أفَضلُ هَديَةٍ تُقدِمُها المُؤمِنة المُوالية
هَيَ إرتِداء إرث الزَّهراء عليَها السَلام
و حتمَاً سَتنهَمِلُ البَركاتُ والفَيوضَات عليها.

أُشهِدُ اللهَ وَرُسُلَهُ وَمَلائِكَتَهُ أنّي راضٍ عَمَّن رَضِيتِ عَنهُ ساخِطٌ عَلى مَن سَخَطْتِ عَلَيهِ مُتَبَرِّئٌ مِمَّن تَبَرَّأتِ مِنهُ مُوالٍ لِمَن وَالَيتِ مُعادٍ لِمَن عادَيتِ مُبغِضٌ لِمَن أبغَضتِ مُحِبُّ لِمَن أحبَبتِ وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً وَحَسِيباً وَجازياً وَمُثِيباً.

السيدة ⁧ أم البنين⁩ (عليها السلام):
‏"..أولادي و مَن تحت الخضراء كلّهم فداء لأبي عبدالله الحسين (عليه السلام)".

‏- تنقيح المقال

ليس شرطاً في نُصرة المرأة للحق أن تحضر ساحة معركته مع الباطل ، فنُصرة أم البنين (عليها السلام) كانت بتربية أبنائها وتهيأتهم للمحاماة عن الحق ومن ثم الدفع بهم خلف قيادة هذا الحق .

#سيده_الوفاء

لِتكُن الأولَوية هيَ نُصرة إمام زَماننا
فَلنُعِر لها إهتِمامَاً أكثر مِن طَلب الشَهادة ...

طَعم نُصرة بَقِيةُ اللّٰه في أرضهِ هو أحلىٰ
من الشَّهادةِ نفسَها ، لأنهُ عزَوجل أفصحَ
عن ذَلك في كِتابهِ الكَريم :
« بَقِيَّتُ ٱللَّهِ خَيۡرٌ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ »
نَنصُر إمام زَماننا بـ أخلاقَنا ، مبادئَنا ،
مُساعدة من يَحتاج ، بِّر الوالدين ،
إيمانَنا ، إلتِزامَنا بأوامر اللّٰه و
إبتِعادُنا عن معصِية اللّٰه .

الوضع في سوريا لا يسعنا أن نقولُ فيه سوى لعن الله أحفاد بني اُميّة، لعن الله أبناء عائشة المُنافقة القذرة حسبُنا الله ونِعم الوكيل .. كُلّ هذه أفعالهم الوحشيّة ما هي إلاّ دليلٌ على بُطلان مذهب السنّة التكفيريين الدّواعش اليهود اللادينين وهل يقبلُ مُحمّدٍ (صلى الله عليه وآله) بالإعتداء وقتلُ النّفس التي حرّم الله لأنها تخالف نهجهُم؟ ألم يقول لكُم في كتابُ الله تعالى المُنزّل عليه إنّ من قتل نفسًا بغير نفس أو فساد كأنّما قتل الناس جميعًا؟!

من أيُّ طينةٍ أنتم؟ إلى متى هذا السّكوت عن ظُلم الشِّيعة في كُلِّ بُقاع الأرض مظلومون من قِبل أهل السنّة والجّماعة هم أصحاب القتل وسفك الدّماء لا فرق بينهم وبين اليهود أبدًا لعنهم الله وحشرهم مع يزيد بن معاوية "عليه لعائنُ الله".

🎬 من هو الشيعي الحقيقي من روايات اهل البيت | السيد موسى العلي

نهايته: ينقتل السفياني ذبحًا من بعد المجازر إللي يرتكبها.

من هو المؤمن الحقيقي ؟
📚 مصنفات الشيخ الصدوق