‏﴿وَاذكُرُوا اللَّهَ كَثيرًا لَعَلَّكُم تُفلِحونَ﴾

الدّعاء مرويّ عن السيّدة الزهراء "عليها السَّلام" للشفاء.. وكأنّها تتلو "بسم ربّ النّور" علىٰ آلامنا حتّىٰ تُشفىٰ 💙

‏اَلّلهُمَّ اَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنّىٰ مِنِ ابْتِغاءِ رِضْوانِكَ.

السلام عليكِ يا خيرة النسوان.
٥ ربيع الأول ١٤٤٦ه‍
يوم الأثنين

راح أبقىٰ دوم بخدمتك
وأبقىٰ أقوىٰ من الظّروف. ?

دنيانه من بعد النبي وحشة ومُظلمه.

وصايا رسول الله إلىٰ أمّتهِ قبل استشهاده:

-أوصيكم بأهل بيتي خيرًا.

-إن ‏عليًّا ‏منّي وأنا منه، وهو ‏وليُّ ‏كلّ مؤمنٍ بعدي؛ من آذىٰ عليًّا فقد آذاني.

-إنَّ فاطِمة بضعةٌ منّي، وأنا منها؛ فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذىٰ الله، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي.

-الحسن والحُسين ابناي، من أحبّهما أحبّني، ومن أحبّني أحبّه الله، ومن أحبّه أدخله الجنّة، ومن أبغضهما أبغضني، ومن أبغضني أبغضه الله، ومن أبغضه الله أدخله النار.

-حُسينٌ منّي وأنا منه؛ أحبَّ الله من أحبَّ حسينًا.

-إني تاركٌ فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي، أحدهما أعظم من الآخر؛ كتاب الله حبلٌ ممدودٌ من السّماءِ إلىٰ الأرض وعترتي أهل بيتي، ولن يفترقا حتّىٰ يردا عليَّ الحوض.

عظم الله لكم الأجر
بشهادة رسول الله
"صل الله عليه وآله وسلم".
٢٨ صفر | ١٤٤٦ه‍
يوم الأثنين

من المَهدِ نَسمعُ اسمَ الحسين     وكبُرنا على اسمَ الحسين
              وتنفسنا هواءَ الحسين    وبكينا لأجل الحسين
            وفُجِعنا لأجل الحسين      

" وسَنموتُ ونحنُ نَهتفُ يا حُــــــــسيـن" ?****