جعل الله لنا هذه الأيام جسرًا مُمهّدًا من نور،لأيام جبر وخير وسِعة، جعلها الله شافية، كافية، وبكل خيرٍ آتية.

🤍

"أين يذهب الإنسان حينما يشعر أن جميع الأماكن لا تناسبه.

لما تراقب شيء انت تعطيه طاقة لتضخيمه في حياتك، لما تتعلق بشيء انت تاخذ من طاقة وجوده في حياتك وتضعفها، لما تنتظر شيء انت تعطيه الصلاحية انه يكون مصدر طاقتك.

أخافُ من أن تمرُني لحظة تَعبٍ أخيرة، أنفضُ فيها يديّ من كُل الأشياء وأمضي دونَ أن ألتفِت .

اكثر حاجة محتاجها الفترة دي إني الاقي حد اقدر احكيله كل الي بفكر فيه وكل الي خايفه منه ، ويطمني ( انا عايزه اطمن)

هنالك فرق بين أن تأتيني لأني وجهتك الوحيده، أو أنك تائه فحسب

حينما يكتمل وعي الإنسان و إدراكه للحياة، إما أن يعيش في الصمت إلى الأبد أو أن يصبح ثائرًا في وجه كل شيء

أخافُ أن تمر من خلالي الحياة و لا أحيا
واقِفاً في نفس المكان والزمان .

واحد من الأسباب الي تخلي الوحدة مؤلمة هو انعدام الهدف في إنسان تُحبه؛ لأنه مثلما قرأتُ: "البشر يستسلمون بسرعة فيما يخصّهم، ولكن بإمكانهم استجماع قواهم من أجل أيّ شخص آخر غيرهم"..