Last updated 1 month, 3 weeks ago
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated 4 weeks ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 2 months, 3 weeks ago
س/شيخنا الفاضل:
هذه الكلمة للقرافي رحمه الله في كتابه الفروق تدفعني لقراءته كاملا
«فإن القواعدَ ليست مستوعَبةً في «أصول الفقه»، بل للشريعة قواعدُ كثيرةٌ جدًّا عند أئمة الفتوى والفقهاء لا توجد في كتب «أصول الفقه» أصلًا، وذلك هو الباعث لي على وضع هذا الكتاب لأضبط تلك القواعد بحَسَب طاقتي».
ج/أهلا وسهلا بحيبنا وأخينا الفاضل..نعم هذا صحيح..وقواعد الاستنباط الاصولية كثيرة جدا لو استقصيت لجاءت أضعاف ما في كتب الأصول، وهي منثورة بكتب الفقه وقواعد الفقه والفتاوى والتفسير وشروح الأحاديث والمنطق واللغة وعلم الكلام.
ولو نطرنا في فتح الباري وخده لظفرنا بعشرات القواعد الأصولية التي لا تعرف في كتب الأصول.
وانظر مثلا لموسوعة البورنو وكذا معلمة زايد وغيرها تجد فيهما قواعد كثيرة لم تدون في كتب الأصول.والله أعلم.
منقول من صفحة الأستاذ محمد بو عبد الله
مرة أخرى مع الشيخ البشير الإبراهيمي طيب الله ثراه، وما كتبه على لسان كاهن الحيّ في هجاء الملك عبد الله الأول:
"…أيها الخاذل للغزَّى، ما أنت لهاشم ... إنما أنت لعبد العزَّى، أغضبت سراة الحيّ، وأزعجت الميت منهم والحيّ، من لؤيّ إلى أبي نُمَيّ. فويحك، أما تخاف أن تهلك، يوم يقال: يا محمد إنه ليس من أهلك."
هذه هي سلفية الإبراهيمي: شدّةٌ على الحكام! وتقريع شديد لهم إذا خانوا الله ورسوله والمسلمين! فخذوا سلفيتها كلها أو دعوها كلها! والكلام موجه لمن يتمسّح بسلفية جمعية العلماء، فيأخذ بعضها ويكفر بأخرى!
منقول من صفحة الشيخ موسى عبد الفتاح
■مِن الأخطاء المنهجية التي يرتكبها كثير من طلاب العلم:
١) اقتناء وقراءة المُطَوِّلات قبل إتقان المختصرات المعتمدة في العلوم!
٢) حِفْظ بعض الفوائد للإِغْراب بها، مع الإعراض عن المشهور في كل علم!
٣) استعجال درجة التَّبَصُّر، وبعضهم يقفز على مرتبة الاجتهاد قفزا!
٤) ظنُّ كثير منهم أن الإطالة آيةُ العلم، وقد يكون سطر واحد خير من مائة صفحة مما يكتبون!
٥) اجتزاؤهم على معرفة القواعد، دون الاِرْتِياض بها وتطبيقها!
٦) ظن بعضهم أن الشهادات= العلم، وهو خطأ محض، فرُبّ حامل شهادة هو قريب من درجة العوام، ورُب مُعَطَّل منها قد بلغ من العلم مبلغا عظيما.
٧) حِفْظ خلاصة ترجيح بعض الأئمة كالشوكاني وأضرابه، وظنهم أنه لا مرمى وراء ذلك، وهو خطأ محض.
٨) استدلالهم على غُرَمائهم بتحرير بعض الأئمة، مع غياب المقدمات التي أوصلت للنتيجة عنهم! فإذا فُتِّشوا وكُوشفوا بان ضعفهم، وأنهم مقلّدة نقَلَةٌ فحسب!
٩) ظنّهم أن كل خلاف بين الأئمة الأربعة أو غيرهم، هو خلاف معتبر، وسَحْبُهم ذلك على كل مسألة، وإن كان مُدْرَكُها ضعيفا!
١٠) نصبُهم أنفسَهم حاكمين على الخلاف بكونه معتبرا أو غير معتبر، بتوهُّم في رءوسهم، أو بمقطعات اجتنوها من مطالعتهم،
ووزنُ الأدلة جدُّ عسر!
١١) إغفالهم قواعد الترجيح المعتبرة، ولا يقوم بذلك إلا من كان ذا قدم في علم "أصول الفقه" مع نوع ارتياض بها!
١٢) لزومهم كلمة "المقصد الشرعي" مِن غير ضابط ولا صناعة أصولية. والإفتاءُ بالمقاصد والقواعد الفقهية مِن غير نظر لمقتضى النصوص من حيث الصناعة الأصولية ممنوع، و"العملية مُعقّدة"!
Last updated 1 month, 3 weeks ago
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated 4 weeks ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 2 months, 3 weeks ago