https://www.facebook.com/share/p/1MtxKcvZxm/?mibextid=xfxF2i

بشرى سارة للراغبين بالحصول على البكالوريوس مجاناً..
في قسم القراءات القرآنية والتفسير من المتفوقين وحفظة القرآن الكريم..

منحة الدراسة المجانية..
للحصول على شهادة البكالوريوس في القراءات القرآنية والتفسير من جامعة العلوم التطبيقية الخاصة بخصم كامل 100% على رسوم الساعات الدراسية..

وإليكم التفاصيل:

☀️ المنحة لحفظة القرآن الكريم (عشرون جزءَا على الأقل)،
وللمتفوقين في الثانوية العامة (بمعدل لا يقل عن 80%)..

☀️ يقدم الراغبون بالحصول على المنحة اختبارًا إلكترونياً للتنافس على منحة الرسوم الأخرى (رسوم التسجيل والتأمينات الفصلية)، وفق معايير الكفاءة التالية:
✅ اقدرات اللغة العربية.
✅ قدرات اللغة الإنجليزية.
✅ الثقافة العامة.
✅ المقابلة الشخصية.

☀️ يشترط للتسجيل معدل في الثانوية لايقل عن 75% للأردنيين، و60% لغير الأردنيين، أو معدل الشامل في الدبلوم لا يقل عن 68% تخصص علم شرعي.

☀️ يعقد امتحان المنحة في جامعة العلوم التطبيقية يوم الخميس الموافق 2025/2/20 في مختبر رقم (1101) في كلية تكنولوجيا المعلومات..
يبدأ الامتحان الساعة (10 صباحاً)، مع ضرورة الحضور إلى قاعة الامتحان قبل الموعد 15 دقيقة..

☀️ للتقديم على المنحة من خلال الرابط التالي:
https://web.asu.edu.jo/ShareaScholarship/

☀️ يمكنكم الانضمام إلى مجموعة الواتساب الخاصة بالمنحة والتي نتابع فيها المتقدمين خطوة بخطوة، من خلال الرابط:
https://chat.whatsapp.com/KdyxuCc5gn13xIgLEdT8W1

والله الموفق..

?مجانا *? هل أنتِ مستعدة لاكتشاف حقيقة يمكنها أن تُغير من فهمك لنفسك وللآخرين من حولك كما حدث معي حين اكتشفت هذه الحقيقة بعد فترة طويلة من محاولاتي الخطأ؟*

?إن كنت تريدين ذلك فأنا أدعوك للانضمام إلينا في لقاء ثري يكشف لك العديد من الحقائق  المهمة.

?كوني معنا في ندوة (رَاحِلة) لتكتشفي كذلك من هي السعيدة والموفقة التي ستُلقب عند الله عز وجل بلقب رَاحِلة، ولتكتشفي العديد من الحقائق الأخرى التي يجب أن توضع في الاعتبار.

محاضرة رَاحِلة تقدمها / رضا الجنيدي

?يوم الخميس  ٩ رجب الموافق  ٩ يناير

⏰الساعة السابعة مساء بتوقيت مصر.

? المحاضرة تُقدم على جروب نلتقي لنرتقي( محاضرة تفاعلية مكتوبة)

?الجروب للنساء فقط ولا يُقبل فيه عضوات بأسماء الرجال.

https://t.me/+JoL_nRZlaG0xZjZk

⚠️اتعرفين أين هي سعادتك؟

?سعادتك هناك حيث كانت دقات قلبك تخفق حين تسمع أيات الله وانت تصادقين كل يوم مصحفك، وحيث كانت دقات قلبك تنبض بالذكر فتُغلف روحك بالسكينة ولسماء الطمأنينية ترتفع.

?حين كنتِ تعيشين وأنت تضعين نصب عينيك قول الله عز وجل:

"قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ" ( الأنعام 126)

وقتها كانت تمر عليك الابتلاءات فتجدك متسلحة بالصبر والرضا، و تسير إلى جوارك الشبهات فتجد أبواب قلبك في وجهها مغلقة،

وقتها كانت روحك يقظة ومستيقظة.

أما وقد غفلتِ وتركتِ أبواب قلبك مفتوحة أمام عدوك فقد تسلل إليها بمكر، وبذر فيها بذرة الركون إلى العادات وإلف الكسل عن الطاعات، ثم جذبك للوقوع في مستنقع المعاصي والسيئات، ولكن لا تبتئسي فلكل داء دواء.

☘️لا تبتئسي حبيبتي فما زال بالقلب نبض الحياة.

