من جهود الجامعات العراقية في تحقيق المخطوطات
نوقشت اليوم ٨ / ٩ / ٢٠٣٤م أطروحة الدكتوراه للطالب عباس نبهان المسعودي الموسومةب( تحفة الرضا للسيد محمد بن ابي الحسن الموسوي ت ١٠٤٤ هجرية، الباب الأول والثاني - دراسة وتحقيق)
في جامعة كربلاء كلية العلوم الإسلامية قسم علوم الدراسات القرآنية والفقه.

http://t.me/drmhmdnoori

من جهود الجامعات العراقية في تحقيق المخطوطات
نوقشت اليوم في جامعة كربلاء كلية التربية للعلوم الانسانية قسم اللغة العربية رسالة الماجستير الموسومة (ديوان أبي الهيثم المعري - ٣٧١- ٤٠٥هجري دراسة وتحقيق)
للطالبة براق مكي شمخي

http://t.me/drmhmdnoori

مخطوطة الهدية الغريبية لطالبي حقائق التحفة الوردية

http://t.me/drmhmdnoori

جهود دار المخطوطات العراقية في أرشفة أكثر من ٤٧ ألف مخطوطة، خدمة للمحققين والباحثين

http://t.me/drmhmdnoori

أبو علي الفارسي في كلام ابن السيد البطليوسي
أبو علي الفارسي عالم نحوي كبير له إسهامات جبارة في بناء صرح العربية، وهو تلميذ ابن السراج، وشيخ ابن جني، وهو من العلماء المبرزين كما يصفه ابن السيد البطليوسي، ولد سنة (288هـ) في مدينة فسا من ضواحي شيراز في إيران، وتوفي في بغداد سنة (377ه)ـ، واشتهر بالفارسي، فإذا أطلق هذا اللقب في علوم العربية فإنهم يعنون به أبا علي الفارسي، وقد رأيت أنّ ابن السيد البطليوسي (ت521هـ) ذكر الفارسي في رسائله المطبوعة بتحقيق الدكتور وليد السراقبي بطرق عدة : (أبو علي ، أبو علي الفارسي، أبو علي الفسويّ، الفسويّ)، ونلاحظ أنه سمّاه – في بعض المواضع- الفَسَويّ ، وهو استعمال غريب؛ لأن المشهور به الفارسي، وليس الفسوي، ولعل من يقرأ عبارة ابن السيد يتوهم، وربما ينصرف ذهنه لشخص آخر إلا إذا عاد للمصادر، ولعله أطلق عليه هذا اللقب لأسباب:
الأول: أراد أن ينفرد باستعمال خاص به.
الثاني: أراد أن ينسبه إلى مكان ولادته.
الثالث: لعله – كما أرى- خطأ من الناسخ وجرى عليه من أخذ عنه، لأنّ المحقق أثبت – في بعض المواضع- أن في نسخة أخرى ورد (الفارسي)، فضلا عن أن هذه النسبة وردت في الرسائل فقط ولم ترد في كتابه الاقتضاب ولا الحلل في شرح الجمل.
والله أعلم.
وكتب الدكتور محمد نوري الموسوي في 10/6/2024م http://t.me/drmhmdnoori

Telegram

تحقيق المخطوط في أروقة الجامعات أ.د محمد نوري الموسوي

قناة تعنى بتحقيق المخطوطات أنشأت يوم الخميس ٣٠ / ٧ / ٢٠٢٠م للتواصل مع مؤسس القناة @Drmohammednoori

(من شروطِ المُفهرِس والمُحقّق الإلمامُ باللغةِ الفارسيةِ أو التركيةِ)
يقول الدكتور محمد التونجي في كتابه المخطوطات العربية بين يدي التحقيق ص199 : (يعد الموظف المشرف على المخطوطات صلة الوصل بين الخزائن والمحقق ولهذا يفترض أن يكون على بينة تامة من عمله، وأن بتحلى بصفات تؤهله لأداء رسالته خير أداء، من ذلك... أن يلم بإحدى اللغات الأجنبية على الأغلب. ويفضل أن يتعلم الفارسية إن كان عربياً، وأن يتعلم العربية إن كان فارسياً، وأن يتعلما –العربي والفارسي على السواء- التركية. لأن كثيراً من المخطوطات العربية تتضمن كتباً من الفارسية ومن التركية، ولأن كثيراً من المخطوطات الفارسية تغزر فيها اللغة العربية، وأحياناً التركية. ولا تكاد تخلو خزانة من الخزانات العربية من بعض الكتب أو الدواوين أو الكناشات الفارسية أو التركية. وأمر معرفة الفارسية ضروري كذلك للباحث المحقق ولطالب الدراسات العليا الذي يتابع بحوثه عن طريق المخطوطات).
وهو كلام صحيح إذ إن المفهرس والمحقق تمر عليه كثير من الكلمات والأختام والإهداءات وغيرها باللغة الفارسية أو التركية فيضطر لسؤال أصحاب اللغة لمعرفتها، وهذا الشرط الذي ذكره التونجي لم أجده عند غيره – بحدود إطلاعي – فلم أجد هذا الشرط عند غيره ممن ألّفوا في قواعد تحقيق المخطوطات والله أعلم.
وكتب الدكتور محمد نوري الموسوي في 7/6/2024م http://t.me/drmhmdnoori

Telegram

تحقيق المخطوط في أروقة الجامعات أ.د محمد نوري الموسوي

قناة تعنى بتحقيق المخطوطات أنشأت يوم الخميس ٣٠ / ٧ / ٢٠٢٠م للتواصل مع مؤسس القناة @Drmohammednoori

هزه ارضيه في صنعاء في سنة 1154 هـ :

الحمد لله
لما كان في يوم الجمعه في شهر القعده الحرام سنةاربعه وخمسين ومائه والف سنه.

