خُذنِي اليكَ
الى ابعَد مَكان بِك خُذني الى اجزَائكَ المُهمه خُذني الى جَوف رَوحك
وخبئنِي هُناك خُذنِي الى عَيناكَ وأسكَني بِها خُذني الى حُضنكَ ودافئنِي هُناك خُذني إلى يَديك وتَلمسنِي جيداً خُذني الى شفَتيك وقَبلنِي عَميقاً خُذني الى عيِنَاك وبعَدها لنُغمضها ونَنام .

عيد الحُب اليوم أليسَ كذلك
أظُنني لم انسى كفايةً لأغفل عن مِثل هذا اليُوم المُميز اعتقدُ انكِ كُنتِ جالس في الرُكن المُعتاد من غرفتِك تُقلب هاتفك وتنتظر مُنتصف الليلِ أن يحُل لتستقبلِ رسالةَ التهنِئه منها.. ستُخبرك بمدى إمتنانها لك وللذكريات الدافئه التي صنعتُماها معًا وستبارككِ بعيد الحُب ستُخبرك بأنها لازالت تُحبك وتتمنى لو كان بوسعِها ان تكُون بجانبك الآن وتقدمُ لك هديتها.. لكِن مع الأسف لن اسَتطيع أن اعايُدك ولا حتى أن اهديكِ هديتي لن استطِيع سوا أن أدفن ما تبقى من المشاعِر لكِ وان اتأمل أحاديثُنا القديمه واحتظِن آلاف ومئاتِ الرسائل التي كتبتها من أجلكِ دون أن تقرأيها ، مُتمنيةً لكِ عيد حُب سعيد بيني وبين نفسِي وأخلُدِ للنوم تغلبي عَلى الأرق ، كُل عامٍ وانتِ بخير .

رُقِاقهّ فاتحه تَبادل🔥

يزعجهُم شعريّ الُمتساقط .
في كل ارجاء المنزل .
تلى الوسائدِ .
وأرضيه الحمام .
لكن لا أحداً منهُم يسأل .
لماَذا تهرُب خصلاي شعريّ .
مِن راسيّ وتَتساقط .
كما لو كنُت ،
شجره أصابها أكثر منَ خريف .

معابد النُور في عَيناك دافِئه
وجِفنُ عيناك ليَّ نورٌ ومُدُثر
إني لأشهدُ بالتسليمِ إنهما
عينانِ مثلهُما لم يشهَد البَشر .

أنا أعرف أنكَ
ستَتذكرني
ولكن ..
السّنين سَتنقضي
تلو السِنين
وسَيجفّ قلبكَ شيئاً
فشيئاً ويَتجمد ، ثمّ
يَستقر الشتاء
في روحك فَتنساني
يا حبيبي .

عَيني ادمن القناه يَم نرجس وهَي فاتحه حسابي لان اني ماارجع للتلي فَ هيَ فتحت حسابي علمود قنوات الادمن يعني من تفتح تبادل توجهه بيهن فَ لحد يراسلني لان الحساب مو عندي🤍.

عنِدما تعَتقد ان العَالم
بأكملهُ اصبَح ضيقاً
سَتجدني انا وقَلبي
نسَتمع لكِ دائماً*💗*.

أنستگِرامَي❤️.