القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 5 days, 21 hours ago
**"إذا قامت الزوجة بوظيفتها في بيتها كما ينبغي ملأته أُنسًا وراحة وسكينة وحبورًا، فسيَّدت زوجها وعطفت على أولادها، فصارت سببًا في نجاح زوجها وصلاح أولادها،
وقديمًا قالوا: وراء كل رجل عظيم امرأة، لأنها تدفعه إلى المكارم وتسكن وحشته التي تلاحقه وهو يسعى في الأرض، وتصنع الأمان لأولاده وتعلمهم الديانة والمروءة والمكارم، مما لا تستطيعه اليوم إلا القليل من المؤسسات الغنية بالمال والخبرات، فأي وظيفة أهم من وظيفة المرأة السكن!
وحين نزعت بعض النساء عنها صفة السكن، وخرجت تعمل كما يعمل الرجل وتسعى في الأرض كما يسعى شقيت البيوت وتعس المجتمع وجفت أنهار الحياة، وعاش الناس في اضطراب روحي وقلق نفسي، إلا ما رحم ربك.
لا يكون السكن إلا بزوجة، ولو كان ذلك في الجنة، ألا ترى أنَّ الله تعالى يقول: ﴿وَقُلۡنَا يَٰٓـَٔادَمُ ٱسۡكُنۡ أَنتَ وَزَوۡجُكَ ٱلۡجَنَّةَ وَكُلَا مِنۡهَا رَغَدًا حَيۡثُ شِئۡتُمَا وَلَا تَقۡرَبَا هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ﴾
معًا يسكنان، ومعًا يأكلان ومعًا يتنعمان، ومعًا يتعاونان على طاعة الله."
"هذه حواء، وتلك حقيقة المرأة.."
In summary, the text emphasizes the important role of a wife in creating a peaceful and harmonious home environment. It highlights how a supportive and caring wife can contribute to her husband's success and the righteousness of their children. It also reflects on the societal impact of women who neglect their role as homemakers and instead seek worldly pursuits, leading to societal decline. The text ultimately underscores the significance of a wife's role in providing emotional stability and nurturing her family, as depicted in the Quranic verse about Adam and his wife's companionship in paradise.**#لاسبيل_لعزة_المرأة_الا_بالزواج#تعدد_الزوجات_سنة_مستحبة
**- لماذا نقرأ سورة الكهف كل أسبوع مرة؟
لاشتمالها على أصول الفتن التي يجب الحذر منها باستمرار:
- (فتنة الدين) في قصة الفتية أصحاب الكهف، الذين فُتنوا عن دينهم فثبتوا على الحق.
- (فتنة المال) في قصة صاحب الجنتين، وكيف ثبت صاحبه وزل هو وكفر.
- (فتنة العلم) في قصة موسى مع الخضر، وفيها من اللطائف والفوائد والفرائد ما يحتاج مجلدًا لشرحه.
- (فتنة الملك) في قصة ذي القرنين، وكيف لم يفتنه السلطان والملك والنفوذ عن دين الله.
