تستسيغ الحزن ؛ تحبه
تحرص عليه ؛ تعتبره فكرة.

نحن نقع بحب العقُول والشخصيات ، أما الشكل فاللهُ لا يخلق شيئاً سيئاً. ?

يغمرني شعور هادئ بأن كل شيء سيصبح على ما يرام بسببك، وأن الجو سيكون لطيفًا عندما نخرج سويًا، وأن قميصك سيليق على ثوبي، بالصدفة، كل مرة، وأن الشمس ستحيد عن مسارها في السماء حتى تظلل علينا، وأن السيدات العجائز سينظرن لنا في الطريق فيتذكرن قصصًا لطيفة من الماضي، ويبتسمن لك، وأن كل شيء سيقع في نصابه وأنا معك، لأنك معي.

نحن ندين بالكثير للموسيقى ، أكثر مما قد نعتقد.

الخطيئةُ أن تقع في حُب صياد
وأنت بجناحين صغيرين
كطائرِ الدرة .

أريد أن أرسل لك شيئاً ، لكن ماهو؟
الورود تذبل ،والقُبل والدموع لا أستطيع إرسالها ،وحدها الكلمات ، لكن كتاباتي سيئةٌ جداً."

ليس لك خيارًا فيما أنت عليه، لكن يمكن أن تتمرد وتصنع طريقك الوحيد للحرية.

نساء!!؟؟
لماذا لم يرض الله الحزن للنساء!!؟؟

قال تعالى ~>
في سورة القصص: " كي تقر عينها ولاتحزن"
في سورة الأحزاب: " أن تقر أعينهن ولايحزن"
في سورة مريم : " فناداها من تحتها ألا تحزني"
في سورة القصص: "ولا تخافي ولاتحزني "
ركزت الآيات على أن لا تحزن المرأة ،
لأن حزنها عميق ومشاعرها رقيقة والحزن يفقدها جمالها ،. ويزيدها ضعفاً ، وعلمياً الحزن يؤثر على الغدد المفرزة للهرمونات الأنثوية ، فكم حزينة لم تنجب، وكم حزينة تساقط شعرها، وكم من حزينة شحب لونها

لذا لاتجرح أمك بكلمة
لا تقسو على أختك
احضن ابنتك وابتسم لها
صن زوجتك ولا تكسر قلبها
فلا يكرمهن إلا كريم ،،
ولايهينهن إلا لئيم

كأن الشيئ الوحيد الذي كانت تبحث عنه في تلك اللحظة هو صورة لنا ... صورة تتذكر فيها ملامحنا في ايّام الفراق المقبلة ، اللامنتهية .... في ايّام الاشتياق القاسية .
رفضتُ ، فأصرت متوسلة ، فتوسلت رافضا للمرة السادسة ...

‏هل جربت أن يحبك أحد، ثم تدعو الله
كل ليلة أن ينزع هذا الحب من قلبه ؟