقيد والله لكن الحياة بين الزوجين حتى في أول لقاء وفي أول سلام بحسها لها خصوصيتها

تاه الطريق
ولا احنا اللى إرتضينا :)

يارب...
قلبي الصغير هذا تؤلمهُ الدنيا،
ولا يحتملُ شيئًا فوق جرحهِ
كل شَيءٍ حولي يقسو!
وأعلمُ تمامًا أن أقدارك جميعها تُلائمنّي!

لكنني ياربّ
أرجوك،
أن تُطيب هذا الجرح
الذي بصدري!
أن تجعل لي أيامًا هانئةً
وقلبًا بلا جروحٍ،
وأن تُقدر لي
برحمتك ما أرجو
في عافيةٍ وستر!

ياربّ أن أمرَ بسلامٍ
من هذه الدنيا لا لي ولا عليّ:)

ضحى صبحي.

لن أملّ من تكرار هذه الجملة لتحفظوها عنّي!

التسليمُ لله = خَيارٌ عقلانيٌ شجاعٌ، وليسَ اعتباطيًا أو انسحابيًا.

أ. أسامة نبيل

أخطو كل يومٍ
بنفس الأملِ
ونفسِ الدعاء
أنت ترانّي،
أنت تعلمُ حاجتي،
أنت تدركُ ما أعانّي،

ياربّ،
ألا يتمكنَ اليأس من قلبي،
أن أمضيَ ولو كان هذا ثقيلًا عليّ
أن تلهمنّي الدعاءَ
ولا تُحرمني
جميل ما عندك:)

ياربّ،
خِفة الحملِ
وقُربَ الأمانّي
والرضا بمّا قدرتهُ عليّ!

ضحى صبحي.

‏«من غلب عليه حُبُّ شيءٍ جرى في كلامِه».

=بل في دعائه!
Cp.