" أنَـا الَتِـيْ لَـمْ تَجِـدْ أحَـدَاً يَمِسَـحُ لَهَـا دُمْوعِهَـا عِنْدَمَـا كَانَـتْ تَبِكْـي بِصَمِـتْ بَـلْ بَقَـتْ بِمُفِرَدِهَـا كَالِعَـادَةْ تَمِسَـحُ دُمْوعِهَـا بِنَفْسِهَـا وَلَـمْ تَجِـدْ حِيْنَهَـا أحَـدَاً قَـدْ يَفِهَمُهَـا أو يُخَفِف التكملة؟ 💔💔

لَقَدْ تَعَبِنَا بِحَقْ...

السُمِعَة و السُمِعَة ، إلَىَٰ مَتَىٰ سَوِفَ نَتأذَىٰ بَسَبِبْهَا؟!..

كُلَ مَا يُهِمُهْم هُوَ كَلاَمُ البَشَرْ الَذِيْ بِنَظَرِهْم إذَا لَمْ نَلِتَزِمْ بهِ سَوِفَ يَتَدمَرُ سُمِعَتِنَا العَرِيْقَة بِسَبَبْ كَذْبِهُمْ وَ فُسْوقِهِمْ..

بِبسَاطَة إنَهُمْ لايَهِتَمُونَ لِمَشَاعِرُنَا المُرِهَفَة...

يَطِلَبُونَ مِنَا الإبِتِعَادَ رُغِمْ كَوْنِ الأمِرُ صَعِبَاً وَمُؤلِمَاً بِحَقْ وَهُمْ بِأنِفُسْهِمْ لَنْ يَسِتَطِيْعُوا فِعْلَهَا!!..

" وَكَالِعَـادَةِ يَطِلَبُـونَ مِنَـا الإبِتِعَـادَ عَـنْ مَـا نُحِبْـهُ لِأنَ حَدْيِـثُ الآخَرِيْـن أهَـمُ مِنَـا وَمِـنْ الحُـروبْ الَتِـيْ سَـوفَ تَحِـدْثُ فِـيْ دَاخِـلْ أرِوَاحُنَـا المُتَكَسِـرَة نَتِيْجَـة هَـٰذَا البُعِـدْ!!..

.