عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):

من ترك معصية للّه مخافة اللّه تبارك وتعالى أرضاه اللّه يوم القيامة.

الکافي: ج2 ص81📚

عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:

إذا كانت عشية الخميس ليلة الجمعة نزلت الملائكة من السماء معها أقلام الذهب، وصحف الفضة، لا يكتبون عشية الخميس، وليلة الجمعة، ويوم الجمعة، إلى أن تغيب الشمس، إلا الصلاة على محمد وآل محمد.

مستدرك الوسائل: ج6 ص70 📚

2- اتهامه بالمعصية: أنها مدعاة لاتهامه من قبل من يراه وشيوع ذلك بين الناس، وحينئذٍ لن ينفع التبرير والاعتذار، فعن الإمام الصادق (عليه السلام) قال:"اتقوا مواقف الرّيب، ولا يقض أحدكم مع أمه في الطريق؛ فإنه ليس كل أحدٍ يعرفها"، وما ذلك إلا لدفع التهمة والقيل والقال، فيرحم نفسه ويرحم غيره، بعدم استغابته والإساءة إليه وفضحه، وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال:"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يقفنّ مواقف التهمة".
3- سوء الظن: إن هذا التواجد سيؤدي إلى إساءة الظن به، ولو من الناحية القلبية فقط، فعن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه قال:"من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلومَنّ من أساء الظنّ به"، وعنه (عليه السلام) أنه قال:"إن من صرّحت له العِبَرُ عما بين يديه من المَثلات حَجَزَتْهُ التقوى عن تقحّم الشبهات"، والشرط الأساس لحصول مثل هذه التقوى، هو التفقه في الدين، وتعلم أحكام الحلال والحرام، وسلوك طريق الإحتياط، فإن به النجاة.

4- مواضع التهمة: نشير ها هنا إلى بعض مواضع التهمة التي ينبغي الحذر منها أو الدخول فيها، وهي:
1- الأماكن المحرمة: وهي من أوضح مصاديق التهمة للأخ المؤمن إذا تواجد فيها، كنوادي السهر وأماكن السوء والمسابح المختلطة، التي لا يتَوَرَّع فيها عن ارتكاب الحرام...
2- الأماكن المختلطة: كالأعراس التي لا يراعى فيها حرمة الاستماع إلى الغناء، والموسيقى، والنظر المحرم، وحفلات التخرج التي لا تخلوا من مواضع الشبهات ولا تخلوا من الحرام والاغاني اطلاقا.

انت أيها الطالب... تعيش في مجتمع يتوزع فيه الناس مابين الإيمان والكفر، وما بين طاعة الله وطاعة الشيطان .. استعمل حواسك وعقلك، ثم انضر وفكر، فإنك ولا شك - ستكون مع الله الذي يحبك ويريد لك السعادة، وستكون في جانب المؤمنين الصالحين الذي لا خوف عليهم ولاهم يحزنون. فاختر طريق الخير وجاهد نفسك وأمنعها عن فعل الحرام لكي تسمو بنفسك الى مرحله الكمال وترفع عن مرحله الرذيله والتسافل الحيواني .
إذا كنت الآن في طريق الضلال، فعليك أن تفتح قلبك لله تعالى وتعود الى ساحة الإيمان فتتوب وتسغفر الله من ذنوبك، وتعمل بما أمرك به، وتترك ما نهاك عنه، وبذلك تفوز، فتكون محبوباً ومحترماً في الدنيا وقربياً من الله في الآخرة ...

وقل (( اللهم صلى على محمد وآله، وارزقني صحة في عبادة وفراغاً في زهادة، وعلماً في استعمال وورعا في
أجمال اللهم اختم بعفوك أجلي، وحقق في رجاء رحمتك أملي)

|إلهي، انا وحيد يموج في قلبي كلام كثير، فليس لقلبي محرم أبوح له ما يختلج فيه، تراكمت الآلآم والأحزان على قلبي، لا أحد يتحمل قلبي المكسور والمجنون، لا أحد يرافق روحي المتمردة، والمحلّقة والطامحة. |

المرعبُ في فكرة الزّواج ليس أن تتحمّلي رجلًا بإيجابيّاته وسلبيّاته طيلة حياتك، ولا أن يتحمّلك هو.. المرعب في حجم التّردّد، هو مصير أولئك الأطفال الّذين سينتجون من قرارٍ إبتدأ بمجرّد نظرةٍ أو مزحة، هل تستطيعين فعلًا أن تصنعي منهم رقمًا صعبًا مجتمعيًّا؟؟ أم أنّهم سينشؤون في جوّ روتينيّ عاديّ من التّلفاز إلى الشّارع إلى المدرسة... الّذي أؤمن به هو أنّ مرحلة العزوبيّة ليست مرحلة إصلاح الشّعر المتقصّف أو البشرة الدّاكنة أو إصلاح الوزن الزّائد فقط، إنّما هي فرصةٌ بين يديك لتصنعي عقلًا مختلفًا وشخصيّةً قادرةً على إنتاج جيلٍ حيّ نابضٍ بالفلاح، هي أثمن فرصةٍ
لتتعلّمي فنّ صناعة الإنسان وتلملمي شتات شخصيّتك وترمّمي عيوبك وتصنعي جيلَ المستقبل الواعد.

الزّواج في نظر الرّسول الأعظم-صلىٰ الله عليهِ واله- امتزاجٌ روحيّ، ووحدةُ هدفٍ وغاية وتعانقُ قلبين طاهرين

يزينب وين سويتي عزه حسين?

يقول الإمام الحَسن -عَليْهِ السَّلامْ- لسيّد الشُهداء «لا يَومَ كَيومُكَ يا أبا عبدِ اللّه» وَيُفَسّر الإمام هَذا القَول:
يستنفُ إليك ثلاثين ألف رَجُل يدّعون أنهم من أمّةِ جدّنا فينتحلون دين الإسلام ويجتمعون عَلَى قَتلك وسفكِ دمك وانتهاك حُرمتك.

هذة سفك دمك بي دلالة فوگ قتلة لأن القتل ممكن يكون بـ اي شكل لكن سفك الدم يعني بي ذبح.

خذوها نصيحة.....
قبل ان ترفعوا الرايات وقبل ان تلبسوا السواد وقبل ان تخدموا بمواكب سيد الشهداء وقبل اللطم على الصدور وقبل تغيير صور البروفايل، غيروا من ضمائركم ونفسياتكم وقلوبكم وعقولكم وانزعوا الحقد والكره والبغض والنفاق الذي بداخلكم وظن السوء وتهم اعراض الناس.. كونوا مثل اخلاق الحسين عليه السلام وعفة زينب وشجاعة العباس وعطاء ام البنين عاشوراء ليس للمظاهر أما تكونوا حسينيون بكل شي او لاتكونوا لأن الحسين رسالة روحية قبل ان تكون جسدية.
الحسين لايحتاج لمن يبكي عليه .!!!
بل يحتاج لمن يمشي على خطاه

عن الامام علي (عليه السلام): لا وزر أعظم من التبجح بالفجور.

غرر الحكم?