قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month, 3 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 3 months, 3 weeks ago
"من أَرادَ أن يكسِرَكَ فلم تنكسِر لهُ فقد كسَرتَه"
هذه القيمَةُ الراقيةُ نجدُها حاضرَةً في مَشهَدِ الغُلامِ المؤمِنِ والملكِ الكافِرِ الذي لم يَستَطِعْ أن يَكسِرَ إرادَةَ الغُلامِ ويُخضِعَهُ لمُرادِه، وباءَتْ كُلُّ مُحاوَلاتِهِ بالفَشَل، بالرَّغم من امتلاكِه كُلَّ أدوات البَطشِ والتَّنكيل، وانتَهَتْ القِصَّةُ بقَتل الغُلام لنأخُذَ الدَّرس!!
ظاهِرُ المشهدِ للسَطحيِّين أَنَّ الملِكَ انتصرَ بسُلطانه على جسدِه، وكان المنتصِرَ حقيقةً هو الغُلامُ الذي ثبَتَ على عقيدتِه حتى الموت دونَ أَن يُقِرَّ للطاغوت بما يُريد،
فالصِّراعُ صِراعُ إرادات!!
هذا المَشهَدُ يتكرَّرُ كلَّ يومٍ في غزَّةَ، ومع كُلِّ حُرٍّ في العالَم، استَعلى بإيمانِه على الظُلمِ والطُغيان، وانعتَقَ من حَياةِ الذُلِّ والصَّغار.
إنَّها قيمَةٌ للنَّصر لا يفهَمُها العبيد !!
د. جمال الباشا
أفما آنَ لهؤلاء الأشياخ من كل فريق أن يستحييوا من أنفسهم وهم يصطفُّون مع أولياء الشيطان في مقابلة إخوانهم بحجة النصح والإرشاد وإرادة الخير!!
أوما آن لهم أن يستحييوا من ربهم وهم يُشَغِّبون على أقوام بذلوا أرواحهم وأفنوا شبابهم في مجاهدة العدو ومراغمته حتى تحقق الفتح المبين على أيديهم، وهؤلاء المنتقدون النزقون آمنون في منازلهم بين أهلهم وذويهم، مرفَّهين منعَّمين، لم يوجِّهوا لهم كلمة شكرٍ وثناء على ما قدَّموه لهم من العزَّة بعد الذل، والكرامة بعد المهانة، والانعتاق من حكم الطغاة المستبدين؟!!
ألم يعلموا أنه من لا يشكر الناس لا يشكر الله؟!!
أما يخشى هؤلاء الأشياخ أن يعاقبهم الله بسلب نعمة الفتح هذه، ثم يسلط عليهم من هو أشد بطشا وظلما من أسلافهم!!
سابعا: أعتقد أنَّ هذا أوان جمع الكلمة ونبذ الفرقة، وحصر المباحث الخلافية التي لم يتفق عليها المسلمون منذ مئات السنين في المجالس العلمية الخاصة، وتجنب طرحها على الملأ، فتكون للناس فتنة.
وواجب المرحلة توحيد الجبهة ضدَّ صنوف الأعداء، الذين يتربصون بنا الدوائر، فالتنازع ضعف ومآله الفشل، قال ربنا سبحانه: (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهبَ ريحُكم).
وإن كان للعبد الصالح من كلمةٍ في هذه الظروف الاستثنائية، فهي الدعاء الصادق للقيادة الجديدة بالثبات والسداد، ودفع كيد الأشرار ومكر الفجار، وأن يُجنبها سَفَه السفهاء، وحُمق البُلَهاء.
"التخوُّف من الشرع"
✍🏻 د. جمال الباشا
شاهدتُ اليومَ مقطعًا لأحد أشياخ الشام الحاقدين يوجِّهُ رسالة لقائد الإدارة العسكرية أحمد الشرع، يُعرب فيها عن قلقه وتخوُّفه على مستقبل الحالة الدينية في البلد، خَشية أن تَفرض السلطةُ الحالية على الناس تدينا تُقلد فيه مذهبَ بلاد الحرمين من الحنابلة الوهابيين أتباع ابن تيمية، والذي يخالف ما عليه عامة أهل البلد الأشاعرة - كما يزعم -!! وقام بخَلط الأوراق بشكل عجيب، حينما حذَّر من تقليد "النظام السعودي" بإنشاء هيئة للحسبة، تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، وتفرض على الناس المذهب الوهابي بالقوة!! وهو الأمر الذي لم تطرحه الإدارة الجديدة قط، ولم تُلمح إليه من قريب أو من بعيد، مع أن تلك الهيئة المشار إليها تمَّ حلها من عدة سنوات، وآل الأمر إلى ما لا يخفى على أحد.
