••

قوله تعالىٰ { مِنۡهُ سَكَرࣰا وَرِزۡقًا حَسَنًا } [سُورَةُ النَّحۡلِ ]

▪️عَنْ ابْن عَباس قَالَ:
« السَّكَرُ مَا حُرِّمَ مَنْ ثَمَرَتِهَا وَالرِّزْقُ الْحَسَنُ
مَا أُحِلَّ من ثمرتها»

▪️عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ:
« السَّكَرُ الْحَرَامُ وَالرِّزْقُ الْحَسَنُ الحلال.»

« تفسير سفيان الثوري »

_

••

﴿ووَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ العَبْدُ إنَّهُ أوّابٌ﴾

▫️عَنْ قَتادَةَ قالَ:«كانَ مُطِيعًا لِلَّهِ كَثِيرَ الصَّلاةِ»

« الدر المنثور »
_

••

‏{ فما وهَنوا لِما أصابهم في سبيل الله وما ضَعُفوا وما استَكانوا } ( ال عمران- ١٤٦)

قال الحسن البصري :

لكي لا يهن أصحاب محمد صل الله عليه وسلم

( يعني يعظهم ويحثهم )

وقال قتادة :

وما تضعضعوا

ما ارتدوا عن بصيرتهم ولا عن دينهم

أن قاتلوا على ما قاتل عليه نبي الله

حتى لحقوا بالله

«ابن أبي حاتم»

• جواب سؤال حول مسألة: «أهل الفترة».

• كتاب «النقض على المريسي» للإمام: أبي سعيد عثمان بن سعيد الدارمي رحمه الله [تـ: ٢٨٠ﮪ]

• تحقيق: عادل آل حمدان الغامدي.

• كتاب «الرد على الجهمية» للإمام: أبي سعيد عثمان بن سعيد الدارمي رحمه الله [تـ: ٢٨٠ﮪ]

• تحقيق: عادل آل حمدان الغامدي.

••

﴿ٱلرِّجَالُ قَوَّ ٰ⁠مُونَ عَلَى ٱلنِّسَاۤءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ وَبِمَاۤ أَنفَقُوا۟ مِنۡ أَمۡوَ ٰ⁠لِهِمۡۚ فَٱلصَّـٰلِحَـٰتُ قَـٰنِتَـٰتٌ حَـٰفِظَـٰتࣱ لِّلۡغَیۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ وَٱلَّـٰتِی تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِی ٱلۡمَضَاجِعِ وَٱضۡرِبُوهُنَّۖ فَإِنۡ أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا تَبۡغُوا۟ عَلَیۡهِنَّ سَبِیلًاۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِیࣰّا كَبِیرࣰا﴾ [النساء ٣٤]

﴿ٱلرِّجَالُ قَوَّ ٰ⁠مُونَ عَلَى ٱلنِّسَاۤءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ﴾ الآية - نزول الآية

▪️ عن علي بن أبي طالب، قال: أتى النبي ﷺ رجلٌ من الأنصار بامرأة له، فقالت: يا رسول الله، إنّ زوجها فلان بن فلان الأنصاري، وإنّه ضربها، فأثَّر في وجهها. فقال رسول الله ﷺ: «ليس ذلك له». فأنزل الله: ﴿الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض﴾. أي: قوّامون على النساء في الأدب. فقال رسول الله ﷺ: «أردتُ أمرًا، وأراد اللهُ غيرَه»

«ابن ابي حاتم»

••

•عن قتادة -رحمه الله- في قوله:{ويعلّمه الكتاب والحكمة} قال: الحكمة: السنة.

•عن مجاهد - رحمه الله- في قوله :{شرعةً ومنهاجاً} قال: سبيلا وسنّة.

«الإبانة الكبرى»

توضيح افتراء المرجئ الشاطن بخصوص كفر المنافق في الظاهر و الباطن

••

{ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا }[النساء ٥٨]

▪️روي عن ابن عباس قال : مبهمة , للبر والفاجر ( يعني تودي الأمانة لصاحبها سواء كان براً أم كان فاجراً )

▪️وقال ابن الحنفية : مسجلة , للبر والفاجر

▪️وقال الربيع بن أنس : هذه الأمانة فيما بينك وبين الناس , في المال وغيره

▪️وقال أبو العالية : الأمانة ما أمروا به , وما نهوا عنه

▪️وقال أبي بن كعب رضي الله عنه : من الإمانة أن ائتمنت المرأة على فرجها

«تفسير ابن أبي حاتم»

_