و"كهف الفتية" رمز العصمة من الفتن، فنُسبت السورة له وسميت باسمه!**
جمعة مباركة طيبة بفضل الصلاة والسلام على رسول الله وآله الطاهرين
ㅤ
**الزواج ... حياة كامِلة مُصغّرة
الزواج ... دورة تدريبية واقعيّة، دون توهمات أو شعوذات
الزواج ... يُخرِج أفضل ما في النفس، وأسوأ ما فيها، ذكرا أم أنثى
الزواج ... يدرّب النفس على مهات كثيرة لا تكاد تتعرف عليها في غيره
الزواج ... يعلّم النفس عن ذاتها ما لا تعلمه من خلال كتاب أو كراسة أو موعظة
ولعلّ الزواج بهذه التصورات من أهم أسباب زهد كثير من الشباب والشابات في الزواج، وعزوفهم عنه، وهربهم منه إلى عوالم أخرى أقل افتضاحا لحقائق النفوس وكشفا لجوهرها
ويُعينُ على هذا الزهد والعزوف والهرب أيضا = الإعلام العولمي والحياة المادية
فنرى الشباب، من الجنسين، يقبلون كل إهانات الحياة المهنية وعبوديتها، لمجرد المادة
ثم هم يهربون من الزواج وما فيه من سكن ورحمة ومودة، لمجرد أن العولمة من حولهم تشوه صورته
فطوبى لمن يُقبِلون على الزواج في عالَمٍ يُسوّق للإباحية والاختلاط غير المشروع والجنس المنفلت
وطوبى لمن يُقبِلون على الزواج في عالَمٍ يُشجع على الاستقلالية الجنسية والزواج المفتوح
وطوبى لمن يُقبِلون على الزواج في عالَمٍ يُشوّه الزواج، ويُعلي من شأن الطلاق لأتفه سبب
وطوبى لمن يُقبِلون على الزواج في عالَمٍ يُصفق لأهل الشذوذ الجنسي ويمتدحهم
وطوبى لمن يُقبِلون على الزواج في عالَمٍ يُمارس الإرهاب ضد زواج القاصرات ويمتدح علاقات المراهقات
نعم، هناك من لم يُقدّر لهم الزواج لأسباب خارجية أو داخلية ذاتية
نعم، هناك من لا يُقبِلون على الزواج، رغبة عنه، لِمُؤثرات عولمية أو لِمُخادعات نفسية
نعم، هناك من لا يُقبِلون على الزواج، لأنهم يشعرون، حقا، أنهم لا حاجة لهم به، وهؤلاء نادرون جدا
أما أولئك الذين لا يرون في الزواج حياة حقيقية أصلا، فلهم أعذارهم
وأما أولئك الذين لا يقدرون على حياة حقيقية كالزواج، فلهم أعذارهم أيضا، وربما نشفق عليهم
وأما أولئك القاصرون عن قوامة حقيقية، أو سكن حقيقي، فعليهم ان يزكوا أنفسهم قبل ظلم غيرهم
الله المُستعان
Marriage ... a compressed life
Marriage ... a realistic training session, without illusions or fantasies
Marriage ... brings out the best and worst of oneself, male or female
Marriage ... trains the soul in many unknowns that cannot be known elsewhere
Marriage ... teaches the soul what it does not learn through books or speeches or lectures
And perhaps marriage with these images is one of the main reasons many young men and women seek seclusion and asceticism in marriage, and their disdain for it, and their escape to other worlds less embarrassing for the truths of the soul and the unveiling of its essence.
And this asceticism and disdain and escape are also = globalization and material life
We see young men and women, of both sexes, accepting all the humiliations of professional life and their servitude, just for the sake of materialism.
Then they escape from marriage and what is in it of shelter and tenderness and affection, just because globalization distorts their image.
Blessed are those who accept marriage in a world that promotes hedonism and unbridled sex and gender fluidity
Blessed are those who accept marriage in a world that encourages individualism and open marriage
Blessed are those who accept marriage in a world that glorifies marriage, and makes divorce a necessary evil
Blessed are those who accept marriage in a world that applauds sexual deviants and indulges them
Yes, there are those who are not suited for marriage for external or internal reasons
Yes, there are those who do not accept marriage, desire it, for external or psychological temptations
Yes, there are those who do not accept marriage, because they really feel they do not need it, and they are very rare
As for those who do not see marriage as a real life at all, they have their reasons
And as for those who cannot have a real life like marriage, they have their reasons as well, and maybe we should sympathize with them
And as for those who are deprived of genuine responsibility or genuine shelter, they must purify themselves before being wronged
God is the helper**
المرأة العنيدة هي من تستطيع الحصول على ورقة الطلاق أسرع من غيرها. **فعِند المرأة صفة ذميمة، لأن طبيعتها رغم التقلبات تميل للعاطفة والتسامح والعطاء، فمن تخالف طبيعتها فهذا دليل في الغالب على تعرّضها لعوامل تلاعبت بالإعدادات، وبالتالي تغيرت سلوكياتها إلى أن إدت لزيادة حالات الطلاق بهذا الشكل الواضح.
