"ادع إلى سبيل ربك بالحكمة" يعني بالقرآن، و"الموعظة الحسنة" تعني الترغيب والترهيب، فالدعوة تكون بتذكير الناس بلطف بما في الدنيا والآخرة من ثواب وعقاب"

ادع - أيها الرسول - إلى دين الإسلام أنت ومن اتبعك من المؤمنين بما تقتضيه حال المدعو وفهمه وانقياده وبالنصح المشتمل على الترغيب والترهيب، وجادلهم بالطريقة التي هي أحسن قولًا وفكرًا وتهذيباً، فليس عليك هداية الناس، وإنما عليك إبلاغهم، إن ربك هو أعلم بمن ضل عن دين الإسلام، وهو أعلم بالمهتدين إليه، فلا تذهب نفسك عليهم حسرات.

#أيةـوتفسيرها

ينبغي أن يتحمل الإنسان ثمن أفعاله بشجاعة ويقبل تبعاتها بشرف. فأخطاء الحياة لا ينبغي أن تصحح على حساب الأبرياء الذين لم يرتكبوها ولم يكونوا طرفًا فيها.

‏عبدالوهاب مطاوع

دي يسطا أسبانيا الي انت بتشجع بلادهم في الكورة

وكما أن البلد السعيد هو الذي لا يستورد، فإن السعيد هــــو الذي يكتفي بذاته ويملأ عليه غناه الداخلي كل حياته، ولا ينتظر من الآخرين سوى أقل القليل الذي قد يُسليه ويُروح به عن نفسه.

كُلف الرجل قبل الزواج بالمهر بأنواعه

وكُلف الرجل أثناء الزواج بالنفقة

وكُلف الرجل بالدفاع عن عرض أهل بيته

وكُلف بإيوائهم في منزل

وكُلف أن يطعم أهل بيته

وكُلف أن يكسيهم

وكُلف أن ينصحهم ويأمرهم بالمعروف

وكلُف بعد الزواج بنفقة عليهم في حالات محددة

وكُلف بنفقة متعة للمطلقة

وكُلف بحماية البلد وجعل نفسه فداء لأهله

ولم نرى أحد من الرجال يتأفف من هذه المسؤوليات والواجبات ولم ينزعج منها ولم يخرج لنا في التلفاز ويقول يجب أن نتساوى في كل شيء وهي تعمل مثلي في الأعمال الشاقة وتنفق على البيت مثلي وتحمي البلاد مثلي إلخ..

بل من الرجال من يفعلها في سعادة وعدم ضجر من هذه المسؤليات وهو بها يرجو رضا ربه

ونسمع هذه الأيام لحثالة المجتمعات لاعقي أحذية الرجل الأبيض الغربي لتخرج لنا بزينتها ومكياجها وما تضعه من علامات تجارية غالية وهذا كله بسبب أبيها "الرجل" وتقول أنا مساوية للرجال في كل شيء

أنتِ لا تساوي خيط في نعل رجل ذهب يسعى لكي يأوي أهل بيته يا سلفع ليس لك أن تتساوي بمثل هؤلاء كرمهم الله ورزقهم جناته

«للدِّفَاعِ عَنْ نفسِكَ، عَليكَ أنْ تَكونَ مُستعِدًّا لِلمَوتِ، وَهذا مَوجودٌ بِكَمياتٍ صَغيرةٍ فَقطْ فِيْ مُجتَمعٍ نَشأ عَلَى عِبَادةِ الرَّفَاهيَّة الأرْضيَّةِ.»

-الكْسَنْدر سُولجينتسين| تَراجعُ الشَّجَاعةِ.

قال رسول الله ﷺ: «إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر»

قال رسول الله ﷺ : «لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس، عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيما أنفقه، وماذا عمل فيما علم»

٦ أيام لو صومتهم كأنك صومت الدهر كله

متكسلش حد يغفل عن ثواب عظيم زي ده يا راجل

ابدأ من النهاردة يلا

‏لا غرابةَ في ازيادِ حبِّك لمَنْ يسعى في هواكَ ويوافقُه ، ولكنّ الحبَّ الحقَّ يَتجلَّى في ازديادِ حبِّك لمن يخالفُ هواك وينازِعُك فيه ؛ مرشِدًا لك ناصِحًا ، لا يُجارِيك في ما فيه هلَكَتُك ، ولا يوافقُك في ما يَجُرُّ إليك العارَ أوِ الندامة ؛ هُنا تُبتَلى ضمائرُ المَحَبّة! ..

عدنان العمادي