- حاسس إن البَّركة مبقتش موجودة ، لا في وقت ولا في فلوس ، ما العمل؟

ج/ الزم الاستغفار، وبكِّر في الصباح، وصِل رحمك، وتصدق صدقة في السر، وأكثر من الصلاة علىٰ النبي صلى الله عليه وسلم.

ثانيًا: نظم أوقاتك، وضع جدولًا بأولوياتك، واجعل أيامك خزانة طموحاتك لا سلة مُهملاتك التي ترمي فيها عمرك وأهدافه.

ثالثًا: تجنب صُّحبة البطالين والكسالى والمثبطين..

- الشيخ وجدان العليّ.-

تَعَلَّم الإتمام..

أن تُتِمَّ ما بدأت، وتُنجز ما خَطَوت، وتُكمل ما خَطَّطتَ له.

لا تكن مبتورًا، منقوصًا، أشتاتًا هنا وهناك، في الطّريق ستختلف الرّؤىٰ، ستتغيّر الأحداث، قد تَترُك أمرًا وتأخذ آخر، لا تنسَ؛ بعضُ التَّرك إتمام، لكن أدرِك متى تترك، ومتى تُمسك، متى تُكمل ومتى تقف.

- أ. قصي عاصم العسيلي.

الشللُ أمام القرارات الحياتية الكبيرة والإغراقُ في التفكير في كلِّ تفصيلة وحسابُ كلِّ خطوة وكأنَّ الإنسان موكولٌ إلى نفسه أمرٌ لا يليق بمؤمن.

‏أين معية اللّٰه من حساباتك؟ أين تأملك واستحضارُك لجميلِ وخفيِّ لطف اللّٰه بك وإحسانه إليك؟ أين توكلك على مَن هداك سبُلك وآتاك من كلِّ ما سألت؟ أين معاملتك ربُّك؟

- م. باسل مؤنس رحمه اللّٰه.

الحالة النفسية للإنسان ليس شرطًا أن تكون متصلة بمدى إيمانه وقوة يقينه وعلاقته بربنا جل و علا

سيدنا موسى قال: ﴿وَ يَضِيقُ صَدرِي﴾
وسيدنا يعقوب بكى حتى ﴿ابيَضَّتْ عَينَاهُ مِنَ الحُزنِ﴾
ووصف الله تعالى نبيه محمد ﷺ بقوله
﴿فلَعَلَكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلىٰ ءَاثَارِهِم﴾
أي: مهلك نفسك من الغم والحزن
أي علينا ألا ننسى أنها دنيا
وقد قال ربنا ﴿لَقَد خَلَقْنَا الإنسَانَ فِي كَبَد﴾

وأن الراحة والسعادة الأبدية هي في الجنة..

بِسـمِ اللهِ الذي لا يَضُـرُّ مَعَ اسمِـهِ شَيءٌ في الأرْضِ وَلا في السّمـاءِ وَهـوَ السّمـيعُ العَلـيم - مرات 3
لم يضره شيء
-
أَعـوذُ بِكَلِمـاتِ اللّهِ التّـامّـاتِ مِنْ شَـرِّ ما خَلَـق - مرات 3
لم يضره شيء
-
أَعـوذُ بِكَلِمـاتِ اللّهِ التّـامّـاتِ مِنْ شَـرِّ ما خَلَـق - مرات 3
لم يضره شيء

-
يَا حَيُّ يَا قيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ وَلاَ تَكِلُنِي إلَى نَفْسِي طَـرْفَةَ عَيْنٍ - مرات 3

بعد كلّ حدث: نفرح، نبكي، نتألّم، نتفاعل، نكتب، نعلّق، ثمّ نغلق الشاشة، نُكمل الحياة أو ننام!

ليس هذا أنت، ولا يليق بك، ولا هو المطلوب منك، هناك في الظِّلّ شيء ينتظر، مسار عليك أن تخوض غماره، باب عليك أن تطرقه، هناك محرابٌ؛ كما هناك حِراب!

أعِد تشكيل قلبك، حتّى تكتمل خطوتك.

-أ/قصي عاصم العسيلي.

الإنسان دائمًا مُحتاج إلى الله عز وجل :))

كان د.أحمد عبدالمنعم بيقول:
«أنت محتاج لله عز وجل حتى في النفس اللي بتتنفسه!»

محتاج في كل خطوة هتقدم عليها تسأل الله عز وجل الخير..
-أنت عبد نظرتك للأمور قاصرة جدًا، وسبحانه يعلم خبايا الأمور ونتائجها-

مرات أكون رايحة مكان وتائهة مش عارفه أوصل، فتلقائيًا أقول: يا رب دُلّني!
ولا مرة دعيت الله عز وجل الدعاء دا إلا وبعدها علطول هُديت لضالتي! :))

سبحانه حيي كريم -على تقصير العبد ومعاصيه- يستحي أن يرده!
سبحانك .. سبحانك؛
لا نحصي ثناء عليك أنت كما أثنيتَ على نفسك!

-نُقِل.

هلّا جلستَ بين يدي الصباح ترتل أذكار حبيبك ﷺ فرحًا بفضل اللّٰه عليك إذ حفظ لنا ميراثه وسنته وحروفه ﷺ؟

فأنت تدير في فمك لفظًا مرّ من فمه الطّاهر ﷺ صاعدًا في صحائف الملائكة إلى ربّ السّمـٰوات السّبع وربّ العرش العظيم!

فهنيئًا لك مجلس الأذكار، وهنيئًا لك بركتها ونورها في الدنيا والآخرة.

- الشيخ وجدان العلي.

الناس بتخش النار ليه؟

علشان مبيصليش، علشان مبيصومش، علشان بيكدب، علشان بيشتم، علشان بيسمع اغاني...

يعني انا دخلت علشان الشتيمه! ايوه اومال انت هتخش النار ليه ما هي الحاجات دي اللي بتدخل النار

هتلاقي واحد كده ده في النار علشان ذنب الشتيمه، ما هي مش كلها صلاة بس لو كلها صلاة كنا هنظبطها كان يبقي عشرين درس عن الصلاة وهنظبط الدنيا

متستقلش بالذنب ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا استَطَعتُم﴾.

أحمد عامر || مجالس القرآن ᥫ᭡