⚡إشعار مهم⚡

الإخوة الكرام، طلاب الدراسات العليا بكلية الشريعة والقانون، دبلوم( القانون العام _القانون الخاص_الشريعة الإسلامية)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نحيطكم علماً بأن رئاسة الجامعة ونيابة رئاسة الجامعة للدراسات العليا لا زالت معتمدة في النظام لرسوم الدبلوم من ٣٧٥٠٠٠ريال، ولم تعتمد المقترح المقدم من الكلية بتخفيظ رسوم الدبلوم إلى ٢٥٠٠٠٠ريال يمني كما وعدونا بذلك عند التسجل مع العلم أن رسوم الدبلوم العالي التي كانت مقررة على الطلاب الذين سبقونا بدفعتين ١٠٣٠٠٠ريال يمني.

وهذا ما يتوجب علينا إتخاذ موقف حاسم حتى يتم الاستجابة لمطالبنا كطلاب.

موعدنا يوم السبت القادم.

صادر بتاريخ: ٢٠ شعبان ١٤٤٦هجرية.
مرفق مذكرة صادرة من الكلية الى نيابة رئاسة الجامعة للدراسات العليا.

سجل الدبلوم العام (مواضيع وبحوث).pdf

#اختبار مادة القانون الإداري

#اختبار مادة الفقه المقارن (النظرية العامة للمصرفية الإسلامية)

#اختبار مادة المالية العامة

ازف اسمى عبارات المباركة والتهاني
لأخي العزيز: ادريس الزمح مسؤول اللجنة العلمية المركزيه <سابقا>
بمناسبة صدور قرار رئاسة جامعة صنعاء بتعيينه معيدا في قسم القانون الجنائي بكلية الشريعة والقانون وقبول بحثه الموسوم بعنوان "تفتيش ومراقبة الهاتف النقال في القانون الجنائي اليمني"
والمنشور لدى المجلة العلمية العالمية isi

متمنين له مزيدا من التفوق والنجاح في مسيرته العلمية والمهنيه.

#بيان_هام*?*?

للراغبين في الالتحاق بالدراسات العليا#تعلن كلية الشريعة والقانون وإدارة الدراسات العليا عن فتح باب التنسيق للعام الجامعي 2025/2024م ?

1⃣تحسين مستوى المعدل

2⃣ماجستير
الدبلومات التمهيدية للماجستير#دبلوم شريعة إسلامية#دبلوم قانون عام#دبلوم قانون خاص

3⃣الدكتوراه

〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰**#ملتقى_الدراسات_العليا#كلية_الشريعة_والقانون

اعلان هام
إلى جميع طلاب دبلوم القانون الخاص، دبلوم الشريعة الإسلامية، دبلوم القانون العام انه تم الانتهاء من رصد النتيجة وتم اعلانها للطلاب المسددين الرسوم الدراسية المقررة عليهم وتم حجب نتيجة الطلاب الغير مسددين إلى حين سداد الرسوم المتبقية عليهم..
مع العلم ان الامتحان الشفوي سيكون بعد اجازة عيد الاضحى المبارك وسيتم موافاتكم بجدول الامتحان لاحقآ..
والله الموفق..

يلهث الكثير من الباحثين للحصول على مرتبة الماجستير أو الدكتوراه دون أن يتحملوا عناء البحث وامتلاك المناهج العلمية الصحيحة.
أما إذا ما نظرنا إلى عناوين الرسائل وفوائدها وما تعود به من نفع وإضافة للبحث العلمي والتنمية المجتمعية، ومدى انسجامها من احتياجات البلد ومتطلبات الخطط التنموية، فإن الكثير منها مجرد اجترار وتكرار لما سبق.
والأدهى هو الاستلالات والسرقات من أبحاث سابقة، ولعل ما ساهم وشجع على ذلك سهولة الحصول على الابحاث من النت، وعدم تطبيق القانون على ذلك السلوك، أيضا تدني المستوى المعرفي والمنهجي لدى هؤلاء المسيئين للتعليم والبحث العلمي.
إن عدم استشعار أهمية الدراسات العليا وكونها دراسة تخصصية خاصة تعتمد على التنافس والإضافة والإبداع، وليست مجرد الحصول على شهادة للتباهي والتفاخر أو إضافة اللقب إلى اسم صاحب الشهادة.
والخوف أن يسود ذلك المنهج ويعمم ويصبح متأصلا في الجامعات، وبذلك تفقد جامعاتنا مكانتها وسمعتها.
وسيترتب على ذلك مستقبلا التشكيك في مدى قدرات الباحثين والنظرة السلبية للكليات والجامعات التي تمنح تلك الدرجات.
أرى التعليم سار بلا إفادة
فلا علم نراه ولا إجادة.

كتبه: ق.د. يحيى أحمد الخزان