ولي مع هذه التشغيبات وقفات:
أولا: إني أكتب ما أكتبه الآن ولا يعنيني كثيرًا الشيخ صاحب المقطع، فهو شخص متعالم غارق في الخرافة والبدعة، حقود متحامل على من يخالفه، وهدفي هنا مناقشة الأفكار المطروحة ونقدها والتحذير من عواقبها فحسب.
ثانيا: كان الأَولى بهؤلاء القوم المحسوبين على أشياخ الدين أن يكون قلقُهم وتخوفهم من الغزو الفكري والثقافي الذي يشنه أصحابُ المذاهب العلمانية والليبرالية والإلحادية وجماعات النسوية ودعاة الحرية الجنسية والمثلية...الخ.
فالحقد الأعمى لدى أهل الأهواء جعل سُلم الأولويات عندهم مختلاً، وتقديرهم لرتب المخاطر معتلاً.
ثالثا: هؤلاء الأشخاص الذين تجرأوا على الحديث والانتقاد في مناخ الحرية الجديد، لم نسمع منهم كلمةً واحدة في انتقاد النظام البائد، فهم أجبن من أن يخالفوا سياسته في صغير أو كبير، وهو الذي كان ينشر التشيع في البلاد، ويعمل منذ عقود وبمنهجية مدروسة على طمس هوية البلد الثقافية والمذهبية، وتغيير تركيبته الديمغرافية، فأين كان تخوفكم على البلد، وقلقكم على دين أهله قبل الفتح؟!!
بل بعض هؤلاء لم يكتف بالصمت المطبق، بل كان منخرطا في هوى النظام، مدافعا عنه، مجَمِّلا لصورته في الداخل والخارج.
إنه لَمِن المعيب والخارق للمروءة حقًّا أن يُظهر المرءُ عنترياته ضدَّ إخوانه من أهل ملته، لما يرى من سماحتهم ورفقهم بالمخالفين، ويكون جبانًا رعديدًا مع أعداء ملته، الذين طغوا في البلاد فأكثروا فيها الفساد، متذرِّعًا بحال الاستضعاف والإكراه.
رابعا: يذكرني هذا الخطاب بخطابات شبيهة وجَّهها بعض الأشياخ للرئيس المصري المنقلَب عليه رحمه الله، وكانت شديدة اللهجة في انتقاده والاعتراض عليه، وبنبرة لا تخلو من صراخ وتشنج، يتخللها عبارة "اتق الله" بين الفَينة والأخرى. هكذا كانت عنترياتهم على ولي أمرهم المسلم الحافظ لكتاب الله، أما بعدما خانه العسكر وانقلبوا عليه، أصابهم البَكَمُ ولم يَنبِسوا ببنت شَفة، فسلطهم الله عليهم فأهانوهم وأذلوهم ومنعوهم من التدريس، ولم يراعوا شيبتهم، بل لفقوا لهم التهم وجرجروهم من لحاهم إلى القضاء!!
خامسا: لم يمض على الفتح سوى شهر واحد، وبالرغم من هذا نجد أنَّ كل من له رأيٌ وموقف يبادر بطرحه ويريد أن تسير الأمور على هواه، ولم يتأخر دعاةُ الفتنة من المكفراتية وأضرابهم عن نفث سمومهم في الأوقات الحرجة كعادتهم، فانهالت فتاواهم المقَولبة بتكفير الشرع لأنه لم يُحكِّم الشرع، وأنه ومن معه مرتدون مارقون من الشرع!!
وَيكأنَّ هؤلاء وهؤلاء لا يعلمون حجم التحديات التي تواجهها القيادة الجديدة، وعلى كل الأصعدة؛ السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فقد ورثوا ركاما هائلا من الفساد لعصابة تسمي نفسها دولة، وهذه الملفات تحتاج إلى جهد كبير، ووقت طويل، لكي يعاد تأسيس دولة حقيقية، وترميم ما يمكن ترميمه من هيكلها المهترئ، والأمر يتطلب كثيرًا من الصبر والحكمة والعقلانية، لتغيير قناعات الناس وبناء الوعي، والعجلة غير المحسوبة تضرُّ بعملية الإصلاح برمتها.
ومن تعجَّل الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه.
سادسا: لقد رأينا منذ الأسبوع الأول تربُّص أعداء الأمة من جميع الاتجاهات، من فلول النظام الساقط والمأجورين من العَلمانيين ودعاة النسوية وآخرين، يحتشدون في قلب العاصمة، يطالبون الإدارة الجديدة بأن يكون نظام الدولة عَلمانيا، ويعربون عن تخوفهم من تطبيق الشريعة الإسلامية!