حصلت رجفه في مدينةصنعا وقت الضحى قبيل الظهر بساعه وحصل مع الناس حاصل عجيب واهتزت الدور والسماسر والبيوت والحوانيت باجمعها بحيث انه حاصل مهول مفجع نسال من الله ان يؤمنا يوم الفزع الاكبر لا يجعل الامر من تخويفات الله سبحانه.

وقد قال الله تعالى وعلا وما نرسل بالايات الا تخويفا ولعل ذلك من كثره الذنوب والتساهل فيما امر الله به نسأل من الله ان ينجينا في الدنيا والاخره بحق سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم.
التوقيع....

حرر يوم الجمعه لعله تاسع عشر شهر القعده سنة 1154 هـ.

( الإهمال المُتعمد للآثار الإسلامية والحميرية في مدينة رداع)

منقول من صفحة مراد ربيع

http://t.me/drmhmdnoori

نكتة لطيفة
نشر أخونا الفاضلُ الأستاذُ أبو جعفرٍ الحليّ الموقّر في قناته المباركة إنهاءًا لطيفًا لبعضِ النُّساخ أو المؤلفينَ ختم به مخطوطته بعبارات ممزوجةٍ بأسلوبٍ أدبي رفيعٍ يحكي ثقافةَ هذا الناسخِ وأسلوبَه الجميلَ في التعبيرِ، فأورده أبو جعفر الحليّ أعزه الله بقوله : (من إبداع الوراقين ورقتهم في انتقاء الكلمات حيث ختمها بكلام جميل" فرغ القلم من ركوعه وسجوده وقيامه وقعوده وحركته وركوده بحمد الله وجوده ليلة الثامن عشر من شهر جمادى الآخرة من سنة ١٣٣٦").
وعندما قرأته ذكّرني بقولٍ لبعض الشعراء وجدته في كتاب المطرز في اللغز الذي أتممت تحقيقه، وهو جاهز للطبع أسأل الله تعالى تسهيل أمر طباعته ونشره، كتبَ الشاعرُ أبياتَه في المضمونِ نفسِه، وكأنّ الناسخَ والشاعرَ تواردَ على لسانِهما المعنى نفسُهُ، فاسمعْه إذ يقول:
وذي نحولٍ راكعٍ ساجدِ رُبَّ خشوعٍ دمعُهُ جاري
ملازمُ الخمسِ بأوقاتِها منقطعٌ في خدمةِ الباري
وقد شرحَ هذا الشعرَ صاحبُ الكتابِ فقال: (وهو من بديعِ الأشعارِ أرادَ به القلمَ ونحولَه وهو ظاهرٌ، وركوعُه وسجودُه عبارتانِ عن وضعِ الكاتبِ رأسَه على القرطاسِ ورفعَه عنه، ودمعُه الجاري: مدادُه الذي منه على صفحاتِ القراطيسِ، والمرادُ بـ الخمس الأصابعَ الخمسةَ فإنّ القلمَ ملازمٌ لها في أوقاتِها، والباري: اسمُ فاعلٍ من "برا القلم" إذا نحتَه، وفيه توريةٌ وظاهرُه أنّه ملازمٌ للصلوات الخمسِ منقطعٌ في خدمةِ اللهِ سبحانَه.
وكتبَ السّيدُ محمد نوري الموسوي في الثالثِ والعشرينَ من شعبانَ المكرّمِ سنةَ واحدٍ وأربعينَ وأربعمئةِ وألفٍ للهجرةِ النّبوية. http://t.me/drmhmdnoori

Telegram

تحقيق المخطوط في أروقة الجامعات أ.د محمد نوري الموسوي

قناة تعنى بتحقيق المخطوطات أنشأت يوم الخميس ٣٠ / ٧ / ٢٠٢٠م للتواصل مع مؤسس القناة @Drmohammednoori

من جهود الجامعات العراقية في تحقيق المخطوطات
جرت اليوم مناقشة اطروحة الدكتوراه الموسومة ب( كتاب الاشتقاق وشرح الصفات في كلام العلماء ولغة الفصحاء لأبي عبدالله محمد بن محمد الصُّبحي من علماء القرن الرابع الهجري دراسة وتحقيق )للطالب الخلوق عقيل كاظم علي جراد.
في جامعة ديالى كلية التربية قسم اللغة العربية
http://t.me/drmhmdnoori

#الطوابع العراقية ??

تمبرهای عراقی.