?

لأن المعرفة الصحيحة الراسخة هي السبيل الأول لوقاية أنفسنا من الشبهات العقدية والانحرافات الفكرية، كان طوق.

??

‏"من استراتيجيات قراءة الكتب الفكرية، التأني في الأحكام وقبول التصورات، فالعُلماء كانوا يتأنّون في مسائل الفقه فضلًا عن العقيدة. فمن الخطأ أن يكون القارئ والباحث مُستعجلًا في الحُكم على تيّار أو شخصٍ. بل يجب التأني والتأمل ولا ينبغي التسرع في القبول والرفض".

‏د. عبيد الظاهري

??️

نوّع بين من تقرأ لهم، كل كاتب يمتلك طرقًا عدة خاصة لمنحك ما تريد ضمن ارتباط يحقق أهدافه وأهدافك، وبعض المواد قابلة للتغيّر والتطور، وبعض منها يتفرق بين العقول، ليكن دورك هو جمعه وربطه وتشكيله حسب معرفتك الخاصة.

??

إن تقييمك لما تقرأ وتستقبل بوعي عملية حساسة للغاية، فالإنسان كائن هش متغيّر سريع التأثر ما لم تكن له وجهات نظره الخاصة وقناعاته الراسخة أو المبنية على أسس ثابتة، وهنا يأتي دور التمييز بين ما هو صحيح وما ليس بذلك.

?✨

لتجديد حماسك القرائي؛ أضف المتعة على قراءاتك، وذلك عبر مناقشة عقولٍ جديدة في كتب سابقة، أو كتب قادمة تخطط لقراءتها.

??

??

لقراءة أكثر انتفاعًا وتأثيرًا، طبّق ما تقرأ، ومما يساعدك على ذلك أن توزّع مفاهيمك التي استنبطتها على أولوياتك ونظام حياتك المعتاد، ثم جرّب قياس تطبيقك وقم بعمل تقييم ذاتي لنفسك.

??

من يقرأ كتابًا واحدًا في موضوع محدد ليس كمن يقرأ خمسة كتب، لينتقل من أبواب المعرفة إلى ساحاتها!

في طوق نرسخ المعتقد السليم بمبدأ دقيق، وفهم عميق ليكون طوقنا حصينًا منيعًا.

?

يتلخص دور سغمند فرويد -في التمهيد لحركة "العصر الجديد"- في تقديمه مفهوم "العقل الباطن" إلى العلوم النفسية، فرغم وجود من سبقه في عرض أفكار مشابهة لقوله في اللا وعي، إلا أن الفضل في بلورة المفهوم وإدراجه في مصطلحات علم النفس يرجع -دون شك- إلى فرويد.

[حركة العصر الجديد، د. هيفاء بنت ناصر الرشيد].