ورأينا الوفود الغربية التي تقاطرت على القصر الرئاسي وهمها الأكبر هو الحفاظ على حرية الخمور والسفور، وإشراك الأقليات في الحكم.
ثم رأينا انشغال مئات المواقع الإعلامية بقضية ذقون الفريق الحاكم، ومصافحة النساء، وغير ذلك، مما يشعرك بهول الهجوم الكوني على أهل السنة بالذات، ومحاولة إفشال أي مشروع يقومون به فتقوم به للدين قائمة تُرهبُهم وترعبُهم.
?"كلُّ شيءٍ أو لا شيء"
أن يرفَعَ المَرْءُ سقفَ غاياتهِ هذا شيءٌ محمودٌ وهو من علاماتِ علوّ الهِمَّةِ، لكن إذا وصَلَ إلى المثاليةِ الحالِمةِ والنرجِسيةِ الهائِمَة، انقلَبَ المدحُ ذمًا، لأنَّ الهَدفَ إذا كانَ غيرَ قابلٍ للتطبيق، ولم يكُن واقعيًا أضاعَ المرءُ حياتَهُ في اللَّهثِ وراءَ السراب.
إنَّ القبولَ بالحالةِ المُتاحَةِ والتكيُّفَ معها إلى حينِ الانتقالِ إلى الحالةِ التي تليها هي من المُرونَةِ التي تُعَدُّ سِمَةً من سِماتِ شريعَتِنا الغرَّاء ما خلا الثوابتَ وقطعياتِ الدين، وهي من الإيمانِ بالتدرُّجِ السُّنَنيّ والمَرحليةِ الحَتميَّة.
لقد ذكرَ الفقهاءُ قاعدةً عظيمةً في البابِ وهي:"المَيسورُ لا يَسقُطُ بالمَعسور" لأنَّ اللهَ تعالى لا يكلّفُ الناسَ ما لا يسَعُهم، فالتكليفُ يكونُ بالمَقدورِ عليه لا المَعجوز عنه.
ويقابلُ هذه القاعدةَ الشرعيةَ قاعدةٌ إبليسيَّةٌ تيئيسيَّةٌ تقولُ "كلُّ شيءٍ أو لاشيء" بمعنى: إما أن أربَحَ الكلَّ أو أخسَرَ الكلَّ، فهي تُعَلّمُكَ كيفَ تَخسَرُ المُمكِن.
كمَن يقولُ: إمَّا أن أُقبَلَ في كليَّةِ الطِبّ أو لا أدخلَ أيَّ تخَصُّصٍ آخر.
وكالتي تقولُ: إما أن أتزوَّجَ من مليونيرٍ أو أبقى عَزباء !!
ماذا لو كانَ معدَّلُهُ في الثانويةِ يستحيلُ معَهُ دخولُ كليَّةِ الطِبّ؟!
وماذا لو كانت المدينةُ التي تسكُنُها بأسرِها ليس فيها مليونيرٌ واحد؟!
سيبقى بلا جامِعَةٍ، وستكونُ من العَوانِسِ قطعًا.
إنَّ عقلاءَ الناسِ حتى من الملاحدَةِ لا يرتَضون هذا المَنطِقَ ويعدُّونَهُ ضَرْبًا من الهَوَس.
وممَّا أعجبنَي من مقولاتِهِم في مَبادئِ النجاحِ قاعِدةٌ جميلةٌ تقول: "إذا لم يكُن ما تريدُ فأَرِدْ ما يكون"، هذا ليسَ استسلامًا للفَشَلِ بل هو من التكيُّفِ مع المُمكِن لكي تربَحَ بعضَ الشيءِ ولا تخسَرَ كلَّ شيء.
ولذلك عرَّفَ بعضُهم السياسةَ بأنَّها "فَنُّ المُمكِن".
وفي صُلح الحُديبيةِ عِبرَةٌ وأيُّ عِبرَة!
صورتُهُ الظاهِرَةُ قد تبدو إعطاءَ الدَّنيَّةِ للعَدوّ الكافِر، بينَما سمَّاهُ اللهُ فتحًا مبينًا.
كتبتُه قبلَ عشر سنوات، وذكرني به أحد الفضلاء
جهاديات 70
"الفرحُ بمقتل القائد هنية"
نشرتُ في منشرورٍ سابقٍ مقالاً يتضمَّنُ حديثَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَن قتَلَ مؤمِنًا؛ فاغتبَط بقتله، لم يَقبل اللهُ منه صَرْفًا ولا عَدْلا»، أي: فرضًا ولا نفلًا.