ما زلتِ تعيشين بقلب مسلمة تعرف أنَّ صلاحها لن يكون سوى بحياتها في رحاب المنهج الذي ارتضاه لها ربها.

مازال بك الكثير من الخير ولكن ربما لا تعرفين طريق العودة إلى سابق عهدك حيث نقاء الروح والشعور بلذة الإيمان التي كنت عليها في بداية عهدك بالقرب من ربك.

?أتعرفين كيف تكون العودة إذا حبيبتي؟

سأخبرك ولكن دعينى أقص عليك أولاً حكاية هذا الإنسان الذي وقف ذات يوم على قمة جبل شاهق، ثم إذا به يسير مندهشا بما يراه من روعة وجمال!

يتأمل ما بهذا الكون من أشياء تفوق التصور والخيال، تجذبه صورة ومعالم هذه الحياة من فوق قمة الجبل.

لقد انشغل بكل هذا عن نفسه وعن التثبت من موضع قدميه فإذا به فجأة وقد انزلقت قدماه!

لقد رأيته ينحدر ويسقط سقوطا مروعا!

يا لهول المنظر!

حقا إنَّ منظر السقوط مفزع، ومعايشة هذه التجرية يكتنفها أحساس مفجع!

مؤكد أن سيف الرعب كان مشهرا أمام نبضات قلبه.

ولكن ما هذا الذي أراه؟!

لقد رأيت نور الأمل يظهر في الآفاق؛ فها أنا أرى حبلا متينا ممدودا بثبات، فإذا بهذا المكلوم وقد تعلقت يداه وسائر جوارحه به، وتشبث به بكل ما يملك من قوة، وكيف لا وفيه النجاة والخلاص من هذا الهلاك!

أظنه قد آن له أن تهدأ نبضات قلبه؛ فالحبل متين وطرف هذا الحبل في يد قوية لا تُضيّع من تمسك بهذا الحبل بصدق وقوة.

حبيبتي، هذا حالي وحالك وحالنا جميعا في الدنيا مع كتاب الله عز وجل ولله المثل الأعلى.

قد تخدعنا الدنيا بمتعها الزائلة

قد تنزلق أقدامنا بإرادتنا أو رغما عنا في دوامة هذه الحياة، فماذا لو كانت إحدانا تكاد تسقط بالفعل في قاع الدنيا الخادعة؟

?ماذا لو أن الدنيا جذبتنا ببريقها الخادع، وكنزها الزائف؟

?ماذا لو صارت سعادتها هباء منثورا تذروه الرياح، وصار القلب مغلفا بالران؟

?ماذا لو لم تعد الروح تشعر بلذة وحلاوة الإيمان؟

ماذا علينا أن نفعل حينئذ يا تُرى؟?

?بالطبع علينا التشبث بالقرآن ذلك الحبل المتين الذي يمسك طرفه القوي الرحيم.

يقول النبي صلى الله عليه وسلم:

"أبشروا، فإن هذا القرآن طرفه بيد الله، وطرفه بأيديكم، فتمسكوا به، فإنكم لن تهلكوا، ولن تضلوا بعده أبدا"
أخرجه ابن حبان في صحيحه، وصححه الألباني

هذه بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا فأبشري فلن تضل الروح، ولن يموت نبض الإيمان، ولن تضيع السعادة ما دمنا نتمسك بحبل الله المتين، فهل يا ترى سنتمسك جيدا بهذا الحبل المتين حتى لا ننزلق هكذا ولا نسقط ثانية؟

هل سنتمسك بكتاب الله عز وجل أم سنظل في تيهنا نتخبط ولا تعرف الروح استقرارا ولا راحة ولا سكينة؟!

بالطبع لن يُضيع عاقل لبيب هذا العرض الثمين، فهيا إذا يا صاحبة القلب الذي ضاعت منه سعادته؛ فها هي السعادة تناديك فهل من مجيب؟

☘️هيَّا يا من انزلقتِ في دوامة الدنيا، الحبل أمامك فهل به ستتمسكين؟

هيا ضعي يدك في يد من تهتم لأمرك لتشد من أزرك وتشدين من أزرها، لتنهض بك وتنهضين بها، لتقيلك من عثرتك وتقيلينها من عثرتها.

☘️هيَّا فالروح ظمئى تحتاج إلى من يرويها ولن نجد أروع ولا أفضل من عذب آيات الله عز وجل لترويها.

هيَّا لنتعاهد من اليوم أن يكون القرآن على رأس أولويات يومنا، وأن نرفع من اليوم شعار?

?القرآن أولا?

