معالي وزير التربية
Last updated 1 month, 1 week ago
تعلم الانجليزية ومارسها
نقدم الكثير من الدروس مع الاسئلة لتثبيت المعلومه!
للتواصل @YRRRR
...
Last updated 2 months, 3 weeks ago
ما أحوجنا إلى مثقال ذرة من الخير، إلى مثقال ذرة من الأعمال الصالحة تحسب لنا في رصيد أعمالنا يوم نلقى الله سبحانه وتعالى؛ لأننا جميعاً صائرون إلى الله، جميعاً سنغادر هذه الدنيا، سنقدم على الله سبحانه وتعالى.
إذا لم يكن لديك تفكير بأن تبحث عما ترهب به أعداء الله، أو أن يقال لك هذا شيء بالتأكيد يرهب أعداء الله ثم لا تعمله وهو شيء سهل جداً أن تقوله ثم لا تقولـه فاعلم بأنه لم يعد لديك ذرةً من إيمان ولا ذرةً من إبـاء، وأنـك تائه كما تاه بنو إسرائيل من قبلك.
"الذنوب ليست فقط تلك التي يتبادر إلى أذهاننا اقتراف معاصٍ معينة..التقصير من الذنوب الكبيرة، القعود عن العمل في سبيل الله، عن الإنفـاق في سبيله، عن الجهـاد في سبيله، عن الاعتصام بحبله، التقصير فيها من الذنوب الكبيرة".
لنقول لحكوماتنا المعارضه لأي موقف من مواقفنا التي نقوم بها نصرة للشعب الفلسطيني نحن كل ما صدر منا، وكل موقف نفعله لاجل الشعب الفلسطيني ، نحن إنما تأثرنا بوسائل إعلامكم فماذا تريدون أنتم عندما
علينا أخبار ضربات اليهود والأمريكيين والإسرائيليين هنا وهناك في لبنان وفي فلسطين, وفي كل بقعة من بقاع هذا العالم، عندما تعرضونها علينا ماذا تريدون أنتم من خلال العرض؟. عندما تأتي أنت أيها المذيع وتعرض علينا تلك الأخبار، وعبر الأقمار الصناعية لنشاهدها، فنشاهد أبناء الإسلام يُقًتَّلُون ويُذبحون، نشاهد مساكنهم تهدم، هل تظن أننا سننظر إلى تلك الأحداث بروحية الصحفي الإخباري الذي يهمه فقط الخبر لمجرد الخبر. وتهمه نبرات صوته وهو يتحدث واهتزازات رأسه. إن كنت لا تريد من نبرات صوتك أن توجد نبرات من الحرية, نبرات في القلوب، في الضمائر تصرخ بوجه أولئك الذين تقدم لنا أخبارهم، إن كنت لا تريد باهتزاز رأسك أن تَهز مشاعر المسلمين هنا وهناك، إن كنت إنما تحرص على نبرات صوتك وعلى اهتزازات رأسك لتظهر كَـفَنيِّ إعلامي، نحن لا ننظر إلى الأحداث بروحيتك الفنية الإعلامية الإخبارية، الصحفية, نحن مؤمنون ولسنا إعلاميين ولا صحفيين ولا إخباريين, نحن نسمع قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ} (الصف:2-3) نحن ننظر إلى ما تعرضه على شاشة التلفزيون بنظرتنا البدائية، نحن لا نزال عرباً لم نَتَمَدّن بعد، وببساطة تفكيرنا كعرب مسلمين لا تزال في نفوسنا بقية من إبَاءٍ، بقية من إيمان، فنحن لسنا ممن ينظر إلى تلك الأحداث كنظرتك أنت. لنقول لهم: إذا كنتم لا تريدون من خلال ما تعرضون أن تحدثوا في أنفسنا أن نصرخ في وجه أولئك الذين يصنعون بأبناء الإسلام ما تعرضونه أنتم علينا في وسائل إعلامكم فإنكم إنما تخدمون إسرائيل وأمريكا وتخدمون اليهود والنصارى بما تعرضون فعلاً؛ لأنكم إنما تريدون حينئذٍ بما تعرضون أن تعززوا في نفوس أبناء الإسلام في نفوس المسلمين الهزيمة والإحباط, والشعور باليأس والشعور بالضَّعَة
عندما نتحدث عن القضية الفسلطينية وعن ضرورة أن يكون لنا موقف واضح هل نحن نُحِسّ بخوف في أعماق نفوسنا؟ وخوف ممن؟ بالطبع قد يكون الكثير يحسون بخوف أن نجتمع لنتحدث عن أمريكا وعن إسرائيل وعن اليهود وعن النصارى. ولكن ممن نخاف؟ هل أحد منكم يخاف من أمريكا؟ لا.. هل أحد منكم يخاف من إسرائيل؟. لا.. ممن تشعر بأنك تخاف منه؟ من هو الذي تشعر بأنك تخاف منه؟ عندما تتحدث عن أمريكا، عندما تتحدث عن إسرائيل، عندما تلعن اليهود والنصارى. إذا شعرنا في أعماق أنفسنا بأننا نخاف الدولة فإننا نشهد في أعماق أنفسنا على أن هؤلاء هم ماذا؟ هم أولياء لليهود والنصارى، أي دولة كانت يحدث في نفسك خوف منها فإنك في قرارة نفسك تشهد بأن تلك الدولة هي من أولياء اليهود والنصارى. هذه واحدة.. وإلا ما الذي يمكن أن يخيفني من جانبهم إذا ما تحدثت عن أمريكا وإسرائيل وعن اليهود والنصارى؟؟.
