القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 6 days, 21 hours ago
انتكست انتكاسة سيئة جدًا بعد مقاومة يومين، أنا تعبت حقيقي.
ج/ دخل فيك جون، بتحط الكورة في نص الملعب وتبدأ من جديد وترد الجون بجونين، الحياة كده،
والمهم نهاية الماتش يكون الاسكور بتاع الماتش لصالحك حتى لو دخل فيك مليون جون، المهم تكون انت جبت مليون وواحد.
الشيخ أحمد سالم
نحن في حرب مع الإسلام، والإقرار بهذا علنًا قد لا يناسب سياسة قادتنا في المدى القريب، ولكنها الحقيقة التي لا لبس فيها.
( الملحد سام هاريس ؛ ٢٠٠٤ م )
سام هاريس وحديث حذيفة ..
حين اقترح الملحد الأمريكي سام هاريس في كتابه ذائع الصيت "نهاية الإيمان" أن على الإسلام أن يراجع نفسه، وأن ذلك يجب أن يتم بالحجة أو بالحرب، واقترح أن هذه المراجعة يجب أن تتم من داخل الإسلام، وعلى أيدي منتمين إلى المسلمين كي لا تجلب هذه المراجعة سخطًا إسلاميًا يجهضها في مهدها، أقول عندما اقترح ذلك فإنه لم يزد على أن أكد مضامين حديث حذيفة العظيم التي حذرت من فتنة عظيمة تغشى الأمة على أيدي منافقين ومرضى قلوب لا خلاق لهم في أثارة من علم أو ديانة صحيحة. والملفت في هذا الحديث أنه غض متجدد التأثير كأنما يرى المؤمن وقع شواهده رأي العين، وحقيق أن يُورد موضع الشاهد فيه لأهمية تفاصيله في وصف المراحل المنتهية إلى زمن التبديل على أيدي أولئك الضالين المضلين.
أخرج البخاري رحمه الله عن حذيفة رضي الله عنه أن قال: كان الناس يسألون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الخير؟ وكنت أسأله عن الشر؛ مخافة أن يدركني، فقلت:
يا رسول الله! إنا كنا في جاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال:
"نعم"، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟
قال:
"نعم، وفيه دخن"
قلت: وما دخنه؟ قال:
"قوم يهدون بغير هدي، تعرف منهم وتنكر".
قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال:
"نعم، دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها".
قلت: يا رسول الله! صفهم لنا، قال:
"هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا".
مما استوقفني في جملة الشروح التي تناولت هذا الحديث، كلام الإمام زكريا بن محمد الأنصاري رحمه الله، في "منحة الباري"، عند قوله صلى الله عليه وسلم: "تعرف منهم وتنكر". يقول الأنصاري: "أي تعرف منهم إظهار الخير فتنكره، وإظهار الشر فتنكره؛ لعلمك بأنهم لا يريدون ما أظهروه؛ لكثرة تخليطهم !".
والإشارة اللطيفة المخيفة في هذا الكلام جلية في مطابقتها للواقع اليوم، فإن الذين يُصدّرون لتقديم الدين للناس، وتفسير معانيه ودلائله، هم، عمليًا، أعداؤه، لا أولياؤه ! ولذلك يقع الاستغراب اليوم لا من إظهارهم للشر فحسب، فهذا واضح ومتوقع، وإنما من إظهارهم للخير أيضًا. وهذه طريقة "خلط الأوراق" بالتعبير الشائع، التي تفعلها فعلها الفتاك في الجماهير والحشود على وجه الخصوص، إلا من رحم الله. والسبب الرئيس في كونها فتاكة إلى هذا الحد واضح في الحديث نفسه، وهو أنها مقنّعة بهوية محلية "من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا"، وهذا يضاعف العبء على دعاة الحق في كشف حقيقتهم، ويضاعف العبء على من دونهم في النجاة من شرورهم، والله المستعان.
لذا نصيحتي لكل مسلم ومسلمة، معلمين ومعلمات، مربين ومربيات، دعاة وداعيات، آباء وأمهات، أن يملأوا أعينهم بهذا الحديث العظيم، ويهتدوا بكلماته المضيئة في السير على خطى حذيفة رضي الله عنه: معرفة الشر مخافة أن يدركهم ويدرك أجيالهم من بعدهم، فالأمر جلل والخطب جسيم، ولاحول ولاقوة إلا بالله العظيم.
**لا يخفى أنّ بعض من يكتب في تحليل الحرب ومساراتها المحتملة، إنما يكتب كي يدّعي لاحقًا صواب استشرافه وصدق توقعاته ودقة تحليلاته، فيجنح نحو الاحتمال الذي ترجّحه القوّة الغاشمة، أو لا يقول شيئًا وهو يبدو وكأنّه يقول كلّ شيء، حتى يكون له متسع لاحق ليزعم قائلاً "لقد قلتُ هذه من قبل"..
عجيب والله أمر الإنسان، عجيبة بلادته وأنانيته! لا البطولة التي تفضح جبنه وخوره وضعفه تدفعه للحياء من نفسه، ولا النار المصبوبة على المستضعفين تهذّب من نفسه!
