?يا أمة لا إله إلا الله، يا أمة محمد
صحوا ضمائركم و افيقوا ان ابيدت غزة ذهب مسرى الرسول صل الله عليه وسلم. و الله انها #حرب_على_الاسلام حرب على دينكم يا مسلمين فماذا أنتم فاعلون ⁉️
‏
‏?كيف لكم أن تكونوا على يقين أنكم على دين محمد و انتم لا تدافعون عن مسرى نبينا محمد و لا تدافعون عن المسلمين و اعراضهم و دمائهم في غزة و فلسطين المحتلة ⁉️

?النخوة فطرة والاسلام اعزها فمالكم فأين أذهبتم دينكم كما اذهبتم شهامتكم افيقوا يا أمة الأسلام افيقوا يا أمة محمد

?يا أمة الإسلام افيقوا ونصروا المستضعفين قوموا وهبوا إلى نصرتهم. عدوكم واحد ودينكم واحد ورسولكم واحد ودمكم واحد ونسبكم واحد فماذا تنتظرون ⁉️
ومن لم ينصر المسلمين في هذا الوقت فهوا عميل ومتخاذل ولا نريد اعذار بعد اليوم الله أكبر على الظالمين والمتخاذلين و المنافقين.

أنقذوا غزة قبل فوات الأوان
حي على الجهاد حي على الكفاح

*?* قوم تخلقوا بأخلاق النبي ﷺ، قوم عرفوا الخيط الرفيع الفاصل بين إحقاق الحق والانتصار للغضب!

?لكل ميدان أسلوبه... ففي المعركة لا رحمة مع المحارب المعتدي [وإن كان الأصل القول أن قمة الرحمة هي محاربة الظلم].
وفي نطاق القوة عن احتجاز الأسير.. التحلي بأخلاق النبي ﷺ وموروثه الغني الراقي في إدارة السجون والتعامل مع الأسرى.

?هذه نتائج الالتزام بالتربية المحمَّدية.
صلى الله وسلم على نبينا المجاهد الشهيد ﷺ**

?غدا ستدور عليكم الدوائر يا صهاينة العرب

*?* توقفت هنا كثيرًا.. هل أنت مستعد لتلك اللحظة؟ أن تقبل على الله بهذه السرعة؟ أن تغادر حياتك برغبتك وتودّع كل الأحباب في صدرك بعيدًا عن أحضانهم؟ ليست تلك اللحظة التي يختارك فيها الموت، فتموت دون أن تملك الخيار، وإنما أن تختار أنت الموت، وقد كنتَ تملك خيار الحياة، أيهما أصعب على النفس؟ أن يدركك الموت أم أن تدركه؟

‏?توقفت هنا كثيرًا، هل أملك الجرأة؟ هل تملكها؟ أقول الجهاد الجهاد، ولكن إذا ما نودي له، وقالوا لي توكل، وذلك مصرعك وثغرك وجبهتك، يعني لن أحضر لحظة النصر؟ ولن أدرك حلاوة الحصاد؟ ولن أرى قطف الثمر؟ أموت الآن؟ والثمن حصاد رؤوسهم والجنة؟ هل سأخطو تلك الأمتار الخمسة الأخيرة دون تردد؟

‏?توقفتُ هنا كثيرًا، بينما أقبل على ذلك رجلٌ من جند الله دون تردد لحظة ولا تفكير ولا فرصة للعودة، ولم يتوقف إلا وهو بين يدي الله في روضات الجنة. كم كانت الحياة مغرية قبل رؤيتكم، وكم نحن أحقر من دونكم الآن، لله دركم وقد صعّبتم علينا حياتنا باستسهالكم الموت.
الشيخ محمو**د الحسنات

? وكأن القسام أراد أن يُطمئن شعبنا وأهلنا في ‌ غزة⁩، وكأنه أراد أن يمسح بصنيع رجاله دموعاً جفت في العيون..

‏?وكأن ‌ أبو عبيدة⁩ يُريد أن يُذكرنا بقول الله تعالى: "كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون".

‏?فصبراً يا ‌ غزة⁩ ولتفخري بصنيع رجالك الأطهار الأبرار، ولتدعو الأمة لهم بالثبات، فوالله إنهم على ثغر عظيم، وهذا ما وثقته الكاميرا فما بالكم بأضعافه مما لم توثقه الكاميرات .?