السنا نشاهد في مختلف وسائل الإعلام ما يقوم به الإسرائيليون في داخل فلسطين من قتل وتخريب للمساكن، ومجازر لم يسبق لها نضير ؟ نسمع ونرى من من كل وسائل الإعلام العربية.. لكن هل تسمع أو ترى رؤية عملية, أو وضعاً لحل صحيح في إنقاذ الفلسطينيين, وفي إنقاذ الأمة من إسرائيل؟ لا. ليس هناك أي شيء، وإنما هم يعملون كما تعمل إسرائيل، لا أقل ولا أكثر، حتى وإن تكلموا عن إسرائيل فكلام بأدب، كلام لا يثير مشاعر إسرائيل، كلام لا يجرح مشاعر إسرائيل، فيقولون: [قوات الاحتلال الإسرائيلي] بعبارات لا تساوي ما تعمله إسرائيل بأولئك المساكين، ومع ذلك لا نسمع أحداً يفكر في الحل، أو يهدي إلى حل، أو يرشد إلى المخرج من هذه المشكلة التي تعاني منها الأمة،
أنا أستغرب هل حقا يوجد حقا مسلم لا يعادي اليهود جميعهم فالله القائل
هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
اخي لو كان هناك حقا في اليهود شخص مؤمن لأسلم
فالله هو من قال وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْـمُشْرِكِينَ
مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِـمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْـمُشْرِكِينَ
لماذا يجب علينا أن نعادي اليهود أشد عداوة اكثر من اي فئة أخرى
لانهم سيقتلونك في الدنيا ولن يقتلوك الا وقد اضلوك عن الصراط المستقيم وقدك عاصي لله ثم تكون الاخير خاسر في الدنيا والآخرة
فأسلوبهم نفس اسلوب ابليس يتجهو اولا لأبعادك عن هدى الله وعن منابع الهدى ثم بعد ذالك يحرفون ثقافتك الصحيحه بواسطة علماء السوء ويضربو نفسيتك بوسائل أخرى ويغزيك بالحرب الناعمه ومتى علم انك ضليت قتلك وقام بغزو بلدك والان اليهود هم المسيطرين على كل حكومه عربيه ومسيطرين على جميع مناهج العرب هاؤلا هم اليهود
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم محذرا من كثير من العلماء وإن أكثرهم يضلو الناس ويصدو عن سبيل الله ولاكن على الناس أن يرجعوا إلى القرآن وفيه الأمور واضحه ولا تشوبها شائبة وهذا يعني أن ليس كل ما يفتي به عالم نصدقه قبل أن نرجع الى القرآن وفي حال اننا فعلنا هذا سنضل عن طريق الحق فأكثر العلماء تغريه الأموال فيبيع دينه بدنياه ويفضل الدنيا على الأخرة فهم بشر مثلنا وليسوا معصومين من الخطأ فيفتي بما يملى عليه من رئساه فقط رغم أنه يعلم أنه ضلال وزيف
.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
وهنا يوضح الله بأن السبب الذي أضل بني إسرائيل هو اتخاذهم علمائهم مرجعا لهم قبل أوامر الله ونواهيه عليهم فأضلوهم
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ وَالْـمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ
فهل بعد كلام الله شك
معالي وزير التربية
Last updated 1 month, 1 week ago
تعلم الانجليزية ومارسها
نقدم الكثير من الدروس مع الاسئلة لتثبيت المعلومه!
للتواصل @YRRRR
...
Last updated 2 months, 3 weeks ago