ماذا ينتظر الواحد منّا كي يتعظ ويصير آدميًا خاشعًا لآلام فجائع الضعفاء وعظيم بلائهم وحسن عطائهم؟!
هذا الهول أكبر من أن يدع لأحدنا همّ زعم المعرفة، وأخطر من أن يقول فيه قائل في هذه الأمّة من غير موضع الإحساس بالانتماء والافتخار والفجيعة في الوقت نفسه!
ما هذا الإنسان الذي يرى هذا الهول كلّه وهو يهندس حروفه ليثبت لاحقًا أنّ ما توقعه قد حصل؟!
وكأنّ له حظًّا من أمر هؤلاء الذين وصفهم القرآن: ﴿النّارِ ذاتِ الوَقودِ إِذ هُم عَلَيها قُعودٌ﴾..**
"كيف تكون صادقًا في الحزن على إخوانك والرغبة في نُصرتهم وأنتَ تُقصّر في جماعة المسجد؟ تنام عن صلاة الفجر؟ تنشغل بالرفاهيات والأمور التافهة؟ تقصّرين في حجابِك الشرعي الكامل؟ تقع أو تقعين في بعض المعاصي؟!"
هذا الكلام يمكن أن يُقال في السياق الوعظي العارض لحث النفس على الخير والمعالي وترك السوء والسفاسف، لكن من مشكلات الخطاب العام المفتوح المتسلسل أنه يفرك كثيرًا مما قد يُشَم ولا يُفْرَك، وقد تحدثت عن هذا التفصيل في حلقة بعنوان (فقه الاعتبار)!
وبعد، فهذا الكلام فيه تخليط وحق وباطل، وبعض ما يُذكر منه ما هو إثم ومنه ما هو نقص لا إثم، والمسلم المُحِب لله ورسوله قد يجتمع فيه خيرٌ وشرٌ ونقص، [وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ]، وهذا لا ينافي محبة الله ورسوله، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم في الذي يشرب الخمر ويُؤتى به المرة بعد الأخرى: "لا تَلْعَنُوهُ، فَواللَّهِ ما عَلِمْتُ إنَّه يُحِبُّ اللَّهَ ورَسولَهُ"، وقد يكون في نفسه من الحميّة للإسلام وأهله والبُغض للكفر وأهله ما يفوق غيره، كأبي محجن الثقفي الذي رُوي أنه غلبت عليه شهوة الخمر حتى أثناء الجهاد في القادسية حتى حبسه سعد بن أبي وقّاص لأجل ذلك، فتحرّق أبو محجن لترك مقارعة الكافرين حتى خرج إليهم ملثّمًا يجود بنفسه في سبيل الله!
بل قد يكون المقصِّر في عمل الظاهر خيرًا في باطنه مِن بعض مَن سواه، كما رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنَّ رَجُلًا قالَ: واللَّهِ لا يَغْفِرُ اللَّهُ لِفُلانٍ، وإنَّ اللَّهَ تَعالى قالَ: "مَن ذا الذي يَتَأَلّى عَلَيَّ أنْ لا أغْفِرَ لِفُلانٍ، فإنِّي قدْ غَفَرْتُ لِفُلانٍ، وأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ"، فالرجل القائل اغترّ بظاهره وأهلكه ما كان في باطنه من العُجب والكبر، أما المقول فيه فالظاهر أن الله لم يغفر له لمجرد النكاية في المتألّي مع كونه منافقًا مثلًا، بل لِمَا كان فيه مع ذلك من الخير الباطن الذي غفل عنه هذا المتألّي.
فيا أيها العاصي المقصّر، اغسل بعض ذنوبك بموالاة إخوانك والحزن لأجلهم والرجاء لنصرتهم، وحدّث نفسك بمناصرة الإسلام وأهله، ومجالدة الباطل وحزبه، فإن هذا في نفسه من الحسنات اللاتي يُذهبن السيئات، ثم اجعل من هذا دافعًا لاستقامتك وتوبتك من الذنوب، وتخففك من السفاسف وتطلعك إلى المعالي، لتنصرَ بعملك كما تنصر قلبك، ولتُري الله منك خيرًا، ولتُنقذَ نفسك من النار، ولترفعَ مقامها في الجنة، وكم من إنسان عاقل ساس نفسه وجعل من بعض المواقف سُلمًا إلى الخير والفلاح، كأبي محجن الذي رُوي أنه قال بعدما وقع في القادسية: "وَأما الْيَوْم فوالله لَا أَشْرَبُهَا أَبَدًا"، ومن يصدق الله يصدقه!
••
أي حجة على "غربة الدين" أكثر من كون الكاتب المسلم اليوم يتلعثم قبل أن يقول: إن موالاة الصهاينة ومظاهرتهم على أهل فلسطين من نواقض الإسلام!
••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈••
✦ t.me/alsakrand
قال ابن تيمية-رحمه الله- :
"إنما يقع غلط أكثر الناس أنه قد أحس بظاهر من لذات أهل الفجور وذاقها، ولم يذق لذات أهل البر ولم يخبرها".
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 6 days, 21 hours ago