يا حَيرة المتعود وينعاف
جيب اليرفع الهّامة
ولك نعسَان بس مانام
انا الباچر أعدامه
واجيك وبلا وعي
وما ادري جايك ليش
مثل اليمشي بأحلامه .

وأعتك وأطبج بحرگة
رفيف الرية عالرية
واكلك وين هالغيبة
سنة وبالحلم منسية

انهَ مّن ردتج مدينهَ اسُتوطنوج .

انه لو ما انتَ اضيّع وچي كِلتلك هَالعفتني شگد بُقيت مچلِب بمَكفاك؟ لحَد ما ظل قميصك بيّن اِديه وماردتني انه ذَنبي تعَودت وانتَ ذنبَك تيَّهتني .

انه لو ما انتَ اضيّع
وچي كِلتلك هَالعفتني
شگد بُقيت مچلِب بمَكفاك؟
لحَد ما ظل قميصك بيّن اِديه وماردتني
انه ذَنبي تعَودت وانتَ ذنبَك تيَّهتني .

تسع سنين گلي شلون ترضاها؟
بعدها صغيرة كلش ما اجة صباها
تريد تسن قوانينك تنيّم زلمة فوگاها
ولك بليس متعجب يگول شلون سواها
احترك قانونك الخايس وهاي الفكرة انساها
احترگت غيرتك ناقص تره المفروض تحواها

نَخلة وصَرت معبَار للمَاله قيمة
يعبر عَلي ويگول عوجه وقديمة

وتكلي أحميك وأنت ملثم من الخوف وتسولف على الندى وتحرك بساتيني تكتل ناس, چي ماگدرو يحبوك
ودرس عن الحسين تريد تنطيني !
تدليني بدرب ماتدري دربة منين
لك دندل الدرب بعدين دليني .

لماذا أحبك رغم اعترافي
بأن هوانا محال .. مُحال ؟
ورغم اعترافي بأنكَ وَهم
وأنك صُبح سريع الزوال
ورغم اعترافي بأنك طيف
وأنك في العِشق بعض الخيال
ورغم اعترافي بأنك حلم
أطارد فيه وليس يُطال

وألثُمُ فاها كي تزولَ حرارتي
‏فيشتدُّ ما ألقى مِن الهَيَمانِ