?نعيم الروح أولا?

رضا الجنيدي

✍️كلنا راحلون ويبقى الأثر فلنترك أثرا قبل الرحيل

#نعيم_الروح

#مدمرات_الأنوثة

?حبيبتي دعيني أهدي إليك هذه القصة التي وردت في صحيح البخاري عن سيدنا إبراهيم عليه السلام حيث جاء عليه السلام ليزور ابنه إسماعيل فلم يجده فسأل زوجته عنه ولم تكن الزوجة تعرفه فقالت له:

" نَحْنُ بِشَرٍّ نَحْنُ فِي ضِيقٍ وَشِدَّةٍ فَشَكَتْ إِلَيْهِ"

?كما تلاحظن هي تشتكي ضيق حالها لهذا الرجل الغريب عنها والواضح أنها اعتادت على الشكوى وعدم استشعار نعم الله عز وجل عليها.

?هنا قال لها إبراهيم عليه السلام: "فَإِذَا جَاءَ زَوْجُكِ فَاقْرَئِي عَلَيْهِ السَّلَامَ وَقُولِي لَهُ يُغَيِّرْ عَتَبَةَ بَابِهِ ."

أي أنه يوصي ابنه بمفارقة هذه الزوجة التي تشتكي ربها ولا تحمد نعمه ولا تنظر بعين الرضا لحالها مع زوجها.

?وبعد فترة تتكرر نفس الأحداث ولكن مع زوجة أخرى تزوجها إسماعيل عليه السلام بعد أن فارق تلك الزوجة الشاكية ويسأل إبراهيم عليه السلام الزوجة الجديدة عن حالها فتقول:

"نَحْنُ بِخَيْرٍ وَسَعَةٍ، وَأَثْنَتْ عَلَى اللَّهِ ."

فيدعو لهما إبراهيم عليه السلام بالبركة ويقول لها:

" فَإِذَا جَاءَ زَوْجُكِ فَاقْرَئِي عَلَيْهِ السَّلَامَ وَمُرِيهِ يُثْبِتُ عَتَبَةَ بَابِهِ"

?- قصة عجيبة تحمل لنا جرس إنذار يوضح لنا مساوئ الشكوى وكيف أنها جعلت نبي الله إبراهيم المعروف بشدة الحلم يأمر ابنه بتغيير زوجته!

?تُرى حبيبتي هل بعد هذه القصة ستعيشين في أجواء الشكوى المستمرة التي تدمر أنوثتك أم أنك ستنتبهين لهذا المدمر لبيتك وحياتك وأنوثتك؟

#مدمرات_الأنوثة

? تعالي حبيبتي نسلط العدسة على شخصية المرأة كثيرة الشكوى التي تشتكي لزوجها من الأبناء ومشاكلهم، ومن أهلها ومتاعبهم، ومن هذه وتلك، واىتي تشتكي دوما من زوجها للآخرين، أو تشتكي من أوجاع الحياة.

? هي نوجه عدستنا نحو هذه الشخصية لنعرف السبب وراء هذا السلوك؛ لنتجنبه ونقضي على هذا المدمر من مدمرات الأنوثة ونستعيد أنوثتنا من جديد.?

?المرأة كثيرة الشكوى هي شخصية تفتقد عادة إلى الشعور بالحب والحنان وتحتاج إلى الشعور باهتمام أحبابها بها، لذلك هي تشتكي عادة ليس للوصول إلى كلول لمشكلاتها بل للحصول على الدعم النفسي والاهتمام.

?المرأة كثيرة الشكوى شخصية ينقصها الشعور بالتقدير الذاتي والثقة بالنفس فتفرغ هذه النقص في الشكوى.

?هي كذلك تعاني عادة من الفراغ النفسي وعدم القدرة على توجيه بوصلة حياتها الشخصية لاتجاهات تملأ هذا الفراغ فلا تجد أمامها سوى الشكوى لتفرغ فيها طاقتها.

?الشكوى كذلك قد تكون بسبب محاولاتها لرفع الحرج عن نفسها أمام الآخرين فتشتكي على سبيل المثال دوما من أطفالها حتى لا تبدو مقصرة وحتى لا يلومها زوجها على هذا التقصير.

?أسباب عديدة وتختلف من امرأة إلى أخرى، وقد تنفرد امرأة بسبب واحد أو تجتمع لديها بعض الأسباب وأيا كان الوضع المحصلة النهائية واحدة وهي نفور من الزوج وابتعاد نفسي عن الزوجة وربما البحث عن زوجة أخرى مرحة و(فرفوشة)