فتداخلَ أحدُ المتابعين الطيبين مستشكلاً سائلاً:
"لكن شيخ؛ أليس الحديث يقول من"قتل مؤمنا" فاغتبط بقتله... هنا الغبطه بقتله للمؤمن ...فهو نفسه من باشر واقترف هذا الفعل الذي هو من الكبائر ولم يندم أو يستغفر بل سُرَّ بذلك الفعل، أليس هذا معنى الحديث؟!
وقد أجبتُه على السؤال في التعليقات، ولكن رأيتُ من المناسب نقلَ التعليق هنا في منشور خاص مع بعض الإضافة لتعمَّ الفائدة.
الجواب:
الحكمُ في النهاية واحد، لأنَّ مُتعلَّق الأمر الغِبطة، مع أنَّ القاتل في قتال الفتنة متأوِّلٌ ويرى أنَّ المقتول يستحقُّ القتلَ وإلا لما قاتله وقتله أصلا!!
أما لو قتله غيرُه فداعي الفرح لقتله أضعفُ، فيلزم أن يكون الذنبُ عند الفرح بقتل غيره له أعظم.
وفي موضوعنا الحالي نسأل: هل مَن فرِحَ بمقتل القائد هنية يستحلُّ دمَه ابتداءً؟!
إن كان الجوابُ ب(لا) فقد انتهى الحوار، لأنَّهُ سيكونُ فرحًا بما يُغضِبُ الله تعالى، وهو سفكُ الدم الحرام.
وإن كان الجوابُ ب(نعم) فتلك مصيبةٌ كبرى، لأنه حتى لو ارتكب الكفرَ متأوِّلاً فإنه لا يحِلُّ دمُهُ إلا بعد استتابة،
ومن يستَتيبُه هو وليُّ الأمر من الراسخين في العلم، فكيف إذا كان هو نفسُه وليَّ الأمر (رئيس وزراء منتخب)
وهو مفوَّض من الشعب بالعمل السياسي الذي غايتُه تحقيق مصالح شعبه بما يراه صوابًا باجتهاده ومشورة من يثق بهم من القيادات حولَه؟!
وبالطبع قد يصيبُ وقد يُخطيء، وقد نتفقُ معه وقد نختلف! وأنا ممن يختلفُ معه في بعض جزئيات اجتهاده بالمناسبة، بل كثيرٌ من قيادات الحركة الإسلامية التي ينتمي إليها يخالفونه في ذلك هو ومن وافقه من القيادات.
وهذا الذي يقولُ باستحلال دمِه يحتاجُ إلى إثبات دعواه بنقل فتاوى العلماء المعتبرين بأنه مرتدٌّ عن الإسلام، وأنه استُتيبَ ولم يتب!
وعلماءُ الإسلام اليومَ بالآلاف، وهم معاصِرون ومطَّلِعون،
إلا إذا كان المُدَّعي من "الدواعش/المكفراتية" فذاك بحثٌ آخر، فهؤلاء لا كبيرَ عندهم ولا عالمَ إلا ما وافق هواهم حتى لو كان من الأصاغر.
ثم نسأل من الذي قام بالقتل؟ أهو مسلم متأوِّل في الطرف الآخر أم هو عدوٌّ للمسلمين جميعًا، ولا يُفرِّق بين اتجاهٍ إسلاميٍّ وآخر، فالجميع عنده من (الجو ويم=الأغيار) الذين هم بهائم يتقرب بقتلهم إلى ربهم يهوه؟!
والعجيب أنَّ هذه الفئة التي فرِحَت بقتله تريد أن تعلِّمنا دروسَ الولاء والبراء في الإسلام، فهم ينكرون على هنيةَ موالاته لطهران، ويشاركون قتلتَه من أعداءِ ملتهم الفرَح بمقتله.
وفي الوقتِ ذاته يجبُنون عن انتقاد ولاة أمورهم وهم يوالون أعداءَ الدين من الكفار جهارًا نهارًا، ويساهمون في تضييق الخناق على إخوانهم في الدين، نُصرَةً للظالمين، وتصدُرُ فتاوى الأصاغر بحرمةِ انتقاد وليِّ الأمر فيما يفعل، بدعوى؛ أنه أدرى بمصلحة شعبه.
فأيُّ الفريقين أحقُّ بالمَحق إن كنتم مُنصفين؟!!
https://www.facebook.com/share/p/Ene2Tqhi9rhfSjVz/?mibextid=oFDknk
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
https://www.facebook.com/share/p/1VJZXzfpnfUyM1A8/?mibextid=oFDknk
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
"شر الأمراء أبعدهم عن العلماء، وشر العلماء أقربهم إلى الأمراء".
الأعمش رحمه الله.
https://www.facebook.com/share/v/hsuYKhcyQPL5YcQz/?mibextid=oFDknk
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month, 3 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 3 months, 3 weeks ago