وهذا لا يمنع وجود بعض الرجال الذين ساعدوا المرأة للوصول إلى هذه المرحلة من العند، وهؤلاء ليسوا من خيار الناس.**
عرض باللغة الإنجليزية والفارسية والروسية
Telegraph
Stubborn woman
A stubborn woman is the one who can obtain divorce papers faster than others. A woman has a reprehensible characteristic, because her nature, despite the fluctuations, tends toward affection, tolerance, and giving. Whoever contradicts her nature is usually…
"إذا قامت الزوجة بوظيفتها في بيتها كما ينبغي ملأته أُنسًا وراحة وسكينة وحبورًا، فسيَّدت زوجها وعطفت على أولادها، فصارت سببًا في نجاح زوجها وصلاح أولادها،
وقديمًا قالوا: وراء كل رجل عظيم امرأة، لأنها تدفعه إلى المكارم وتسكن وحشته التي تلاحقه وهو يسعى في الأرض، وتصنع الأمان لأولاده وتعلمهم الديانة والمروءة والمكارم، مما لا تستطيعه اليوم إلا القليل من المؤسسات الغنية بالمال والخبرات، فأي وظيفة أهم من وظيفة المرأة السكن!
وحين نزعت بعض النساء عنها صفة السكن، وخرجت تعمل كما يعمل الرجل وتسعى في الأرض كما يسعى شقيت البيوت وتعس المجتمع وجفت أنهار الحياة، وعاش الناس في اضطراب روحي وقلق نفسي، إلا ما رحم ربك.
لا يكون السكن إلا بزوجة، ولو كان ذلك في الجنة، ألا ترى أنَّ الله تعالى يقول: ﴿وَقُلۡنَا يَٰٓـَٔادَمُ ٱسۡكُنۡ أَنتَ وَزَوۡجُكَ ٱلۡجَنَّةَ وَكُلَا مِنۡهَا رَغَدًا حَيۡثُ شِئۡتُمَا وَلَا تَقۡرَبَا هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ﴾
معًا يسكنان، ومعًا يأكلان ومعًا يتنعمان، ومعًا يتعاونان على طاعة الله."
"هذه حواء، وتلك طبيعة وحقيقة المرأة.." In summary, the text emphasizes the important role of a wife in creating a peaceful and harmonious home environment. It highlights how a supportive and caring wife can contribute to her husband's success and the righteousness of their children. It also reflects on the societal impact of women who neglect their role as homemakers and instead seek worldly pursuits, leading to societal decline. The text ultimately underscores the significance of a wife's role in providing emotional stability and nurturing her family, as depicted in the Quranic verse about Adam and his wife's companionship in paradise.#لاسبيل_لعزة_المرأة_الا_بالزواج#ثورة_التعدد_باقية_وتتمدد
[شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [سورة البقرة:185].
رمضان كريم ونصرا من الله وفتحّ قريب بفضل الصلاة والسلام على رسول الله وآله الطاهرين.
"اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين"كل عام وانتم الى الله أقرب وإلى الجنة أسبق ومن النار أبعد، وإلى قلوبنا اعز وأبقى وأحب وأصدق.
**Ramadan Kareem and victory from Allah is near by the grace of blessings and peace upon the Messenger of Allah and his pure family.
"O Allah, send prayers and peace upon our master Muhammad and upon his pure and good family."
Wishing you closer to Allah every year, closer to paradise, farther from hellfire, and may our hearts be dearer, steadfast, loving, and sincere.**
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 5 days, 21 hours ago